دولي

حصيلة جديدة.. تسجيل 297 حالة وفاة في يوم واحد بإسبانيا


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 مارس 2020

ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا إلى 8744 حالة إصابة اليوم الاثنين بزيادة أكثر من 1000 حالة إصابة مقارنة بأمس الأحد بينما بلغ عدد الوفيات جراء الوباء 297 حالة وفاة حسب ما أعلنته وزارة الصحة اليوم الاثنين .وكانت آخر حصيلة أعلنت عنها السلطات الصحية أمس الأحد قد كشفت أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بلغت 7753 حالة إصابة و 288 حالة وفاة .وقال فرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة في ندوة صحفية عقدها في ختام اجتماع اللجنة التقنية لتدبير تداعيات فيروس كورونا برئاسة بيدرو سانشيز رئيس الحكومة الإسبانية أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالوباء قد بلغت في إسبانيا 8744 حالة إصابة في حين ارتفع عدد الوفيات جراء الوباء إلى 297 حالة بينما تماثل 521 مريضا للشفاء .وأضاف المسؤول أن جهة مدريد تظل من بين أكثر الجهات تضررا بانتشار الفيروس حيث بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس على مستوى هذه الجهة 4655 حالة إصابة مقابل تسجيل 3544 حالة إصابة مؤكدة إلى حدود زوال أمس الأحد.وأكد أن 3215 من الأشخاص المصابين بالفيروس يخضعون للعلاج بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية.وقد اعتمدت الحكومة الإسبانية منذ السبت الماضي مرسوما ملكيا يقضي بوضع الدولة بأكملها في حالة طوارئ لمدة خمسة عشر يوما وذلك من أجل مواجهة وكبح تفشي فيروس كورونا المستجد ( كوفيد ـ 19 ) .وتهدف الحكومة الإسبانية من خلال إعلان حالة الطوارئ إلى تركيز عملية اتخاذ القرار والحد من حركية وتنقل الأشخاص مع اعتماد إجراءات وتدابير استثنائية مثل إغلاق المؤسسات والشركات والمراكز وحظر خروج المواطنين إلا للضرورة القصوى .وأكد خوسي لويس أبالوس وزير النقل والأجندة الحضرية اليوم الاثنين أن حالة الطوارئ التي تم اعتمادها منذ يوم السبت الماضي قد تمتد إلى ما بعد الأسبوعين اللذين يفرضهما القانون على اعتبار أن هذه المدة ” لن تكون كافية من أجل التصدي لهذا الوباء ” .وأضاف لويس أبالوس في تصريح للإذاعة الوطنية الإسبانية أن الحكومة ” ستعمل على تمديد حالة الطوارئ التي لا تسمح للمواطنين من مغادرة منازلهم إلا للضرورة القصوى مثل الذهاب إلى العمل أو إلى الصيدليات لاقتناء الأدوية أو الحصول على العلاج أو شراء الطعام ” .وأكد أنه ” إذا لم نتخذ إجراءات صارمة وحاسمة من أجل الحد من انتشار الفيروس وبالتالي من حصر تداعياته على الصحة وعلى الحياة فلن يكون هناك أي تأثير فعال لحالة الطوارئ ” .

ارتفع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا إلى 8744 حالة إصابة اليوم الاثنين بزيادة أكثر من 1000 حالة إصابة مقارنة بأمس الأحد بينما بلغ عدد الوفيات جراء الوباء 297 حالة وفاة حسب ما أعلنته وزارة الصحة اليوم الاثنين .وكانت آخر حصيلة أعلنت عنها السلطات الصحية أمس الأحد قد كشفت أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بلغت 7753 حالة إصابة و 288 حالة وفاة .وقال فرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة في ندوة صحفية عقدها في ختام اجتماع اللجنة التقنية لتدبير تداعيات فيروس كورونا برئاسة بيدرو سانشيز رئيس الحكومة الإسبانية أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالوباء قد بلغت في إسبانيا 8744 حالة إصابة في حين ارتفع عدد الوفيات جراء الوباء إلى 297 حالة بينما تماثل 521 مريضا للشفاء .وأضاف المسؤول أن جهة مدريد تظل من بين أكثر الجهات تضررا بانتشار الفيروس حيث بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس على مستوى هذه الجهة 4655 حالة إصابة مقابل تسجيل 3544 حالة إصابة مؤكدة إلى حدود زوال أمس الأحد.وأكد أن 3215 من الأشخاص المصابين بالفيروس يخضعون للعلاج بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية.وقد اعتمدت الحكومة الإسبانية منذ السبت الماضي مرسوما ملكيا يقضي بوضع الدولة بأكملها في حالة طوارئ لمدة خمسة عشر يوما وذلك من أجل مواجهة وكبح تفشي فيروس كورونا المستجد ( كوفيد ـ 19 ) .وتهدف الحكومة الإسبانية من خلال إعلان حالة الطوارئ إلى تركيز عملية اتخاذ القرار والحد من حركية وتنقل الأشخاص مع اعتماد إجراءات وتدابير استثنائية مثل إغلاق المؤسسات والشركات والمراكز وحظر خروج المواطنين إلا للضرورة القصوى .وأكد خوسي لويس أبالوس وزير النقل والأجندة الحضرية اليوم الاثنين أن حالة الطوارئ التي تم اعتمادها منذ يوم السبت الماضي قد تمتد إلى ما بعد الأسبوعين اللذين يفرضهما القانون على اعتبار أن هذه المدة ” لن تكون كافية من أجل التصدي لهذا الوباء ” .وأضاف لويس أبالوس في تصريح للإذاعة الوطنية الإسبانية أن الحكومة ” ستعمل على تمديد حالة الطوارئ التي لا تسمح للمواطنين من مغادرة منازلهم إلا للضرورة القصوى مثل الذهاب إلى العمل أو إلى الصيدليات لاقتناء الأدوية أو الحصول على العلاج أو شراء الطعام ” .وأكد أنه ” إذا لم نتخذ إجراءات صارمة وحاسمة من أجل الحد من انتشار الفيروس وبالتالي من حصر تداعياته على الصحة وعلى الحياة فلن يكون هناك أي تأثير فعال لحالة الطوارئ ” .



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة