مراكش
“حشدت” تعرب عن قلقلها من وضعية الأشخاص “المشردين” بمراكش
أعربت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية فرع مراكش عن قلقها الشديد تجاه وضعية الأشخاص بدون مأوى بالمدينة الحمراء، سواء الأشخاص في وضعية تشرد أو المتخلى عنهم من كبار السن والأطفال القاصرين، أو الأشخاص الفاقدين للأهلية والمصابين بإعاقة ذهنية.وقالت الحركة في بلاغ لها إنها "وقفت على معاناتهم اليومية بشوارع وأزقة المدينة خصوصا خلال فترة الشتاء التي تعرف فيها مراكش تسجيل درجات جد منخفضة في الحرارة".وأشار البلاغ إلى أن "واقع هاته الفئة المهمشة والمقصية يبين زيف الشعارات المرفوعة من قبل مؤسسات الدولة الرسمية المعنية، ويكذب ما تدعيه في ظل وجود العشرات من الأشخاص المتخلى عنهم خارج أسوار هاته المؤسسات تحت رحمة الطبيعة وعرضة لجميع أشكال امتهان كرامتهم، واستغلالهم جنسيا خصوصا فئة الأطفال والنساء".ونبّهت الحركة "السلطات المعنية لتمدد ظاهرة الأشخاص المتخلى عنهم والأشخاص بدون مأوى و الفاقدين للأهلية"، وطالبت بـ"إيجاد حل يراعي كرامتهم الإنسانية عبر دمجهم بالمؤسسات المعنية برعاية هاته الفئات وتوفير المزيد منها بمدينة مراكش".
أعربت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية فرع مراكش عن قلقها الشديد تجاه وضعية الأشخاص بدون مأوى بالمدينة الحمراء، سواء الأشخاص في وضعية تشرد أو المتخلى عنهم من كبار السن والأطفال القاصرين، أو الأشخاص الفاقدين للأهلية والمصابين بإعاقة ذهنية.وقالت الحركة في بلاغ لها إنها "وقفت على معاناتهم اليومية بشوارع وأزقة المدينة خصوصا خلال فترة الشتاء التي تعرف فيها مراكش تسجيل درجات جد منخفضة في الحرارة".وأشار البلاغ إلى أن "واقع هاته الفئة المهمشة والمقصية يبين زيف الشعارات المرفوعة من قبل مؤسسات الدولة الرسمية المعنية، ويكذب ما تدعيه في ظل وجود العشرات من الأشخاص المتخلى عنهم خارج أسوار هاته المؤسسات تحت رحمة الطبيعة وعرضة لجميع أشكال امتهان كرامتهم، واستغلالهم جنسيا خصوصا فئة الأطفال والنساء".ونبّهت الحركة "السلطات المعنية لتمدد ظاهرة الأشخاص المتخلى عنهم والأشخاص بدون مأوى و الفاقدين للأهلية"، وطالبت بـ"إيجاد حل يراعي كرامتهم الإنسانية عبر دمجهم بالمؤسسات المعنية برعاية هاته الفئات وتوفير المزيد منها بمدينة مراكش".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش