

دولي
حقوقيون يدعون لجنة المحاماة الإسبانية لزيارة مقابر الرشيد في تندوف
إتهمت الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان جبهة البوليساريو الانفصالية بغض الطرف ونهج سياسة الآذان الصماء، وذلك في ظل ارتفاع الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلي الرأي الثلاثة القابعين بسجن الذهيبية في مخيمات تندوف.وإستهجنت الجمعية الصحراوية إعتقال النشطاء الثلاثة نتيجة لنشاطهم المعارض على منصات التواصل الإجتماعي والمندد بالفساد في مخيمات تندوف، مؤكدة ترحيبها بقرار اللجنة الإسبانية للمحاماة القاضي بحضورها المحتمل لأطوار محاكمة المدونين الثلاثة الفاضل المهدي ابريكا (إسباني) ومحمود زيدان وأبا بوزيد ( من أصل إسباني)، المحتحزين تعسفيا بسبب تنديدهم بفساد قيادة البوليساريو الانفصالية والانتهاكات الخطيرة في حقوق الإنسان التي يرتكبونها على الأراضي الجزائرية.ودعت الجمعية اللجنة الإسبانية للمحاماة على طلب زيارة الرابوني والمقابر الجماعية بالقرب من سجن الرشيد الواقع على بعد حوالي 12 كيلومترا من مخيم السمارة، منددة بتقاعس بابلو إغليسياس، الأمين العام لحزب PODEMOS عن التعاطي مع ملف الموقوفين الثلاثة، حاثة إياه على التدخل العاجل، خاصة وأن من بينهم مواطن يحمل الجنسية الإسبانية الفاضل المهدي ابريكا، واثنين آخرين كأبا بوزيد ومحمود زيدان من أصول إسباني.ودقت الجمعية الصحراوية في بيانها ناقوس الخطر حول الحالة الصحية الخطيرة لمعتقلي الرأي الثلاثة بسجن الذهيبية الذين يعانون الأمرين جراء عدم تمتيعهم بالرعاية الطبية اللازمة.
إتهمت الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان جبهة البوليساريو الانفصالية بغض الطرف ونهج سياسة الآذان الصماء، وذلك في ظل ارتفاع الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلي الرأي الثلاثة القابعين بسجن الذهيبية في مخيمات تندوف.وإستهجنت الجمعية الصحراوية إعتقال النشطاء الثلاثة نتيجة لنشاطهم المعارض على منصات التواصل الإجتماعي والمندد بالفساد في مخيمات تندوف، مؤكدة ترحيبها بقرار اللجنة الإسبانية للمحاماة القاضي بحضورها المحتمل لأطوار محاكمة المدونين الثلاثة الفاضل المهدي ابريكا (إسباني) ومحمود زيدان وأبا بوزيد ( من أصل إسباني)، المحتحزين تعسفيا بسبب تنديدهم بفساد قيادة البوليساريو الانفصالية والانتهاكات الخطيرة في حقوق الإنسان التي يرتكبونها على الأراضي الجزائرية.ودعت الجمعية اللجنة الإسبانية للمحاماة على طلب زيارة الرابوني والمقابر الجماعية بالقرب من سجن الرشيد الواقع على بعد حوالي 12 كيلومترا من مخيم السمارة، منددة بتقاعس بابلو إغليسياس، الأمين العام لحزب PODEMOS عن التعاطي مع ملف الموقوفين الثلاثة، حاثة إياه على التدخل العاجل، خاصة وأن من بينهم مواطن يحمل الجنسية الإسبانية الفاضل المهدي ابريكا، واثنين آخرين كأبا بوزيد ومحمود زيدان من أصول إسباني.ودقت الجمعية الصحراوية في بيانها ناقوس الخطر حول الحالة الصحية الخطيرة لمعتقلي الرأي الثلاثة بسجن الذهيبية الذين يعانون الأمرين جراء عدم تمتيعهم بالرعاية الطبية اللازمة.
ملصقات
