حصري : تعرض رئيس جماعة “السبت دار الجديدة” أيت إيمور و30 شخصا آخرين لحالة تسمم جماعية
كشـ24
نشر في: 30 يوليو 2013 كشـ24
تعرض رئيس الجماعة القروية " السبت دار الجديدة"، أيت إيمور، " السعيد عنيبة" وبعض أفراد عائلته إضافة إلى 30 شخصا من موظفي الجماعة وأعضائها وأعيان المنطقة، لحالة تسمم جماعية خلال حفل إفطار وعشاء جماعي نظمها الرئيس على شرفهم مساء الأحد 28 يوليوز 2013.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها كش24، فحالة التسمم ظهرت على المصابين صبيحة الإثنين 29 يوليوز 2013 بعلامات التقيئ وألام في البطن إستدعى معه نقل 18 شخصا على وجه السرعة إلى مستشفى المامونية و 8 أشخاص أخرين إلى مستشفى إبن طفيل ، فيما نقل الرئيس وبعض أفراد عائلته الصغيرة إلى إحدى المصحات الخاصة لتلقي العلاج.
وحسب مصادر طبية ل"كش24" ، فقد تم السماح للمصابين بمغادرة المستشفى بمن فيهم الرئيس بعد إجراء عملية غسل الأمعاء، فيما بقي شخصين تحت العناية المركزة بمستشفى المامونية .
وفي ذات السياق علمت:" كش24" ، أن حفل العشاء الذي نظمه الرئيس على شرف ضيوفه، كان يهدف من خلاله إلى جبر الخواطر والتصالح مع المعارضة بعد قطيعة دامت زهاء 3 سنوات وإرجاع المياه إلى مجاريها بالجماعة، في ظل الخلافات الدائمة بين المعارضة والأغلبية بذات الجماعة حول الحساب الإداري وبعض المشاريع المبرمجة ضمن دورات المجلس.
هذا قد فتحت عناصر الدرك الملكي، تحقيقا في الواقعة وإرسال عينات من المأكولات التي كانت في الحفل إلى المختبر لمعرفة المادة التي تسببت في التسمم للرئيس وضيوفه ومصدرها ومن المسؤول عن وصولها إلى هذه المأكولات.
تعرض رئيس الجماعة القروية " السبت دار الجديدة"، أيت إيمور، " السعيد عنيبة" وبعض أفراد عائلته إضافة إلى 30 شخصا من موظفي الجماعة وأعضائها وأعيان المنطقة، لحالة تسمم جماعية خلال حفل إفطار وعشاء جماعي نظمها الرئيس على شرفهم مساء الأحد 28 يوليوز 2013.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها كش24، فحالة التسمم ظهرت على المصابين صبيحة الإثنين 29 يوليوز 2013 بعلامات التقيئ وألام في البطن إستدعى معه نقل 18 شخصا على وجه السرعة إلى مستشفى المامونية و 8 أشخاص أخرين إلى مستشفى إبن طفيل ، فيما نقل الرئيس وبعض أفراد عائلته الصغيرة إلى إحدى المصحات الخاصة لتلقي العلاج.
وحسب مصادر طبية ل"كش24" ، فقد تم السماح للمصابين بمغادرة المستشفى بمن فيهم الرئيس بعد إجراء عملية غسل الأمعاء، فيما بقي شخصين تحت العناية المركزة بمستشفى المامونية .
وفي ذات السياق علمت:" كش24" ، أن حفل العشاء الذي نظمه الرئيس على شرف ضيوفه، كان يهدف من خلاله إلى جبر الخواطر والتصالح مع المعارضة بعد قطيعة دامت زهاء 3 سنوات وإرجاع المياه إلى مجاريها بالجماعة، في ظل الخلافات الدائمة بين المعارضة والأغلبية بذات الجماعة حول الحساب الإداري وبعض المشاريع المبرمجة ضمن دورات المجلس.
هذا قد فتحت عناصر الدرك الملكي، تحقيقا في الواقعة وإرسال عينات من المأكولات التي كانت في الحفل إلى المختبر لمعرفة المادة التي تسببت في التسمم للرئيس وضيوفه ومصدرها ومن المسؤول عن وصولها إلى هذه المأكولات.