حقوقيون يطالبون بالكشف عن مآل التحقيق في جريمة قتل إمرأة عثر على جثتها ضواحي مراكش
كشـ24
نشر في: 5 أكتوبر 2015 كشـ24
بعد نحو خمسة أشهر من العثور على جثة امرأة مقتولة بالمركز الحضري لجماعة تمصلوحت ضواحي مراكش، يعود المركز الوطني لحقوق الإنسان للتساؤل عن مآل التحقيق الذي فتحته عناصر الدرك الملكي والذي لم يسفر لحد الآن عن التوصل لهوية الجاني الذي يقف وراء هاته الجريمة.
فصول الجريمة الغامضة التي حيَّرت الرأي العام المحلي و الوطني، شغلت بال ساكنة تمصلوحت التي تتساءل هي الأخرى عن مصير قضية جثة المرأة التي تم العثور عليها بعد زوال يوم الخميس 7 ماي المنصرم بجماعة تمصلوحت بإقليم الحوز ، و على عنقها كدمات و أثار ضرب.
و كان مواطنون عثروا على جثة الهالكة التي كانت ترتدي ملابس عصرية، على بعد عشرات الأمتار فقط من منزل أحد المستشارين الجماعيين بتمصلوحت و بالقرب من مركز الدرك الملكي، وعثر بداخل ثيابها على ورقة تحتوي على رقمين هاتفيين.
وطالب محمد المديمي، رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان، بفتح تحقيق مع عون سلطة برتبة شيخ بجماعة تمصلوحت كان قد أقام عرسا استمر لثلاثة أيام وحضره أناس كثيرون من خارج الجماعة يرجح أن تكون الهالكة التي وجدت جثتها بعد يومين من حفل الزفاف من بينهم.
وهدد رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مركز الدرك الملكي بتمصلوحت في حال استمرار تغاضيه عون السلطة وعدم فتح تحقيق معه.
ويبقى السؤوال الذي تلوكه ساكنة تمصلوحت بحرقة، من قتل هاته المرأة، وهل تم التوصل إلى الجاني أم أن الضابطة القضائية عجزت عن فك لغز هاته الجريمة..؟
بعد نحو خمسة أشهر من العثور على جثة امرأة مقتولة بالمركز الحضري لجماعة تمصلوحت ضواحي مراكش، يعود المركز الوطني لحقوق الإنسان للتساؤل عن مآل التحقيق الذي فتحته عناصر الدرك الملكي والذي لم يسفر لحد الآن عن التوصل لهوية الجاني الذي يقف وراء هاته الجريمة.
فصول الجريمة الغامضة التي حيَّرت الرأي العام المحلي و الوطني، شغلت بال ساكنة تمصلوحت التي تتساءل هي الأخرى عن مصير قضية جثة المرأة التي تم العثور عليها بعد زوال يوم الخميس 7 ماي المنصرم بجماعة تمصلوحت بإقليم الحوز ، و على عنقها كدمات و أثار ضرب.
و كان مواطنون عثروا على جثة الهالكة التي كانت ترتدي ملابس عصرية، على بعد عشرات الأمتار فقط من منزل أحد المستشارين الجماعيين بتمصلوحت و بالقرب من مركز الدرك الملكي، وعثر بداخل ثيابها على ورقة تحتوي على رقمين هاتفيين.
وطالب محمد المديمي، رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان، بفتح تحقيق مع عون سلطة برتبة شيخ بجماعة تمصلوحت كان قد أقام عرسا استمر لثلاثة أيام وحضره أناس كثيرون من خارج الجماعة يرجح أن تكون الهالكة التي وجدت جثتها بعد يومين من حفل الزفاف من بينهم.
وهدد رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مركز الدرك الملكي بتمصلوحت في حال استمرار تغاضيه عون السلطة وعدم فتح تحقيق معه.
ويبقى السؤوال الذي تلوكه ساكنة تمصلوحت بحرقة، من قتل هاته المرأة، وهل تم التوصل إلى الجاني أم أن الضابطة القضائية عجزت عن فك لغز هاته الجريمة..؟