مراكش
حقوقيون يحملون السلطات مسؤولية مأساة أب معاق معتصم بمراكش
استنكرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش، ما أسمته صمت السلطات المحلية، ووزارة التضامن والأسرة، كجهة متدخلة في قضايا الإعاقة، محملة إياها مسؤولية هذه المأساة الإنسانية للناشط الحقوقي والسياسي،عزيز الرداد، الذي يعاني من اعاقة جسدية، والذي يخوض عتصاما أمام مقر ولاية مراكش اسفي منذ 31 يوليوز الفارط.ودعا فرع المنارة في بيان له "الجهات المختصة إلى التدخل الفوري والعاجل لحل هذا الملف وفق قواعد الانصاف وبما يتماشى مع الاتفاقيات الدولية الخاصة بالاشخاص المعاقين والتي تعد الدولة طرفا فيها".واعتبر البيان الذي توصلت "كشـ،24" بنسخة منه، "قضية عزيز الرداد اختبارا ملموسا لسياسة المسؤولين لخطاباتهم والبرامج الموجهة لفئة المعاقين، التي يبدو أنها موجهة للجهات الدولية المكلفة بالاعاقة، وللاستهلاك الاعلامي"، وعبرت "الجمعية عن انخراطها في كل الاشكال النضالية المساندة والمؤيدة للاشخاص المعاقين وضمنهم عزيز الرداد".وطالب البيان "بفتح حوار مع الرداد للنظر في مطالبه العادلة والمشروعه"، وجددت الجمعية مطلبها القاضي بـ"الادماج الاجتماعي للرداد، مع استحضار وضعية الاعاقة، وبما يضمن لأسرته مستوى معيشي لائق ويصون كرامته وكافة حقوقه".وأشار رفاق الهايج إلى أن "الناشط الحقوقي والسياسي، عزيز الرداد، الذي يعاني من اعاقة جسدية، يخوض اعتصاما أمام مقر ولاية مراكش أسفي منذ 31 يوليوز الفارط"، مبرزين أنه "مع استمرار الإعتصام تتفاقم معاناته ومعه أسرته خاصة أبناؤه الصغار، و نزع الفرح والبسمة منهم مع حلول أيام العيد وغياب أي مؤشر يؤكد تناول السلطات المختصة للموضوع، لكونها غير مبالية، ولم تبد أي تجاوب مع بيانات ومراسلات الهيئات، ومناشدات المتضامنين".
استنكرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش، ما أسمته صمت السلطات المحلية، ووزارة التضامن والأسرة، كجهة متدخلة في قضايا الإعاقة، محملة إياها مسؤولية هذه المأساة الإنسانية للناشط الحقوقي والسياسي،عزيز الرداد، الذي يعاني من اعاقة جسدية، والذي يخوض عتصاما أمام مقر ولاية مراكش اسفي منذ 31 يوليوز الفارط.ودعا فرع المنارة في بيان له "الجهات المختصة إلى التدخل الفوري والعاجل لحل هذا الملف وفق قواعد الانصاف وبما يتماشى مع الاتفاقيات الدولية الخاصة بالاشخاص المعاقين والتي تعد الدولة طرفا فيها".واعتبر البيان الذي توصلت "كشـ،24" بنسخة منه، "قضية عزيز الرداد اختبارا ملموسا لسياسة المسؤولين لخطاباتهم والبرامج الموجهة لفئة المعاقين، التي يبدو أنها موجهة للجهات الدولية المكلفة بالاعاقة، وللاستهلاك الاعلامي"، وعبرت "الجمعية عن انخراطها في كل الاشكال النضالية المساندة والمؤيدة للاشخاص المعاقين وضمنهم عزيز الرداد".وطالب البيان "بفتح حوار مع الرداد للنظر في مطالبه العادلة والمشروعه"، وجددت الجمعية مطلبها القاضي بـ"الادماج الاجتماعي للرداد، مع استحضار وضعية الاعاقة، وبما يضمن لأسرته مستوى معيشي لائق ويصون كرامته وكافة حقوقه".وأشار رفاق الهايج إلى أن "الناشط الحقوقي والسياسي، عزيز الرداد، الذي يعاني من اعاقة جسدية، يخوض اعتصاما أمام مقر ولاية مراكش أسفي منذ 31 يوليوز الفارط"، مبرزين أنه "مع استمرار الإعتصام تتفاقم معاناته ومعه أسرته خاصة أبناؤه الصغار، و نزع الفرح والبسمة منهم مع حلول أيام العيد وغياب أي مؤشر يؤكد تناول السلطات المختصة للموضوع، لكونها غير مبالية، ولم تبد أي تجاوب مع بيانات ومراسلات الهيئات، ومناشدات المتضامنين".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش