حصري : بوليسية تتحدى القانون وتعتدي رفقة عائلتها على أم وإبنتها + صور + فيديو
كشـ24
نشر في: 11 أبريل 2013 كشـ24
توصلت : "كش24"، بنسخة من شكاية موجهة من طرف : " عبد الرزاق، أ" إلى وكيل جلالة الملك بمحكمة الإستئناف بمراكش، وحسب مضمون الشكاية، فإن زوجة المشتكي وإينتها تعرضا لهجوم شرس من طرف إحدى العائلات بسيدي يوسف بنعلي.
و تعود تفاصيل هذه الواقعة: حسب ذات الشكاية إلى يوم 26 من مارس 2013 في حدود الساعة الثانية وخمسة وأربعين دقيقة، حيث عمد المسمى : " سليمان، ب" إلى كسر أقفال المنزل مستغلا غياب رب الأسرة" ، وفاجئ الزوجة وإبنتها وهما لوحدهما بالمنزل وقام بإعتداء وحشي عليهما دون سابق إنظار، وبعدها بلحظات إلتحق به كل من زوجته: المسماة : "عزيزة ، وأختها : " سعيدة " وهي شرطية بمراكش، وقاموا بالإعتداء و بشكل خطير على الام و إبنتها الضرب والسب بكل مالديهم من قاموس الكلمات النابية، بيد أنه لو لا: " تدخل أحد الجيران لكانت الأمور أسوء.
وحسب بعض المعطيات التي إستقتها "كش24 " وهي تتابع هذه القضية ، فقد علمت أن الأم وإبنتها يسكنان في نفس المنزل عند العائلة المعتدية عليهم : " بوضعية الرهن"، بشارع مبارك درب وارزازت بسيدي يوسف بنعلي،حيث كانت صاحبة المنزل تقوم بالتصبين وتصادف ذلك مع مرور : المعتدى عليها، حيث طلبت هذه الأخيرة من صاحبة المنزل عدم الإسراف في الماء على إعتبار أن زوجها هو من يؤدي ثمنه ، لكن صاحبة المنزل لم تستصغ الأمر وإعتبرته إهانة لها، مما جعلها تثور بشكل غريب وتهددها بشقيتها البوليسية: أمر لم تعره السيدة أي إهتمام وإنصرفت إلى حال سبيلها، لكن الأمر لم يقف عند هذا الحد بل تطور إلى الإعتداء و السب و بشكل غريب .
الأم وإبنتها بعد حادث الإعتداء عليهما ثم نقلهما إلى مسشفى إبن طفيل بمراكش من طرف عناصر الوقاية المدينة حيث سلمت للأم شهادة طبية تثبت مدة العجز في : 25 يوما و شهادة طبية أخرى لإبنتها حددت في 22 يوما كعجز، في حين لم يتم تحريك أي ساكن من طرف عناصر "الدائرة التاسعة بسيدي يوسف بنعلي "،التي وضعت لديهم شكاية بالموضوع من طرف الزوج : " عبد الرزاق، أ " حيث تم إستجوابهم دون الإستماع إلى العائلة المعتدية: "صافي سيروا حتى نعيطوا ليكم"، الأمر لم تفهم الام وإبنتها ، كيف في دولة الحق و القانون ولم يتم تطبيق المسطرة القانونية: "ضربو أوبكا أو سبقو أوشكا".
الواقعة التي أصبحت حديث الحي:" بسيدي يوسف بنعلي"، تبين فيما بعد أن الجيران لما سمعوا الصراخ و الإعتداء لم يستطيعوا التدخل بحكم أن معهم شرطية فوق القانون، وفي السياق ذاته علمت "كش24" أيضا أنه لحد الساعة لم يتم إستدعاء العائلة والشرطية لإستماع إليهم في هذه الواقعة ، مما جعلهم يستهزؤون ويسخرون من المعتدى عليهم بقولها : " إلى وصلتوا وذنيكم عضوها"، في تحدي صارخ وواضح للقانون.
حادث الإعتداء إستنكرته ساكنة الحي الذين إعتبروا ذلك نوع من الحكرة على إعتبار أن معهم شرطية من المفروض أن تقديم يد المساعدة وليس الإعتداء وإستخدام سلتطها ونفوذها لإرتكاب مثل التصرفات الذي لا تمت لعملها بأي صلة.
ونشير أيضا أننا توصلنا بمقطع فيديو يظهر وبشكل صريح إعتراف الزوجة المعتدية" " عزيزة" ، لما إرتكبته في حق المعتدى عليها .
توصلت : "كش24"، بنسخة من شكاية موجهة من طرف : " عبد الرزاق، أ" إلى وكيل جلالة الملك بمحكمة الإستئناف بمراكش، وحسب مضمون الشكاية، فإن زوجة المشتكي وإينتها تعرضا لهجوم شرس من طرف إحدى العائلات بسيدي يوسف بنعلي.
و تعود تفاصيل هذه الواقعة: حسب ذات الشكاية إلى يوم 26 من مارس 2013 في حدود الساعة الثانية وخمسة وأربعين دقيقة، حيث عمد المسمى : " سليمان، ب" إلى كسر أقفال المنزل مستغلا غياب رب الأسرة" ، وفاجئ الزوجة وإبنتها وهما لوحدهما بالمنزل وقام بإعتداء وحشي عليهما دون سابق إنظار، وبعدها بلحظات إلتحق به كل من زوجته: المسماة : "عزيزة ، وأختها : " سعيدة " وهي شرطية بمراكش، وقاموا بالإعتداء و بشكل خطير على الام و إبنتها الضرب والسب بكل مالديهم من قاموس الكلمات النابية، بيد أنه لو لا: " تدخل أحد الجيران لكانت الأمور أسوء.
وحسب بعض المعطيات التي إستقتها "كش24 " وهي تتابع هذه القضية ، فقد علمت أن الأم وإبنتها يسكنان في نفس المنزل عند العائلة المعتدية عليهم : " بوضعية الرهن"، بشارع مبارك درب وارزازت بسيدي يوسف بنعلي،حيث كانت صاحبة المنزل تقوم بالتصبين وتصادف ذلك مع مرور : المعتدى عليها، حيث طلبت هذه الأخيرة من صاحبة المنزل عدم الإسراف في الماء على إعتبار أن زوجها هو من يؤدي ثمنه ، لكن صاحبة المنزل لم تستصغ الأمر وإعتبرته إهانة لها، مما جعلها تثور بشكل غريب وتهددها بشقيتها البوليسية: أمر لم تعره السيدة أي إهتمام وإنصرفت إلى حال سبيلها، لكن الأمر لم يقف عند هذا الحد بل تطور إلى الإعتداء و السب و بشكل غريب .
الأم وإبنتها بعد حادث الإعتداء عليهما ثم نقلهما إلى مسشفى إبن طفيل بمراكش من طرف عناصر الوقاية المدينة حيث سلمت للأم شهادة طبية تثبت مدة العجز في : 25 يوما و شهادة طبية أخرى لإبنتها حددت في 22 يوما كعجز، في حين لم يتم تحريك أي ساكن من طرف عناصر "الدائرة التاسعة بسيدي يوسف بنعلي "،التي وضعت لديهم شكاية بالموضوع من طرف الزوج : " عبد الرزاق، أ " حيث تم إستجوابهم دون الإستماع إلى العائلة المعتدية: "صافي سيروا حتى نعيطوا ليكم"، الأمر لم تفهم الام وإبنتها ، كيف في دولة الحق و القانون ولم يتم تطبيق المسطرة القانونية: "ضربو أوبكا أو سبقو أوشكا".
الواقعة التي أصبحت حديث الحي:" بسيدي يوسف بنعلي"، تبين فيما بعد أن الجيران لما سمعوا الصراخ و الإعتداء لم يستطيعوا التدخل بحكم أن معهم شرطية فوق القانون، وفي السياق ذاته علمت "كش24" أيضا أنه لحد الساعة لم يتم إستدعاء العائلة والشرطية لإستماع إليهم في هذه الواقعة ، مما جعلهم يستهزؤون ويسخرون من المعتدى عليهم بقولها : " إلى وصلتوا وذنيكم عضوها"، في تحدي صارخ وواضح للقانون.
حادث الإعتداء إستنكرته ساكنة الحي الذين إعتبروا ذلك نوع من الحكرة على إعتبار أن معهم شرطية من المفروض أن تقديم يد المساعدة وليس الإعتداء وإستخدام سلتطها ونفوذها لإرتكاب مثل التصرفات الذي لا تمت لعملها بأي صلة.
ونشير أيضا أننا توصلنا بمقطع فيديو يظهر وبشكل صريح إعتراف الزوجة المعتدية" " عزيزة" ، لما إرتكبته في حق المعتدى عليها .