حقوقيون يطالبون بتوفير مكان لدلالي الألبسة المستعملة بسوق للارقية لممارسة نشاطهم التجاري
كشـ24
نشر في: 22 فبراير 2017 كشـ24
وجه فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة رسالة مفتوحة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي، ورئيس المجلس الجماعي لمراكش يطالب من خلالها بتوفير مكان لدلائي الألبسة المستعملة لمزاولة نشاطهم التجاري.
وجاء في الشكاية التي توصلت "كش24" بنسخة منها، أن "بشأن دلالي سوق للا رقية والمنظمين داخل جمعية "تأطير الإجتماعية لباعة الملابس الجاهزة بسوق للارقية" ، الذين تم منعهم من مزاولة نشاطهم التجاري داخل باحة السوق لأزيد من 45 يوما، حيث يشتكون من طردهم بحجة ترميم السوق من طرف المجلس الجماعي ، بعدما تم استغلال الباحة من طرف المقاول المشرف على عملية الترميم دون إشعار مسبق للتجار السوق الذي يعتبر مورد الرزق الوحيد لازيد من ستين دلال والذين يمارسون هذا النشاط يوميابتداءا من الساعة الثانية زوالا و لأزيد من عشرين سنة".
وأشارت الرسالة لو " ان جمعية دلالة طرقت عدة ابواب و فتحت عدة حوارات مع قائد ملحقة الباهية، وباشا المنطقة، نائب رئيس المجلس الجماعي ثم رئيس المجلس الجماعي خلصت ببعض الوعود الشفاهية والتي لم تدخل حيز التنفيذ لأزيد من 45 يوما".
وطالب رفاق الهايج " بفتح حوار مع الدلالين و مع جمعيتهم من أجل إيجاد مكان بديل لممارسة نشاطهم التجاري إلى حين ترميم باحة السوق، ووضمان حقهم في ممارسة مهنتهم بما يكفل لهم مستوى معيشي لائق ، والقدرة على توفير الحد الادنى من المتطلبات الاجتماعية لأسرهم".
وجه فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة رسالة مفتوحة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي، ورئيس المجلس الجماعي لمراكش يطالب من خلالها بتوفير مكان لدلائي الألبسة المستعملة لمزاولة نشاطهم التجاري.
وجاء في الشكاية التي توصلت "كش24" بنسخة منها، أن "بشأن دلالي سوق للا رقية والمنظمين داخل جمعية "تأطير الإجتماعية لباعة الملابس الجاهزة بسوق للارقية" ، الذين تم منعهم من مزاولة نشاطهم التجاري داخل باحة السوق لأزيد من 45 يوما، حيث يشتكون من طردهم بحجة ترميم السوق من طرف المجلس الجماعي ، بعدما تم استغلال الباحة من طرف المقاول المشرف على عملية الترميم دون إشعار مسبق للتجار السوق الذي يعتبر مورد الرزق الوحيد لازيد من ستين دلال والذين يمارسون هذا النشاط يوميابتداءا من الساعة الثانية زوالا و لأزيد من عشرين سنة".
وأشارت الرسالة لو " ان جمعية دلالة طرقت عدة ابواب و فتحت عدة حوارات مع قائد ملحقة الباهية، وباشا المنطقة، نائب رئيس المجلس الجماعي ثم رئيس المجلس الجماعي خلصت ببعض الوعود الشفاهية والتي لم تدخل حيز التنفيذ لأزيد من 45 يوما".
وطالب رفاق الهايج " بفتح حوار مع الدلالين و مع جمعيتهم من أجل إيجاد مكان بديل لممارسة نشاطهم التجاري إلى حين ترميم باحة السوق، ووضمان حقهم في ممارسة مهنتهم بما يكفل لهم مستوى معيشي لائق ، والقدرة على توفير الحد الادنى من المتطلبات الاجتماعية لأسرهم".