التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
حقوقيون يطالبون وزارة الصحة بتمكين مرضى من العلاج الفوري وانقاذ حياتهم بمراكش
نشر في: 15 مارس 2017
طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان كلا من وزير الصحة، مدير المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش المدير الجهوي لوزارة الصحة بجهة مراكش- أسفي ومندوب وزارة الصحة بالتدخل من أجل تمكين مجموعة من المرضى من العلاج الفوري وانقاد حياتهم.
وأكد الفرع في رسالة مفتوحة موجهة إلى هؤلاء المسؤولين توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنه "توصل بشكاية من طرف مجموعة من مرضى القلون العصبي المزمن والذين يتابعون أطوار علاجهم بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، حيث يتم حقنهم كل اسبوعين بحقنتي " HUMIRA ADALIMLIAB 40 MG"، غير أنه بتاريخ 10 فبراير المنصرم الى يومنا هذا يتم إخبارهم أن مخزون الحقنة "HUMIRA 40 MG " نفذ بصيدلية المستشفى، وعلى المرضى إقتناؤها من القطاع الخاص، حيث يفوق ثمنها 20 ألف درهم".
وحيث أن معظم المرضى معوزين و ينحدرون من الفئات الهشة والبعض منهم يقطن في مدن أخرى بعيدة عن مدينة مراكش ناهيك عن ظروفهم الصحية الغير السانحة بتنقلهم دون أخد الحقن مخافة من مضاعفات خطيرة قد تصل الى فقدان الحياة.، وحيث ان الحق في الصحة وخدمات العلاج حقا مصونا بموجب الإعلان العالمي لحقوق الانسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، وحسب الدستور المغربي،
وحيث ان نظام التغطية الصحية خص الفئات المعوزة والفقيرة بنظام راميد للتغطية الصحية، وحيث ان حياة المرضى مهددة وكذلك حقهم المقدس في الحياة، فإن فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان يطالب هؤلاء المسؤولين بالتدخل الفوري والعاجل لتمكين مرضى القلون العصبي من حقهم في الصحة وتمتيعهم بحقهم في العلاج الفوري على اعتبار أنهم من حاملي بطاقة التغطية الصحية المسماة راميد، وضمان حقهم المقدس في الحياة.
وأكد الفرع في رسالة مفتوحة موجهة إلى هؤلاء المسؤولين توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنه "توصل بشكاية من طرف مجموعة من مرضى القلون العصبي المزمن والذين يتابعون أطوار علاجهم بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، حيث يتم حقنهم كل اسبوعين بحقنتي " HUMIRA ADALIMLIAB 40 MG"، غير أنه بتاريخ 10 فبراير المنصرم الى يومنا هذا يتم إخبارهم أن مخزون الحقنة "HUMIRA 40 MG " نفذ بصيدلية المستشفى، وعلى المرضى إقتناؤها من القطاع الخاص، حيث يفوق ثمنها 20 ألف درهم".
وحيث أن معظم المرضى معوزين و ينحدرون من الفئات الهشة والبعض منهم يقطن في مدن أخرى بعيدة عن مدينة مراكش ناهيك عن ظروفهم الصحية الغير السانحة بتنقلهم دون أخد الحقن مخافة من مضاعفات خطيرة قد تصل الى فقدان الحياة.، وحيث ان الحق في الصحة وخدمات العلاج حقا مصونا بموجب الإعلان العالمي لحقوق الانسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، وحسب الدستور المغربي،
وحيث ان نظام التغطية الصحية خص الفئات المعوزة والفقيرة بنظام راميد للتغطية الصحية، وحيث ان حياة المرضى مهددة وكذلك حقهم المقدس في الحياة، فإن فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان يطالب هؤلاء المسؤولين بالتدخل الفوري والعاجل لتمكين مرضى القلون العصبي من حقهم في الصحة وتمتيعهم بحقهم في العلاج الفوري على اعتبار أنهم من حاملي بطاقة التغطية الصحية المسماة راميد، وضمان حقهم المقدس في الحياة.
طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان كلا من وزير الصحة، مدير المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش المدير الجهوي لوزارة الصحة بجهة مراكش- أسفي ومندوب وزارة الصحة بالتدخل من أجل تمكين مجموعة من المرضى من العلاج الفوري وانقاد حياتهم.
وأكد الفرع في رسالة مفتوحة موجهة إلى هؤلاء المسؤولين توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنه "توصل بشكاية من طرف مجموعة من مرضى القلون العصبي المزمن والذين يتابعون أطوار علاجهم بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، حيث يتم حقنهم كل اسبوعين بحقنتي " HUMIRA ADALIMLIAB 40 MG"، غير أنه بتاريخ 10 فبراير المنصرم الى يومنا هذا يتم إخبارهم أن مخزون الحقنة "HUMIRA 40 MG " نفذ بصيدلية المستشفى، وعلى المرضى إقتناؤها من القطاع الخاص، حيث يفوق ثمنها 20 ألف درهم".
وحيث أن معظم المرضى معوزين و ينحدرون من الفئات الهشة والبعض منهم يقطن في مدن أخرى بعيدة عن مدينة مراكش ناهيك عن ظروفهم الصحية الغير السانحة بتنقلهم دون أخد الحقن مخافة من مضاعفات خطيرة قد تصل الى فقدان الحياة.، وحيث ان الحق في الصحة وخدمات العلاج حقا مصونا بموجب الإعلان العالمي لحقوق الانسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، وحسب الدستور المغربي،
وحيث ان نظام التغطية الصحية خص الفئات المعوزة والفقيرة بنظام راميد للتغطية الصحية، وحيث ان حياة المرضى مهددة وكذلك حقهم المقدس في الحياة، فإن فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان يطالب هؤلاء المسؤولين بالتدخل الفوري والعاجل لتمكين مرضى القلون العصبي من حقهم في الصحة وتمتيعهم بحقهم في العلاج الفوري على اعتبار أنهم من حاملي بطاقة التغطية الصحية المسماة راميد، وضمان حقهم المقدس في الحياة.
وأكد الفرع في رسالة مفتوحة موجهة إلى هؤلاء المسؤولين توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنه "توصل بشكاية من طرف مجموعة من مرضى القلون العصبي المزمن والذين يتابعون أطوار علاجهم بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، حيث يتم حقنهم كل اسبوعين بحقنتي " HUMIRA ADALIMLIAB 40 MG"، غير أنه بتاريخ 10 فبراير المنصرم الى يومنا هذا يتم إخبارهم أن مخزون الحقنة "HUMIRA 40 MG " نفذ بصيدلية المستشفى، وعلى المرضى إقتناؤها من القطاع الخاص، حيث يفوق ثمنها 20 ألف درهم".
وحيث أن معظم المرضى معوزين و ينحدرون من الفئات الهشة والبعض منهم يقطن في مدن أخرى بعيدة عن مدينة مراكش ناهيك عن ظروفهم الصحية الغير السانحة بتنقلهم دون أخد الحقن مخافة من مضاعفات خطيرة قد تصل الى فقدان الحياة.، وحيث ان الحق في الصحة وخدمات العلاج حقا مصونا بموجب الإعلان العالمي لحقوق الانسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية، وحسب الدستور المغربي،
وحيث ان نظام التغطية الصحية خص الفئات المعوزة والفقيرة بنظام راميد للتغطية الصحية، وحيث ان حياة المرضى مهددة وكذلك حقهم المقدس في الحياة، فإن فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان يطالب هؤلاء المسؤولين بالتدخل الفوري والعاجل لتمكين مرضى القلون العصبي من حقهم في الصحة وتمتيعهم بحقهم في العلاج الفوري على اعتبار أنهم من حاملي بطاقة التغطية الصحية المسماة راميد، وضمان حقهم المقدس في الحياة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني