حصري: “كشـ24” تكشف معطيات جديدة في قضية اختطاف أستاذة متقاعدة بمراكش واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين
كشـ24
نشر في: 31 ديسمبر 2015 كشـ24
في إطار متابعتها لقضية اختطاف سيدة واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين نواحي مراكش، علمت "كشـ24" أن التحريات التي تجريها عناصر الدرك الملكي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص آخرين ضمن العصابة المتورطة في هاته الجريمة.
وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيد الزوين، تمكنت عشية أمس الأربعاء 30 دجنبر الجاري، من اعتقال أحد أفراد العصابة المتورطة في عملية الإختطاف والإحتجاز والتي ابتدأت فصولها من مراكش وانتهت داخل ضيعة فلاحية بتراب جماعة سيد الزوين على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من المدينة الحمراء.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح أمس الأربعاء، حينما سمع مواطنون صراخ سيدة داخل بيت طيني بإحدى الضيعات الكائنة بدوار "أمادة" التابع لجماعة سيد الزوين، مما جعلهم يبلغون السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الذين انتقلوا إلى عين المكان، حيث تم الإفراج عن المحتجزة وهي سيدة في عقدها السادس.
وتضيف مصادرنا، أن السيدة التي تتحدر من مدينة مراكش وهي أستاذة متقاعدة تم اختطافها يوم السبت المنصرم 26 دجنبر الجاري من قبل العصابة المكونة من ستة أشخاص بعد اقتحام بيتها من السطح، و وضعوها في سيارتها من نوع "فورد" بعد تكميم فمها قبل أن ينطلقوا باتجاه جماعة سيد الزوين، حيث تم وضعها رهن الإحتجاز داخل ضيعة في ملكية والدي أحد أفراد العصابة الذي لم يكن سوى إبن جيران المختطفة.
وتابعت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة الذين خططوا للعملية بعد علمهم بتوفر الضحية على رصيد بنكي يتجاوز 200 ألف درهم، أرغموا المختطفة على توقيع شيكين في اسمها الأول بمبلغ 12 مليون سنتيم والثاني بمبلغ 50 ألف درهم، قبل أن يستحوذوا على سيارتها وبطاقتها البنكية و يغلقوا عليها الباب بقفل حديدي.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة كانوا "رحيمين" بالسيدة حيث وضعوا لها على طاولة الغرفة علبا من "المورتديلا" والجبن وبعض الخبز وكانوا يطمئنون عليها ليلا.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز شيك بمعية أحد الموقوفين، في الوقت الذي يتواصل فيه البحث عن باقي أفراد العصابة الذين يوجد ضمنهم شخص من ذوي السوابق العدلية يتحدر من مدينة قلعة السراغنة.
في إطار متابعتها لقضية اختطاف سيدة واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين نواحي مراكش، علمت "كشـ24" أن التحريات التي تجريها عناصر الدرك الملكي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص آخرين ضمن العصابة المتورطة في هاته الجريمة.
وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيد الزوين، تمكنت عشية أمس الأربعاء 30 دجنبر الجاري، من اعتقال أحد أفراد العصابة المتورطة في عملية الإختطاف والإحتجاز والتي ابتدأت فصولها من مراكش وانتهت داخل ضيعة فلاحية بتراب جماعة سيد الزوين على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من المدينة الحمراء.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح أمس الأربعاء، حينما سمع مواطنون صراخ سيدة داخل بيت طيني بإحدى الضيعات الكائنة بدوار "أمادة" التابع لجماعة سيد الزوين، مما جعلهم يبلغون السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الذين انتقلوا إلى عين المكان، حيث تم الإفراج عن المحتجزة وهي سيدة في عقدها السادس.
وتضيف مصادرنا، أن السيدة التي تتحدر من مدينة مراكش وهي أستاذة متقاعدة تم اختطافها يوم السبت المنصرم 26 دجنبر الجاري من قبل العصابة المكونة من ستة أشخاص بعد اقتحام بيتها من السطح، و وضعوها في سيارتها من نوع "فورد" بعد تكميم فمها قبل أن ينطلقوا باتجاه جماعة سيد الزوين، حيث تم وضعها رهن الإحتجاز داخل ضيعة في ملكية والدي أحد أفراد العصابة الذي لم يكن سوى إبن جيران المختطفة.
وتابعت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة الذين خططوا للعملية بعد علمهم بتوفر الضحية على رصيد بنكي يتجاوز 200 ألف درهم، أرغموا المختطفة على توقيع شيكين في اسمها الأول بمبلغ 12 مليون سنتيم والثاني بمبلغ 50 ألف درهم، قبل أن يستحوذوا على سيارتها وبطاقتها البنكية و يغلقوا عليها الباب بقفل حديدي.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة كانوا "رحيمين" بالسيدة حيث وضعوا لها على طاولة الغرفة علبا من "المورتديلا" والجبن وبعض الخبز وكانوا يطمئنون عليها ليلا.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز شيك بمعية أحد الموقوفين، في الوقت الذي يتواصل فيه البحث عن باقي أفراد العصابة الذين يوجد ضمنهم شخص من ذوي السوابق العدلية يتحدر من مدينة قلعة السراغنة.
حصري: “كشـ24” تكشف معطيات جديدة في قضية اختطاف أستاذة متقاعدة بمراكش واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين
كشـ24
نشر في: 31 ديسمبر 2015 كشـ24
في إطار متابعتها لقضية اختطاف سيدة واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين نواحي مراكش، علمت "كشـ24" أن التحريات التي تجريها عناصر الدرك الملكي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص آخرين ضمن العصابة المتورطة في هاته الجريمة.
وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيد الزوين، تمكنت عشية أمس الأربعاء 30 دجنبر الجاري، من اعتقال أحد أفراد العصابة المتورطة في عملية الإختطاف والإحتجاز والتي ابتدأت فصولها من مراكش وانتهت داخل ضيعة فلاحية بتراب جماعة سيد الزوين على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من المدينة الحمراء.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح أمس الأربعاء، حينما سمع مواطنون صراخ سيدة داخل بيت طيني بإحدى الضيعات الكائنة بدوار "أمادة" التابع لجماعة سيد الزوين، مما جعلهم يبلغون السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الذين انتقلوا إلى عين المكان، حيث تم الإفراج عن المحتجزة وهي سيدة في عقدها السادس.
وتضيف مصادرنا، أن السيدة التي تتحدر من مدينة مراكش وهي أستاذة متقاعدة تم اختطافها يوم السبت المنصرم 26 دجنبر الجاري من قبل العصابة المكونة من ستة أشخاص بعد اقتحام بيتها من السطح، و وضعوها في سيارتها من نوع "فورد" بعد تكميم فمها قبل أن ينطلقوا باتجاه جماعة سيد الزوين، حيث تم وضعها رهن الإحتجاز داخل ضيعة في ملكية والدي أحد أفراد العصابة الذي لم يكن سوى إبن جيران المختطفة.
وتابعت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة الذين خططوا للعملية بعد علمهم بتوفر الضحية على رصيد بنكي يتجاوز 200 ألف درهم، أرغموا المختطفة على توقيع شيكين في اسمها الأول بمبلغ 12 مليون سنتيم والثاني بمبلغ 50 ألف درهم، قبل أن يستحوذوا على سيارتها وبطاقتها البنكية و يغلقوا عليها الباب بقفل حديدي.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة كانوا "رحيمين" بالسيدة حيث وضعوا لها على طاولة الغرفة علبا من "المورتديلا" والجبن وبعض الخبز وكانوا يطمئنون عليها ليلا.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز شيك بمعية أحد الموقوفين، في الوقت الذي يتواصل فيه البحث عن باقي أفراد العصابة الذين يوجد ضمنهم شخص من ذوي السوابق العدلية يتحدر من مدينة قلعة السراغنة.
في إطار متابعتها لقضية اختطاف سيدة واحتجازها بضيعة فلاحية بسيد الزوين نواحي مراكش، علمت "كشـ24" أن التحريات التي تجريها عناصر الدرك الملكي أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص آخرين ضمن العصابة المتورطة في هاته الجريمة.
وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لسيد الزوين، تمكنت عشية أمس الأربعاء 30 دجنبر الجاري، من اعتقال أحد أفراد العصابة المتورطة في عملية الإختطاف والإحتجاز والتي ابتدأت فصولها من مراكش وانتهت داخل ضيعة فلاحية بتراب جماعة سيد الزوين على بعد نحو 36 كيلومترا إلى الغرب من المدينة الحمراء.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن فصول الواقعة تعود إلى صباح أمس الأربعاء، حينما سمع مواطنون صراخ سيدة داخل بيت طيني بإحدى الضيعات الكائنة بدوار "أمادة" التابع لجماعة سيد الزوين، مما جعلهم يبلغون السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الذين انتقلوا إلى عين المكان، حيث تم الإفراج عن المحتجزة وهي سيدة في عقدها السادس.
وتضيف مصادرنا، أن السيدة التي تتحدر من مدينة مراكش وهي أستاذة متقاعدة تم اختطافها يوم السبت المنصرم 26 دجنبر الجاري من قبل العصابة المكونة من ستة أشخاص بعد اقتحام بيتها من السطح، و وضعوها في سيارتها من نوع "فورد" بعد تكميم فمها قبل أن ينطلقوا باتجاه جماعة سيد الزوين، حيث تم وضعها رهن الإحتجاز داخل ضيعة في ملكية والدي أحد أفراد العصابة الذي لم يكن سوى إبن جيران المختطفة.
وتابعت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة الذين خططوا للعملية بعد علمهم بتوفر الضحية على رصيد بنكي يتجاوز 200 ألف درهم، أرغموا المختطفة على توقيع شيكين في اسمها الأول بمبلغ 12 مليون سنتيم والثاني بمبلغ 50 ألف درهم، قبل أن يستحوذوا على سيارتها وبطاقتها البنكية و يغلقوا عليها الباب بقفل حديدي.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن أفراد العصابة كانوا "رحيمين" بالسيدة حيث وضعوا لها على طاولة الغرفة علبا من "المورتديلا" والجبن وبعض الخبز وكانوا يطمئنون عليها ليلا.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز شيك بمعية أحد الموقوفين، في الوقت الذي يتواصل فيه البحث عن باقي أفراد العصابة الذين يوجد ضمنهم شخص من ذوي السوابق العدلية يتحدر من مدينة قلعة السراغنة.