التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
حصري: نيابة وزارة التربية الوطنية بمراكش تقرر عزل 4 أساتذة عن العمل لهذا السبب
نشر في: 26 أكتوبر 2015
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن نيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بمراكش، قررت توقيف أربعة أساتذة بينهم أستاذتين عن العمل.
وقالت مصادرنا، إن قرار توقيف الأساتذة الذين يشتغل أحدهم بمؤسسة تابعة للنيابة بمنطقة تسلطانت، جاء بسبب الغياب غير المبرر والإنقطاع عن العمل.
وأضافت المصادر ذاتها، أن ملفات سبعة أساتذة آخرين أحيلت من مصالح النيابة الإقليمية للتعليم بمراكش على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لإعمال المسطرة القانونية في شأنها، بسبب الغيابات غير المبررة والشواهد الطبية الطويلة الأمد.
وعلمت الجريدة، أن نيابة التربية الوطنية بصدد العمل على إحالة ملفات عدد من الأساتذة على مدير أكاديمية مراكش لرفضهم الإلتحاق بفصول الدراسة في إطار قرارات التكليفات التي اعتمدتها الوزارة لتسوية مشكل خصاص الأطر التعليمية الذي تعاني منه عدد من المؤسسات بعمالة مراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن رئيس مصلحة الموارد البشرية الجديد بنيابة التربية الوطنية بمراكش، عازم على القطع مع الأساليب والممارسات القديمة التي انتعشت في الفترات السابقة وسمحت بظهور فئة من رجال التعليم الذين استفادوا من "الريع" النقابي والجمعوي والصحفي، وذلك بتطبيق المسطرة على الجميع.
ويشار إلى أن المؤسسات التعليمية بنيابة مراكش تعرف خصاصا كبيرا على مستوى الأطر التربوية لا سيما بشعب الفلسفة والرياضيات واللغة الفرنسية، بسبب توقف تزويد هاته المؤسسات بالخريجين الجدد، وإحالة أزيد من 300 رجل تعليم على التقاعد النسبي والكلي، الأمر الذي أدى في المقابل إلى حالة مزمنة من الإكتظاظ تصل ببعض المؤسسات إلى 76 تلميذا في الفصل.
وقالت مصادرنا، إن قرار توقيف الأساتذة الذين يشتغل أحدهم بمؤسسة تابعة للنيابة بمنطقة تسلطانت، جاء بسبب الغياب غير المبرر والإنقطاع عن العمل.
وأضافت المصادر ذاتها، أن ملفات سبعة أساتذة آخرين أحيلت من مصالح النيابة الإقليمية للتعليم بمراكش على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لإعمال المسطرة القانونية في شأنها، بسبب الغيابات غير المبررة والشواهد الطبية الطويلة الأمد.
وعلمت الجريدة، أن نيابة التربية الوطنية بصدد العمل على إحالة ملفات عدد من الأساتذة على مدير أكاديمية مراكش لرفضهم الإلتحاق بفصول الدراسة في إطار قرارات التكليفات التي اعتمدتها الوزارة لتسوية مشكل خصاص الأطر التعليمية الذي تعاني منه عدد من المؤسسات بعمالة مراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن رئيس مصلحة الموارد البشرية الجديد بنيابة التربية الوطنية بمراكش، عازم على القطع مع الأساليب والممارسات القديمة التي انتعشت في الفترات السابقة وسمحت بظهور فئة من رجال التعليم الذين استفادوا من "الريع" النقابي والجمعوي والصحفي، وذلك بتطبيق المسطرة على الجميع.
ويشار إلى أن المؤسسات التعليمية بنيابة مراكش تعرف خصاصا كبيرا على مستوى الأطر التربوية لا سيما بشعب الفلسفة والرياضيات واللغة الفرنسية، بسبب توقف تزويد هاته المؤسسات بالخريجين الجدد، وإحالة أزيد من 300 رجل تعليم على التقاعد النسبي والكلي، الأمر الذي أدى في المقابل إلى حالة مزمنة من الإكتظاظ تصل ببعض المؤسسات إلى 76 تلميذا في الفصل.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن نيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بمراكش، قررت توقيف أربعة أساتذة بينهم أستاذتين عن العمل.
وقالت مصادرنا، إن قرار توقيف الأساتذة الذين يشتغل أحدهم بمؤسسة تابعة للنيابة بمنطقة تسلطانت، جاء بسبب الغياب غير المبرر والإنقطاع عن العمل.
وأضافت المصادر ذاتها، أن ملفات سبعة أساتذة آخرين أحيلت من مصالح النيابة الإقليمية للتعليم بمراكش على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لإعمال المسطرة القانونية في شأنها، بسبب الغيابات غير المبررة والشواهد الطبية الطويلة الأمد.
وعلمت الجريدة، أن نيابة التربية الوطنية بصدد العمل على إحالة ملفات عدد من الأساتذة على مدير أكاديمية مراكش لرفضهم الإلتحاق بفصول الدراسة في إطار قرارات التكليفات التي اعتمدتها الوزارة لتسوية مشكل خصاص الأطر التعليمية الذي تعاني منه عدد من المؤسسات بعمالة مراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن رئيس مصلحة الموارد البشرية الجديد بنيابة التربية الوطنية بمراكش، عازم على القطع مع الأساليب والممارسات القديمة التي انتعشت في الفترات السابقة وسمحت بظهور فئة من رجال التعليم الذين استفادوا من "الريع" النقابي والجمعوي والصحفي، وذلك بتطبيق المسطرة على الجميع.
ويشار إلى أن المؤسسات التعليمية بنيابة مراكش تعرف خصاصا كبيرا على مستوى الأطر التربوية لا سيما بشعب الفلسفة والرياضيات واللغة الفرنسية، بسبب توقف تزويد هاته المؤسسات بالخريجين الجدد، وإحالة أزيد من 300 رجل تعليم على التقاعد النسبي والكلي، الأمر الذي أدى في المقابل إلى حالة مزمنة من الإكتظاظ تصل ببعض المؤسسات إلى 76 تلميذا في الفصل.
وقالت مصادرنا، إن قرار توقيف الأساتذة الذين يشتغل أحدهم بمؤسسة تابعة للنيابة بمنطقة تسلطانت، جاء بسبب الغياب غير المبرر والإنقطاع عن العمل.
وأضافت المصادر ذاتها، أن ملفات سبعة أساتذة آخرين أحيلت من مصالح النيابة الإقليمية للتعليم بمراكش على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لإعمال المسطرة القانونية في شأنها، بسبب الغيابات غير المبررة والشواهد الطبية الطويلة الأمد.
وعلمت الجريدة، أن نيابة التربية الوطنية بصدد العمل على إحالة ملفات عدد من الأساتذة على مدير أكاديمية مراكش لرفضهم الإلتحاق بفصول الدراسة في إطار قرارات التكليفات التي اعتمدتها الوزارة لتسوية مشكل خصاص الأطر التعليمية الذي تعاني منه عدد من المؤسسات بعمالة مراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن رئيس مصلحة الموارد البشرية الجديد بنيابة التربية الوطنية بمراكش، عازم على القطع مع الأساليب والممارسات القديمة التي انتعشت في الفترات السابقة وسمحت بظهور فئة من رجال التعليم الذين استفادوا من "الريع" النقابي والجمعوي والصحفي، وذلك بتطبيق المسطرة على الجميع.
ويشار إلى أن المؤسسات التعليمية بنيابة مراكش تعرف خصاصا كبيرا على مستوى الأطر التربوية لا سيما بشعب الفلسفة والرياضيات واللغة الفرنسية، بسبب توقف تزويد هاته المؤسسات بالخريجين الجدد، وإحالة أزيد من 300 رجل تعليم على التقاعد النسبي والكلي، الأمر الذي أدى في المقابل إلى حالة مزمنة من الإكتظاظ تصل ببعض المؤسسات إلى 76 تلميذا في الفصل.
ملصقات
