مراكش
حقوقيون يدخلون على خط اقتلاع عشب بمراكش ويراسلون الوالي شوراق
وجهت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الانسان بجهة مراكش آسفي، مراسلة إلى والي الجهة وعامل عمالة مراكش الجديد فريد شوراق، الذي تم تعيينه مؤخرا من طرف صاحب الجلالة، من أجل التدخل العاجل والفعال لوضع حد للتسيب الذي بدأت تعرفه مدينة مراكش في الآونة الأخيرة من طرف بعض المسؤولين في حق ساكنة مراكش.
وتساءلت التنسيقية الحقوقية كيف يعقل بعد المؤتمر الدولي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي الذي إحتضنته مدينة مراكش، أن يتم الشروع في إقتلاع العشب قرب موقع باب إغلي الذي شهد إحتضان الإجتماعات الدولية في شهر أكتوبر الماضي، في منظر اقل ما يقال عليه أنه منظر مخزي، ويوضح بصورة لا تدع الشك ان المال العام أصبح مباحا لمن هب ودب في هذه المدينة، التي كانت في الأمس القريب من أجمل وأرقى المدن المغربية بل والعالمية.
واضافت المراسلة انه بعد الإصلاحات التي عرفتها مدينة مراكش قبل إنعقاد هذا المؤتمر العالمي، والذي خصصت له ميزانية مهمة من طرف الدولة والمساهمين الخارجيين، عرفت بعض هذه الأشغال العشوائية والسرعة في تنزيل هذه المشاريع المكلفة (ماديا)، ورغم ذالك إستبشر المراكشيون خيرا لأن مدينتهم طالتها بعض الإصلاحات أخيرا،وهي التي كانت غائبة او منعدمة، إلا أنه سرعان ماتبخر الحلم للساكنة فبدأت الأشغال من جديد بحفر الشوارع، بعدما تم تزفيتها فوق البالوعات، ومؤخرا بدأ إقتلاع العشب الذي زين الشارع قرب موقع باب إغلي الذي شهد إحتضان الإجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي..!!
وقالت التنسيقية ان الوالي وعامل عمالة مراكش مند توليه مسؤولية الشأن المحلي لمدينة مراكش والجهة، إستبشرت ساكنة مراكش فيه خيرا ، مطالبة إساه بوضع حد لهذه المآسي التي أصبحت تعيشها مدينة مراكش في جميع القطاعات ، مذكرة الوالي أن هناك مشاكل جمة تعاني منها مدينة مراكش .
وجهت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الانسان بجهة مراكش آسفي، مراسلة إلى والي الجهة وعامل عمالة مراكش الجديد فريد شوراق، الذي تم تعيينه مؤخرا من طرف صاحب الجلالة، من أجل التدخل العاجل والفعال لوضع حد للتسيب الذي بدأت تعرفه مدينة مراكش في الآونة الأخيرة من طرف بعض المسؤولين في حق ساكنة مراكش.
وتساءلت التنسيقية الحقوقية كيف يعقل بعد المؤتمر الدولي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي الذي إحتضنته مدينة مراكش، أن يتم الشروع في إقتلاع العشب قرب موقع باب إغلي الذي شهد إحتضان الإجتماعات الدولية في شهر أكتوبر الماضي، في منظر اقل ما يقال عليه أنه منظر مخزي، ويوضح بصورة لا تدع الشك ان المال العام أصبح مباحا لمن هب ودب في هذه المدينة، التي كانت في الأمس القريب من أجمل وأرقى المدن المغربية بل والعالمية.
واضافت المراسلة انه بعد الإصلاحات التي عرفتها مدينة مراكش قبل إنعقاد هذا المؤتمر العالمي، والذي خصصت له ميزانية مهمة من طرف الدولة والمساهمين الخارجيين، عرفت بعض هذه الأشغال العشوائية والسرعة في تنزيل هذه المشاريع المكلفة (ماديا)، ورغم ذالك إستبشر المراكشيون خيرا لأن مدينتهم طالتها بعض الإصلاحات أخيرا،وهي التي كانت غائبة او منعدمة، إلا أنه سرعان ماتبخر الحلم للساكنة فبدأت الأشغال من جديد بحفر الشوارع، بعدما تم تزفيتها فوق البالوعات، ومؤخرا بدأ إقتلاع العشب الذي زين الشارع قرب موقع باب إغلي الذي شهد إحتضان الإجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي..!!
وقالت التنسيقية ان الوالي وعامل عمالة مراكش مند توليه مسؤولية الشأن المحلي لمدينة مراكش والجهة، إستبشرت ساكنة مراكش فيه خيرا ، مطالبة إساه بوضع حد لهذه المآسي التي أصبحت تعيشها مدينة مراكش في جميع القطاعات ، مذكرة الوالي أن هناك مشاكل جمة تعاني منها مدينة مراكش .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش