حصري: لجنة “صحية ” تزور رئيس جماعة “دار السبت الجديدة أيت إيمور” الذي تعرض للتسمم
كشـ24
نشر في: 7 أغسطس 2013 كشـ24
علمت كش24 من مصادر خاصة أن لجنة صحية قامت مؤخرا بزيارة رئيس جماعة: "دار السبت الجديدة أيت إيمور"، بخصوص قضية تسمم الرئيس و30 شخصا أخرين، وحسب ذات المصادر فاللجنة أخدت عينة من ماء بئر في ملكية الرئيس قصد تحليلها.
هذا وقد إمتنع أعضاء اللجنة الصحية حسب مصادرنا عن إعطاء أي معلومة بخصوص التقرير الخاص بالأسباب التي أدت إلى وقوع التسمم لحد الساعة، مع العلم أن الأمر مر عليه أزيد من 15 يوما وهي مدة كافية للحسم في التقرير وإعطاء نسخ منه للمصابين بمن فيهم الرئيس، حيث مازال الغموض يكتنف هذه القضية التي أصبحت حديث :"الرأي العام الإيموري"، خلال المدة الأخيرة.
من جهة أخرى كش24، سبق لها أن أشارت إلا أن هناك جهات خفية تحاول قدر الإمكان منع التقرير المنجز من طرف المختبر وأن يصل إلى المصابين لأسباب مجهولة، مع العلم أن هناك بعض الأخبار التي تسربت من داخل المختبر تفيد أن مادة" المايونيز" الذي تم شرائها من أحد الأسواق الممتازة بمراكش والمعروفة على الصعيد الوطني، هي المسؤولة عن وقوع التسمم .
المسؤولين عن هذا الملف لم يفرجوا بعد عن جميع المعطيات في محاولة لإقباره وغض الطرف عنه دون أي مبرر يذكر بالرغم من أن التسمم كاد أن يودي بحياة عدد من الأشخاص .
علمت كش24 من مصادر خاصة أن لجنة صحية قامت مؤخرا بزيارة رئيس جماعة: "دار السبت الجديدة أيت إيمور"، بخصوص قضية تسمم الرئيس و30 شخصا أخرين، وحسب ذات المصادر فاللجنة أخدت عينة من ماء بئر في ملكية الرئيس قصد تحليلها.
هذا وقد إمتنع أعضاء اللجنة الصحية حسب مصادرنا عن إعطاء أي معلومة بخصوص التقرير الخاص بالأسباب التي أدت إلى وقوع التسمم لحد الساعة، مع العلم أن الأمر مر عليه أزيد من 15 يوما وهي مدة كافية للحسم في التقرير وإعطاء نسخ منه للمصابين بمن فيهم الرئيس، حيث مازال الغموض يكتنف هذه القضية التي أصبحت حديث :"الرأي العام الإيموري"، خلال المدة الأخيرة.
من جهة أخرى كش24، سبق لها أن أشارت إلا أن هناك جهات خفية تحاول قدر الإمكان منع التقرير المنجز من طرف المختبر وأن يصل إلى المصابين لأسباب مجهولة، مع العلم أن هناك بعض الأخبار التي تسربت من داخل المختبر تفيد أن مادة" المايونيز" الذي تم شرائها من أحد الأسواق الممتازة بمراكش والمعروفة على الصعيد الوطني، هي المسؤولة عن وقوع التسمم .
المسؤولين عن هذا الملف لم يفرجوا بعد عن جميع المعطيات في محاولة لإقباره وغض الطرف عنه دون أي مبرر يذكر بالرغم من أن التسمم كاد أن يودي بحياة عدد من الأشخاص .