

مراكش
حقوقيون يستعرضون أبرز الإختلالات التي تحاصر المنظومة التعليمية بمراكش
1/ اعادة النظر في المناهج والبرامج التعليمية، وجعل المدرسة رافعة للتربية على القيم الحقوقية الكونية والشاملة، وعلى التشبع بالممارسة الديمقراطية وحقوق المواطنة ، وعلى استخدام العقل والسعي للابتكار، بعيدا عن التعليم البنكي المحشو باديولوجية الخطابات المحافظة والثقافة السائدة. 2/ رد الاعتبار لكل مكونات المدرسة العمومية ، وجعلها شأنا عاما. 3/ اعتماد استراتيجية وبرامج واضحة لتفادي الارتجالية والسياسة الترقيعية، برامج تتغيى تعميم التعليم والزاميته وضمان جودته على قاعدة المساواة بين الفئات الاجتماعية، والمجالات الترابية. 3/ دعم التمدرس بالنسبة للفئات الهشة والفقيرة ، باعتبار ذلك من واجبات الدولة، مع اتخاذ كل الإجراءات والتدابير اللازمة لصيانة كرامة التلميذ ومحاربة الغش فيما يقدم من دعم للتلاميذ . 4/ اعتبار التعليم من مسؤوليات الدولة وغير قابل للتفويض بالنسبة للاشخاص في وضعية اعاقة، وبالتالي الحرص على عدم اسبعادهم من المدرسة العمومية، والعمل بجدية الى جانب باقي المعنيين الحكوميين بالاعاقة على توفير كل الشروط المناسبة لتعليمهم بما فيها تقليص و إلغاء الأعباء المالية التي تتحملها الاسر. بالنسبة للقضايا المجلية: 1/ اعتماد الشفافية وتحديد معيير واضحة لتدبير الموارد البشرية، بما يراعي تمكين جميع التلاميذ من جقهم المشروع في الدراسة. 2/ انجاز البنيات المدرسية في اجالها مع تحديد مآل المؤسسات المبرمجة في مشروع مراكش حاضرة متجددة. 3/ استثمار ممتلكات الوزارة خاصة المدارس التي تم اغلاقها بمنطقة المدينة العتيقة للتغلب على خصاص المدارس والبنية العقارية الخاصة بالتربية والتكوين. 4/ اعتماد برمجة بناء المؤسسات التعليمية حسب التجمعات السكانية وكثافتها، وتقريب العرض المدرسي من الساكنة وتوفير النقل المدرسي. 5/ رفع الغبن وتقليص الهوة بين المجالين القروي والحضري ، بما يضمن المساواة واعمال حق الطفل في التعليم . 6/ محاربة الهدر المدرسي بايجاد حلول لمسبباته واهمها ، غياب وضعف النقل المدرسي، بعد المؤسسات عن الساكنة، تقليص الزمن المدرسي المعمول به في العديد المدارس خاصة بهوامش المدينة مع اصلاح بنية المؤسسات وتعميم شبكة الانارة والماء وتسوير محيطها . 7/ التعامل بمبدأ المساواة بين كافة الاستاذات والاساتذة ، مع وضع حد للمحسوبية والزبونية ومنطق الترضيات في عملية التكليف وغيرها. 8/ وضع برامج واضحة ومدروسة للدخول المدرسي مع استحضار المخاطر لتفادي الارتباك والارتجالية وسوء التسيير والتدبير. 9/ حل مشكل المسلك الدولي بالنسبة للثانوي الاعدادي، مع اعتماد مقاربة واضحة وفق محددات قابلة للقياس والتقييم. 10/ اعتبار الاساتذة المتدربين فاعلين تربويين من مكونات هيئة التدريس، وليسوا اشحاصا لسد الفراغات والترحيلات من منطقة لاخرى لسد ثغرات المديرية الاقليمية للتعليم. مع ضروره ادماج هذه الفئة في سلك التعليم بصفة نهائية، حيث انها اليوم تبدو خارج اي نطاق قانوني يضمن حقوقها، فهي لا تتوفر لا على تعيين ولا تكليف بمهمة ولا من اجل المصلحة. 11/بالنسبة للتعليم الاولي: ضعف بنيات الاستقبال وتجهيزاتها خاصة في العالم القروي والشبه الحضري، وتملص الدولة باسناد مهمة التدريس والتربية للجمعيات دون مراعاة التكوين والتأهيل، وعليه ضرورة تحمل الدولة مسؤوليتها في توفير البنيات والمؤهلات وفق برنامج واعتمادات مالية واضحة عن المكتب مراكش في29 شتنبر 2018 التي تتخبط فيها المنظومة التعليمية
1/ اعادة النظر في المناهج والبرامج التعليمية، وجعل المدرسة رافعة للتربية على القيم الحقوقية الكونية والشاملة، وعلى التشبع بالممارسة الديمقراطية وحقوق المواطنة ، وعلى استخدام العقل والسعي للابتكار، بعيدا عن التعليم البنكي المحشو باديولوجية الخطابات المحافظة والثقافة السائدة. 2/ رد الاعتبار لكل مكونات المدرسة العمومية ، وجعلها شأنا عاما. 3/ اعتماد استراتيجية وبرامج واضحة لتفادي الارتجالية والسياسة الترقيعية، برامج تتغيى تعميم التعليم والزاميته وضمان جودته على قاعدة المساواة بين الفئات الاجتماعية، والمجالات الترابية. 3/ دعم التمدرس بالنسبة للفئات الهشة والفقيرة ، باعتبار ذلك من واجبات الدولة، مع اتخاذ كل الإجراءات والتدابير اللازمة لصيانة كرامة التلميذ ومحاربة الغش فيما يقدم من دعم للتلاميذ . 4/ اعتبار التعليم من مسؤوليات الدولة وغير قابل للتفويض بالنسبة للاشخاص في وضعية اعاقة، وبالتالي الحرص على عدم اسبعادهم من المدرسة العمومية، والعمل بجدية الى جانب باقي المعنيين الحكوميين بالاعاقة على توفير كل الشروط المناسبة لتعليمهم بما فيها تقليص و إلغاء الأعباء المالية التي تتحملها الاسر. بالنسبة للقضايا المجلية: 1/ اعتماد الشفافية وتحديد معيير واضحة لتدبير الموارد البشرية، بما يراعي تمكين جميع التلاميذ من جقهم المشروع في الدراسة. 2/ انجاز البنيات المدرسية في اجالها مع تحديد مآل المؤسسات المبرمجة في مشروع مراكش حاضرة متجددة. 3/ استثمار ممتلكات الوزارة خاصة المدارس التي تم اغلاقها بمنطقة المدينة العتيقة للتغلب على خصاص المدارس والبنية العقارية الخاصة بالتربية والتكوين. 4/ اعتماد برمجة بناء المؤسسات التعليمية حسب التجمعات السكانية وكثافتها، وتقريب العرض المدرسي من الساكنة وتوفير النقل المدرسي. 5/ رفع الغبن وتقليص الهوة بين المجالين القروي والحضري ، بما يضمن المساواة واعمال حق الطفل في التعليم . 6/ محاربة الهدر المدرسي بايجاد حلول لمسبباته واهمها ، غياب وضعف النقل المدرسي، بعد المؤسسات عن الساكنة، تقليص الزمن المدرسي المعمول به في العديد المدارس خاصة بهوامش المدينة مع اصلاح بنية المؤسسات وتعميم شبكة الانارة والماء وتسوير محيطها . 7/ التعامل بمبدأ المساواة بين كافة الاستاذات والاساتذة ، مع وضع حد للمحسوبية والزبونية ومنطق الترضيات في عملية التكليف وغيرها. 8/ وضع برامج واضحة ومدروسة للدخول المدرسي مع استحضار المخاطر لتفادي الارتباك والارتجالية وسوء التسيير والتدبير. 9/ حل مشكل المسلك الدولي بالنسبة للثانوي الاعدادي، مع اعتماد مقاربة واضحة وفق محددات قابلة للقياس والتقييم. 10/ اعتبار الاساتذة المتدربين فاعلين تربويين من مكونات هيئة التدريس، وليسوا اشحاصا لسد الفراغات والترحيلات من منطقة لاخرى لسد ثغرات المديرية الاقليمية للتعليم. مع ضروره ادماج هذه الفئة في سلك التعليم بصفة نهائية، حيث انها اليوم تبدو خارج اي نطاق قانوني يضمن حقوقها، فهي لا تتوفر لا على تعيين ولا تكليف بمهمة ولا من اجل المصلحة. 11/بالنسبة للتعليم الاولي: ضعف بنيات الاستقبال وتجهيزاتها خاصة في العالم القروي والشبه الحضري، وتملص الدولة باسناد مهمة التدريس والتربية للجمعيات دون مراعاة التكوين والتأهيل، وعليه ضرورة تحمل الدولة مسؤوليتها في توفير البنيات والمؤهلات وفق برنامج واعتمادات مالية واضحة عن المكتب مراكش في29 شتنبر 2018 التي تتخبط فيها المنظومة التعليمية
ملصقات
