أنهى تقرير الطب الشرعي حالة الجدل التي خلفتها وفاة شاب في الثلاثينات من عمره، يوم الأحد 19 أكتوبر الجاري، والذي كان يعمل حارس أمن بملهى ليلي بمراكش.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن التقرير أرجع سبب وفاة الشاب إلى أزمة قلبية مباغثة، ليدحض بذلك فرضية تسميمه التي رجحها عدد من أفراد أسرته اعتمادا على الأعراض التي اعترته لحظات قبل أن يفارق الحياة.
وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، أمر بإجراء تحقيق في ظروف وملابسات وفاة هذا الشاب التي تضاربت الروايات حول أسبابها.
و باشرت عناصر من الشرطة القضائية والعلمية التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، تحقيقاتها الأولية لمعرفة ظروف وملابسات وفاة الشاب الثلاثيني يوم الأحد ما قبل الماضي الماضي.
وكانت أسرة الهالك رجحت أن يكون الفعل مدبرا بعدما ظهرت عليه مجموعة من الأعراض، كمغص حاد وآلام في البطن وحالات تقيؤ.
أنهى تقرير الطب الشرعي حالة الجدل التي خلفتها وفاة شاب في الثلاثينات من عمره، يوم الأحد 19 أكتوبر الجاري، والذي كان يعمل حارس أمن بملهى ليلي بمراكش.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن التقرير أرجع سبب وفاة الشاب إلى أزمة قلبية مباغثة، ليدحض بذلك فرضية تسميمه التي رجحها عدد من أفراد أسرته اعتمادا على الأعراض التي اعترته لحظات قبل أن يفارق الحياة.
وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، أمر بإجراء تحقيق في ظروف وملابسات وفاة هذا الشاب التي تضاربت الروايات حول أسبابها.
و باشرت عناصر من الشرطة القضائية والعلمية التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، تحقيقاتها الأولية لمعرفة ظروف وملابسات وفاة الشاب الثلاثيني يوم الأحد ما قبل الماضي الماضي.
وكانت أسرة الهالك رجحت أن يكون الفعل مدبرا بعدما ظهرت عليه مجموعة من الأعراض، كمغص حاد وآلام في البطن وحالات تقيؤ.