التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
حصاد: تم تفكيك 27 خلية جهادية بالمغرب منذ 2013
نشر في: 22 يونيو 2015
أكد وزير الداخلية محمد حصاد، أنه تم تفكيك 27 خلية جهادية بالمغرب منذ 2013، مشيرا إلى أن المملكة تتبنى في الآن نفسه مقاربة عملية ووقائية من أجل التصدي للتهديد الإرهابي.
وأوضح حصاد في حديث نشرته الأسبوعية الدولية (جون أفريك) في عددها ليوم غد الأحد، أن ثمانية خلايا جهادية تم تفكيكها بين يناير وماي من هذه السنة ، فيما تم تفكيك 14 خلية أخرى خلال سنة 2014، مبرزا أن التهديد الإرهابي "حقيقي في المغرب كما في أماكن أخرى".
وقال الوزير أيضا إن عمليات مكافحة الارهاب سواء في الداخل او في اطار التعاون مع شركاء اجانب، وخاصة اسبانيا، "أعطت أكلها "، مضيفا ان "لا شيء ممكن دون عمل وقائي".
وشدد في هذا الصدد على أهمية التأطير الديني، وتأهيل التشريع الجنائي، ومحاربة الفقر والاقصاء عبر المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ونظام الامن المعزز "حذر" الذي يشمل كل انحاء المملكة، مؤكدا ان هذا الالتزام متعدد الابعاد كان غير ما مرة محط اشادة من قبل المجموعة الدولية.
وقال "ليس صدفة ان ينتخب المغرب في ماي الماضي للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي ضد الارهاب".
واشار حصاد من جهة اخرى الى ان المغرب الذي يدرك مخاطر تجنيد مغاربة، خاصة السجناء السابقين، من قبل مجموعات ارهابية، انخرط في اجراءات محاربة التطرف عبر مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، وبرامج الدعم لإنشاء المشاريع الصغرى، والتشغيل الذاتي، مبرزا انه يتم الاهتمام بالحقل الديني في السجون عبر اشاعة اسلام معتدل ومتسامح.
وأوضح حصاد في حديث نشرته الأسبوعية الدولية (جون أفريك) في عددها ليوم غد الأحد، أن ثمانية خلايا جهادية تم تفكيكها بين يناير وماي من هذه السنة ، فيما تم تفكيك 14 خلية أخرى خلال سنة 2014، مبرزا أن التهديد الإرهابي "حقيقي في المغرب كما في أماكن أخرى".
وقال الوزير أيضا إن عمليات مكافحة الارهاب سواء في الداخل او في اطار التعاون مع شركاء اجانب، وخاصة اسبانيا، "أعطت أكلها "، مضيفا ان "لا شيء ممكن دون عمل وقائي".
وشدد في هذا الصدد على أهمية التأطير الديني، وتأهيل التشريع الجنائي، ومحاربة الفقر والاقصاء عبر المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ونظام الامن المعزز "حذر" الذي يشمل كل انحاء المملكة، مؤكدا ان هذا الالتزام متعدد الابعاد كان غير ما مرة محط اشادة من قبل المجموعة الدولية.
وقال "ليس صدفة ان ينتخب المغرب في ماي الماضي للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي ضد الارهاب".
واشار حصاد من جهة اخرى الى ان المغرب الذي يدرك مخاطر تجنيد مغاربة، خاصة السجناء السابقين، من قبل مجموعات ارهابية، انخرط في اجراءات محاربة التطرف عبر مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، وبرامج الدعم لإنشاء المشاريع الصغرى، والتشغيل الذاتي، مبرزا انه يتم الاهتمام بالحقل الديني في السجون عبر اشاعة اسلام معتدل ومتسامح.
أكد وزير الداخلية محمد حصاد، أنه تم تفكيك 27 خلية جهادية بالمغرب منذ 2013، مشيرا إلى أن المملكة تتبنى في الآن نفسه مقاربة عملية ووقائية من أجل التصدي للتهديد الإرهابي.
وأوضح حصاد في حديث نشرته الأسبوعية الدولية (جون أفريك) في عددها ليوم غد الأحد، أن ثمانية خلايا جهادية تم تفكيكها بين يناير وماي من هذه السنة ، فيما تم تفكيك 14 خلية أخرى خلال سنة 2014، مبرزا أن التهديد الإرهابي "حقيقي في المغرب كما في أماكن أخرى".
وقال الوزير أيضا إن عمليات مكافحة الارهاب سواء في الداخل او في اطار التعاون مع شركاء اجانب، وخاصة اسبانيا، "أعطت أكلها "، مضيفا ان "لا شيء ممكن دون عمل وقائي".
وشدد في هذا الصدد على أهمية التأطير الديني، وتأهيل التشريع الجنائي، ومحاربة الفقر والاقصاء عبر المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ونظام الامن المعزز "حذر" الذي يشمل كل انحاء المملكة، مؤكدا ان هذا الالتزام متعدد الابعاد كان غير ما مرة محط اشادة من قبل المجموعة الدولية.
وقال "ليس صدفة ان ينتخب المغرب في ماي الماضي للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي ضد الارهاب".
واشار حصاد من جهة اخرى الى ان المغرب الذي يدرك مخاطر تجنيد مغاربة، خاصة السجناء السابقين، من قبل مجموعات ارهابية، انخرط في اجراءات محاربة التطرف عبر مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، وبرامج الدعم لإنشاء المشاريع الصغرى، والتشغيل الذاتي، مبرزا انه يتم الاهتمام بالحقل الديني في السجون عبر اشاعة اسلام معتدل ومتسامح.
وأوضح حصاد في حديث نشرته الأسبوعية الدولية (جون أفريك) في عددها ليوم غد الأحد، أن ثمانية خلايا جهادية تم تفكيكها بين يناير وماي من هذه السنة ، فيما تم تفكيك 14 خلية أخرى خلال سنة 2014، مبرزا أن التهديد الإرهابي "حقيقي في المغرب كما في أماكن أخرى".
وقال الوزير أيضا إن عمليات مكافحة الارهاب سواء في الداخل او في اطار التعاون مع شركاء اجانب، وخاصة اسبانيا، "أعطت أكلها "، مضيفا ان "لا شيء ممكن دون عمل وقائي".
وشدد في هذا الصدد على أهمية التأطير الديني، وتأهيل التشريع الجنائي، ومحاربة الفقر والاقصاء عبر المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ونظام الامن المعزز "حذر" الذي يشمل كل انحاء المملكة، مؤكدا ان هذا الالتزام متعدد الابعاد كان غير ما مرة محط اشادة من قبل المجموعة الدولية.
وقال "ليس صدفة ان ينتخب المغرب في ماي الماضي للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي ضد الارهاب".
واشار حصاد من جهة اخرى الى ان المغرب الذي يدرك مخاطر تجنيد مغاربة، خاصة السجناء السابقين، من قبل مجموعات ارهابية، انخرط في اجراءات محاربة التطرف عبر مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، وبرامج الدعم لإنشاء المشاريع الصغرى، والتشغيل الذاتي، مبرزا انه يتم الاهتمام بالحقل الديني في السجون عبر اشاعة اسلام معتدل ومتسامح.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مجلس الحكومة يصادق على قانون نظام الضمان الاجتماعي
وطني
وطني
المياه والغابات تطلق حملات تمشيطية لتعقب “القط الأنمر” بطنجة
وطني
وطني
إصدار 2905 تراخيص للاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”
وطني
وطني
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني