التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
حساسية الربيع في مراكش تحول حياة مواطنين إلى كابوس يومي
نشر في: 8 أبريل 2017
يعاني مجموعة من المواطنين بمدينة مراكش من أعراض حساسية فصل الربيع، ومن الأتربة الناعمة والفيروسات وحبوب اللقاح الناجمة عن أزهار الأشجار بصفتها من أهم مهيجات الحساسية في هذا الفصل.
والحساسية التي بدأ موسمها هذه الأيام ، تجعل من الربيع في مراكش موسماً كابوسياً بدل أن يتمتع الإنسان فيه بالحدائق الطبيعية المنتشرة بالمدينة الحمراء وبالمناظر الطبيعية نواحي مراكش.
وحسب الأطباء، تبدأ حالة الحساسية عندما يرد جهاز المناعة في الجسم بصورة كبيرة وغير طبيعية على حبوب الطلع، ويبدأ الأنف بالسيلان، ويعاني المريض من العطاس المستمر، والاحمرار والحكة في العيون الدامعة، وتورمات حول العينين.
وتسبب هذه الأعراض مشاكل كبيرة للمريض، تجعله غير قادر على ممارسة أعماله وعاداته اليومية، بل إن البعض لا يمكنه النوم بصورة طبيعية.
وينصح الأطباء باستخدام طريقة "العلاج المناعي" ضد داء حساسية الربيع، وخاصة ضد حساسية الغبار، والحساسية تجاه الفطريات، ووبر الحيوانات، كما ينصح باستخدام بخاخات أنفية، أو قطرات للعينين.
وتظل أهم النصائح من أجل تفادي الأعراض المزعجة والمعيقة أحيانا عن ممارسة المهام اليومية، تجنّب، قدر الإمكان، التعرض لمسبب الحساسية، وإغلاق الأبواب والنوافذ في موسم حبوب اللقاح وارتداء الكمامة الطبية على الأنف والفم، في فصل الربيع، عند مغادرة الفضاء المغلق، فضلا عن استخدام المحلول الملحي في الاستنشاق للتخفيف من الأعراض البسيطة.
كما أن لممارسة الأنشطة الرياضية تأثير إيجابي على الشخص المصاب، إذ تقلل من الإجهاد ومن أعراض الحساسية، خاصة إذا تمت مزاولتها في الصباح الباكر أو المساء حيث يكون مستوى إنتاج حبوب اللقاح منخفضا.
والحساسية التي بدأ موسمها هذه الأيام ، تجعل من الربيع في مراكش موسماً كابوسياً بدل أن يتمتع الإنسان فيه بالحدائق الطبيعية المنتشرة بالمدينة الحمراء وبالمناظر الطبيعية نواحي مراكش.
وحسب الأطباء، تبدأ حالة الحساسية عندما يرد جهاز المناعة في الجسم بصورة كبيرة وغير طبيعية على حبوب الطلع، ويبدأ الأنف بالسيلان، ويعاني المريض من العطاس المستمر، والاحمرار والحكة في العيون الدامعة، وتورمات حول العينين.
وتسبب هذه الأعراض مشاكل كبيرة للمريض، تجعله غير قادر على ممارسة أعماله وعاداته اليومية، بل إن البعض لا يمكنه النوم بصورة طبيعية.
وينصح الأطباء باستخدام طريقة "العلاج المناعي" ضد داء حساسية الربيع، وخاصة ضد حساسية الغبار، والحساسية تجاه الفطريات، ووبر الحيوانات، كما ينصح باستخدام بخاخات أنفية، أو قطرات للعينين.
وتظل أهم النصائح من أجل تفادي الأعراض المزعجة والمعيقة أحيانا عن ممارسة المهام اليومية، تجنّب، قدر الإمكان، التعرض لمسبب الحساسية، وإغلاق الأبواب والنوافذ في موسم حبوب اللقاح وارتداء الكمامة الطبية على الأنف والفم، في فصل الربيع، عند مغادرة الفضاء المغلق، فضلا عن استخدام المحلول الملحي في الاستنشاق للتخفيف من الأعراض البسيطة.
كما أن لممارسة الأنشطة الرياضية تأثير إيجابي على الشخص المصاب، إذ تقلل من الإجهاد ومن أعراض الحساسية، خاصة إذا تمت مزاولتها في الصباح الباكر أو المساء حيث يكون مستوى إنتاج حبوب اللقاح منخفضا.
يعاني مجموعة من المواطنين بمدينة مراكش من أعراض حساسية فصل الربيع، ومن الأتربة الناعمة والفيروسات وحبوب اللقاح الناجمة عن أزهار الأشجار بصفتها من أهم مهيجات الحساسية في هذا الفصل.
والحساسية التي بدأ موسمها هذه الأيام ، تجعل من الربيع في مراكش موسماً كابوسياً بدل أن يتمتع الإنسان فيه بالحدائق الطبيعية المنتشرة بالمدينة الحمراء وبالمناظر الطبيعية نواحي مراكش.
وحسب الأطباء، تبدأ حالة الحساسية عندما يرد جهاز المناعة في الجسم بصورة كبيرة وغير طبيعية على حبوب الطلع، ويبدأ الأنف بالسيلان، ويعاني المريض من العطاس المستمر، والاحمرار والحكة في العيون الدامعة، وتورمات حول العينين.
وتسبب هذه الأعراض مشاكل كبيرة للمريض، تجعله غير قادر على ممارسة أعماله وعاداته اليومية، بل إن البعض لا يمكنه النوم بصورة طبيعية.
وينصح الأطباء باستخدام طريقة "العلاج المناعي" ضد داء حساسية الربيع، وخاصة ضد حساسية الغبار، والحساسية تجاه الفطريات، ووبر الحيوانات، كما ينصح باستخدام بخاخات أنفية، أو قطرات للعينين.
وتظل أهم النصائح من أجل تفادي الأعراض المزعجة والمعيقة أحيانا عن ممارسة المهام اليومية، تجنّب، قدر الإمكان، التعرض لمسبب الحساسية، وإغلاق الأبواب والنوافذ في موسم حبوب اللقاح وارتداء الكمامة الطبية على الأنف والفم، في فصل الربيع، عند مغادرة الفضاء المغلق، فضلا عن استخدام المحلول الملحي في الاستنشاق للتخفيف من الأعراض البسيطة.
كما أن لممارسة الأنشطة الرياضية تأثير إيجابي على الشخص المصاب، إذ تقلل من الإجهاد ومن أعراض الحساسية، خاصة إذا تمت مزاولتها في الصباح الباكر أو المساء حيث يكون مستوى إنتاج حبوب اللقاح منخفضا.
والحساسية التي بدأ موسمها هذه الأيام ، تجعل من الربيع في مراكش موسماً كابوسياً بدل أن يتمتع الإنسان فيه بالحدائق الطبيعية المنتشرة بالمدينة الحمراء وبالمناظر الطبيعية نواحي مراكش.
وحسب الأطباء، تبدأ حالة الحساسية عندما يرد جهاز المناعة في الجسم بصورة كبيرة وغير طبيعية على حبوب الطلع، ويبدأ الأنف بالسيلان، ويعاني المريض من العطاس المستمر، والاحمرار والحكة في العيون الدامعة، وتورمات حول العينين.
وتسبب هذه الأعراض مشاكل كبيرة للمريض، تجعله غير قادر على ممارسة أعماله وعاداته اليومية، بل إن البعض لا يمكنه النوم بصورة طبيعية.
وينصح الأطباء باستخدام طريقة "العلاج المناعي" ضد داء حساسية الربيع، وخاصة ضد حساسية الغبار، والحساسية تجاه الفطريات، ووبر الحيوانات، كما ينصح باستخدام بخاخات أنفية، أو قطرات للعينين.
وتظل أهم النصائح من أجل تفادي الأعراض المزعجة والمعيقة أحيانا عن ممارسة المهام اليومية، تجنّب، قدر الإمكان، التعرض لمسبب الحساسية، وإغلاق الأبواب والنوافذ في موسم حبوب اللقاح وارتداء الكمامة الطبية على الأنف والفم، في فصل الربيع، عند مغادرة الفضاء المغلق، فضلا عن استخدام المحلول الملحي في الاستنشاق للتخفيف من الأعراض البسيطة.
كما أن لممارسة الأنشطة الرياضية تأثير إيجابي على الشخص المصاب، إذ تقلل من الإجهاد ومن أعراض الحساسية، خاصة إذا تمت مزاولتها في الصباح الباكر أو المساء حيث يكون مستوى إنتاج حبوب اللقاح منخفضا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
من بعد ما طار الزواق.. السياح يكتشفون من جديد خراب الزلزال بجامع الفنا
مراكش
مراكش
فوضى الوسطاء بسوق الدراجات فوق مكتب وكيل الملك بمراكش
مراكش
مراكش
استعدادات لتوسيع مطار مراكش بعد معاناته الاخيرة مع الاكتظاظ
مراكش
مراكش
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش