مراكش

حزمة تدابير لإنجاح الدخول الجامعي بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 11 سبتمبر 2020

أكد رئيس جامعة القاضي عياض بمراكش، مولاي الحسن احبيض، اليوم الخميس، أن الجامعة تعتزم اتخاذ حزمة من التدابير لضمان نجاح الدخول الجامعي 2020-2021، من خلال تعبئة كافة الوسائل الضرورية التي من شأنها أن تصون صحة كافة مكونات الجامعة من طلبة وأساتذة وإداريين.وقال احبيض، إن “الجامعة تعتزم اتخاذ كافة التدابير الاحترازية اللازمة والضرورية لتسهيل الدخول الجامعي المرتقب في أفضل الظروف واستقبال الطلبة الجدد”، مذكرا بأن الجامعة استبقت، نتيجة للظرفية الوبائية، تحضيرات الدخول الجامعي ابتداء من 24 غشت الماضي.وأضاف أن “هذا الأمر مكننا من برمجة امتحانات الدورة الربيعية المؤجلة وتسجيل الطلبة الجدد”، مشيرا إلى أن فاتح أكتوبر المقبل سيكون موعدا لانطلاق الدروس في المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود و20 أكتوبر بالنسبة للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المفتوح.وأوضح أن استقبال الطلبة سيتم عبر مجموعات محددة، فيما سيتم اعتماد نمط تعليم هجين يقوم على التعليم الحضوري للأعمال التطبيقية والموجهة، والتعليم عن بعد والعمل الذاتي لكل طالب.وأضاف “لهذا الأمر مازلنا بصدد إنتاج المحتويات الرقمية والموارد التربوية المفتوحة الخاصة بالدورة الخريفية المقبلة والدورة الربيعية حتما”، مشيرا إلى أن الجامعة تواصل أيضا، الإعداد التقني للأقسام الافتراضية والدروس المصورة من أجل ضمان الاستمرارية البيداغوجية في هذا السياق الخاص.وبعد أن أكد أن الجامعة تعتزم تعزيز التعليم عن بعد لأسباب صحية محضة ورغبة في التحول الرقمي للجامعة، أشار احبيض إلى أن التعليم عن بعد من خلال نمط هجين أو عبر الموارد الرقمية يعد خيارا انخرطت فيه الجامعة لمواجهة إشكالية الاكتظاظ وتدارك إشكالية اللغة التي تعيق فهم بعض الطلبة خلال الدروس الحضورية.وأبرز أن “التعليم عن بعد لم يعد حاليا خيارا بل ضرورة لأسباب صحية نعيشها”، موضحا أن المحور الرقمي الذي طورته الجامعة، خلال هذه السنوات الأخيرة، يتيح بيداغوجية محسنة ومكملة عبر وسائط رقمية تضم مناهج جديدة للتعلم.وأوضح احبيض أن هذا المكون يقترح إحداث بيئة رقمية للعمل وإدماج أنماط جديدة للتعلم عبر منصات وحلول مبتكرة، وهي أدوات “تهدف إلى تقوية العرض البيداغوجي للمنطقة في هذه الظروف الحساسة من الحجر الصحي”.وفي هذا الصدد، أبرز المسؤول الجامعي دور مركز الدراسات والتقييم والابحاث البيداغوجية في تطوير آلية التعليم عن بعد، والذي يعنى بالنهوض بالابتكار في الممارسات البيداغوجية ومواكبة الأساتذة في إنتاج الموارد البيداغوجية المبتكرة.وأشار إلى أن هذا المركز ينضم إلى المراكز الأخرى للجامعة التي تعمل على إرساء منصات رقمية وتطوير منصات للتعلم العملي لفائدة مسالك متعددة، والنهوض بالتكنولوجيات الجديدة للتعلم، وإنتاج الموارد السمعية البصرية ومواكبة الممارسات البيداغوجية.وقال احبيض، إن “الجامعة تعتزم اتخاذ كافة التدابير الاحترازية اللازمة والضرورية لتسهيل الدخول الجامعي المرتقب في أفضل الظروف واستقبال الطلبة الجدد”، مذكرا بأن الجامعة استبقت، نتيجة للظرفية الوبائية، تحضيرات الدخول الجامعي ابتداء من 24 غشت الماضي.وأضاف أن “هذا الأمر مكننا من برمجة امتحانات الدورة الربيعية المؤجلة وتسجيل الطلبة الجدد”، مشيرا إلى أن فاتح أكتوبر المقبل سيكون موعدا لانطلاق الدروس في المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود و20 أكتوبر بالنسبة للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المفتوح.وأوضح أن استقبال الطلبة سيتم عبر مجموعات محددة، فيما سيتم اعتماد نمط تعليم هجين يقوم على التعليم الحضوري للأعمال التطبيقية والموجهة، والتعليم عن بعد والعمل الذاتي لكل طالب.وأضاف “لهذا الأمر مازلنا بصدد إنتاج المحتويات الرقمية والموارد التربوية المفتوحة الخاصة بالدورة الخريفية المقبلة والدورة الربيعية حتما”، مشيرا إلى أن الجامعة تواصل أيضا، الإعداد التقني للأقسام الافتراضية والدروس المصورة من أجل ضمان الاستمرارية البيداغوجية في هذا السياق الخاص.وبعد أن أكد أن الجامعة تعتزم تعزيز التعليم عن بعد لأسباب صحية محضة ورغبة في التحول الرقمي للجامعة، أشار احبيض إلى أن التعليم عن بعد من خلال نمط هجين أو عبر الموارد الرقمية يعد خيارا انخرطت فيه الجامعة لمواجهة إشكالية الاكتظاظ وتدارك إشكالية اللغة التي تعيق فهم بعض الطلبة خلال الدروس الحضورية.وأبرز أن “التعليم عن بعد لم يعد حاليا خيارا بل ضرورة لأسباب صحية نعيشها”، موضحا أن المحور الرقمي الذي طورته الجامعة، خلال هذه السنوات الأخيرة، يتيح بيداغوجية محسنة ومكملة عبر وسائط رقمية تضم مناهج جديدة للتعلم.وأوضح احبيض أن هذا المكون يقترح إحداث بيئة رقمية للعمل وإدماج أنماط جديدة للتعلم عبر منصات وحلول مبتكرة، وهي أدوات “تهدف إلى تقوية العرض البيداغوجي للمنطقة في هذه الظروف الحساسة من الحجر الصحي”.وفي هذا الصدد، أبرز المسؤول الجامعي دور مركز الدراسات والتقييم والابحاث البيداغوجية في تطوير آلية التعليم عن بعد، والذي يعنى بالنهوض بالابتكار في الممارسات البيداغوجية ومواكبة الأساتذة في إنتاج الموارد البيداغوجية المبتكرة.وأشار إلى أن هذا المركز ينضم إلى المراكز الأخرى للجامعة التي تعمل على إرساء منصات رقمية وتطوير منصات للتعلم العملي لفائدة مسالك متعددة، والنهوض بالتكنولوجيات الجديدة للتعلم، وإنتاج الموارد السمعية البصرية ومواكبة الممارسات البيداغوجية.

أكد رئيس جامعة القاضي عياض بمراكش، مولاي الحسن احبيض، اليوم الخميس، أن الجامعة تعتزم اتخاذ حزمة من التدابير لضمان نجاح الدخول الجامعي 2020-2021، من خلال تعبئة كافة الوسائل الضرورية التي من شأنها أن تصون صحة كافة مكونات الجامعة من طلبة وأساتذة وإداريين.وقال احبيض، إن “الجامعة تعتزم اتخاذ كافة التدابير الاحترازية اللازمة والضرورية لتسهيل الدخول الجامعي المرتقب في أفضل الظروف واستقبال الطلبة الجدد”، مذكرا بأن الجامعة استبقت، نتيجة للظرفية الوبائية، تحضيرات الدخول الجامعي ابتداء من 24 غشت الماضي.وأضاف أن “هذا الأمر مكننا من برمجة امتحانات الدورة الربيعية المؤجلة وتسجيل الطلبة الجدد”، مشيرا إلى أن فاتح أكتوبر المقبل سيكون موعدا لانطلاق الدروس في المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود و20 أكتوبر بالنسبة للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المفتوح.وأوضح أن استقبال الطلبة سيتم عبر مجموعات محددة، فيما سيتم اعتماد نمط تعليم هجين يقوم على التعليم الحضوري للأعمال التطبيقية والموجهة، والتعليم عن بعد والعمل الذاتي لكل طالب.وأضاف “لهذا الأمر مازلنا بصدد إنتاج المحتويات الرقمية والموارد التربوية المفتوحة الخاصة بالدورة الخريفية المقبلة والدورة الربيعية حتما”، مشيرا إلى أن الجامعة تواصل أيضا، الإعداد التقني للأقسام الافتراضية والدروس المصورة من أجل ضمان الاستمرارية البيداغوجية في هذا السياق الخاص.وبعد أن أكد أن الجامعة تعتزم تعزيز التعليم عن بعد لأسباب صحية محضة ورغبة في التحول الرقمي للجامعة، أشار احبيض إلى أن التعليم عن بعد من خلال نمط هجين أو عبر الموارد الرقمية يعد خيارا انخرطت فيه الجامعة لمواجهة إشكالية الاكتظاظ وتدارك إشكالية اللغة التي تعيق فهم بعض الطلبة خلال الدروس الحضورية.وأبرز أن “التعليم عن بعد لم يعد حاليا خيارا بل ضرورة لأسباب صحية نعيشها”، موضحا أن المحور الرقمي الذي طورته الجامعة، خلال هذه السنوات الأخيرة، يتيح بيداغوجية محسنة ومكملة عبر وسائط رقمية تضم مناهج جديدة للتعلم.وأوضح احبيض أن هذا المكون يقترح إحداث بيئة رقمية للعمل وإدماج أنماط جديدة للتعلم عبر منصات وحلول مبتكرة، وهي أدوات “تهدف إلى تقوية العرض البيداغوجي للمنطقة في هذه الظروف الحساسة من الحجر الصحي”.وفي هذا الصدد، أبرز المسؤول الجامعي دور مركز الدراسات والتقييم والابحاث البيداغوجية في تطوير آلية التعليم عن بعد، والذي يعنى بالنهوض بالابتكار في الممارسات البيداغوجية ومواكبة الأساتذة في إنتاج الموارد البيداغوجية المبتكرة.وأشار إلى أن هذا المركز ينضم إلى المراكز الأخرى للجامعة التي تعمل على إرساء منصات رقمية وتطوير منصات للتعلم العملي لفائدة مسالك متعددة، والنهوض بالتكنولوجيات الجديدة للتعلم، وإنتاج الموارد السمعية البصرية ومواكبة الممارسات البيداغوجية.وقال احبيض، إن “الجامعة تعتزم اتخاذ كافة التدابير الاحترازية اللازمة والضرورية لتسهيل الدخول الجامعي المرتقب في أفضل الظروف واستقبال الطلبة الجدد”، مذكرا بأن الجامعة استبقت، نتيجة للظرفية الوبائية، تحضيرات الدخول الجامعي ابتداء من 24 غشت الماضي.وأضاف أن “هذا الأمر مكننا من برمجة امتحانات الدورة الربيعية المؤجلة وتسجيل الطلبة الجدد”، مشيرا إلى أن فاتح أكتوبر المقبل سيكون موعدا لانطلاق الدروس في المؤسسات ذات الاستقطاب المحدود و20 أكتوبر بالنسبة للمؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المفتوح.وأوضح أن استقبال الطلبة سيتم عبر مجموعات محددة، فيما سيتم اعتماد نمط تعليم هجين يقوم على التعليم الحضوري للأعمال التطبيقية والموجهة، والتعليم عن بعد والعمل الذاتي لكل طالب.وأضاف “لهذا الأمر مازلنا بصدد إنتاج المحتويات الرقمية والموارد التربوية المفتوحة الخاصة بالدورة الخريفية المقبلة والدورة الربيعية حتما”، مشيرا إلى أن الجامعة تواصل أيضا، الإعداد التقني للأقسام الافتراضية والدروس المصورة من أجل ضمان الاستمرارية البيداغوجية في هذا السياق الخاص.وبعد أن أكد أن الجامعة تعتزم تعزيز التعليم عن بعد لأسباب صحية محضة ورغبة في التحول الرقمي للجامعة، أشار احبيض إلى أن التعليم عن بعد من خلال نمط هجين أو عبر الموارد الرقمية يعد خيارا انخرطت فيه الجامعة لمواجهة إشكالية الاكتظاظ وتدارك إشكالية اللغة التي تعيق فهم بعض الطلبة خلال الدروس الحضورية.وأبرز أن “التعليم عن بعد لم يعد حاليا خيارا بل ضرورة لأسباب صحية نعيشها”، موضحا أن المحور الرقمي الذي طورته الجامعة، خلال هذه السنوات الأخيرة، يتيح بيداغوجية محسنة ومكملة عبر وسائط رقمية تضم مناهج جديدة للتعلم.وأوضح احبيض أن هذا المكون يقترح إحداث بيئة رقمية للعمل وإدماج أنماط جديدة للتعلم عبر منصات وحلول مبتكرة، وهي أدوات “تهدف إلى تقوية العرض البيداغوجي للمنطقة في هذه الظروف الحساسة من الحجر الصحي”.وفي هذا الصدد، أبرز المسؤول الجامعي دور مركز الدراسات والتقييم والابحاث البيداغوجية في تطوير آلية التعليم عن بعد، والذي يعنى بالنهوض بالابتكار في الممارسات البيداغوجية ومواكبة الأساتذة في إنتاج الموارد البيداغوجية المبتكرة.وأشار إلى أن هذا المركز ينضم إلى المراكز الأخرى للجامعة التي تعمل على إرساء منصات رقمية وتطوير منصات للتعلم العملي لفائدة مسالك متعددة، والنهوض بالتكنولوجيات الجديدة للتعلم، وإنتاج الموارد السمعية البصرية ومواكبة الممارسات البيداغوجية.



اقرأ أيضاً
بعد تعيين الضابط ابدي.. كشـ24 تكشف لائحة الرموز الأمنية للسير الطرقي بمراكش
جرى اليوم الاربعاء، التأشير على تعيين ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي رسميا على رأس فرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة او منطقة مراكش المدينة ، والذي كان يشغل هذا المنصب بالنيابة، وذلك في إطار التعيينات الجديدة التي اعلنت عنها المديرية العامة للامن الوطني في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني . ويعتبر ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي من الوجوه الأمنية البارزة في المدينة، حيث يُشهد له بكفاءته المهنية واحترافيته العالية وبهذا التعيين، يكتمل تشكيل رؤساء فرق السير الطرقي بمختلف المناطق الأمنية الخمس بالمدينة. ووفق المعطيات التي حصلت عليها كش24، فإن فرقة السير الطرقي بمنطقة جليز يترأسها قائد الأمن الكروم، بينما منطقة سيدي يوسف بن علي – النخيل يترأسها ضابط الأمن الممتاز عبد السلام حموي. المعطيات ذاتها، تشير إلى أن منطقة منارة يترأسها قائد الأمن سيراني بالنيابة، فيما منطقة المحاميد يترأسها ضابط الأمن الممتاز محمد الحرار، بينما يتولى قائد الأمن رشيد الودادي رئاسة فرقة السير الطرقي بولاية أمن مراكش، مشرفا بذلك على الفرق الخمس بالعاصمة السياحية للمملكة.
مراكش

رسميا.. تعيين الضابط الممتاز عبد الغني ابدي رئيسا لفرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة بمراكش
علمت “كشـ24” من مصدر مطلع، انه تم رسميا تعيين ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي رئيسا لفرقة السير الطرقي بالمنطقة الأمنية الخامسة بمراكش، والذي كان يشغل هذا المنصب بالنيابة، وذلك في إطار التعيينات الجديدة التي اعلنت عنها المديرية العامة للامن الوطني في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني اليوم الأربعاء. ويعتبر ضابط الأمن الممتاز عبد الغني ابدي من الوجوه الأمنية البارزة في المدينة، حيث يُشهد له بكفاءته المهنية واحترافيته العالية.
مراكش

الاعلان عن انخفاض صبيب الماء وإمكانية إنقطاعه عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش

رسميًا.. الكوكب المراكشي يتعاقد مع رشيد الطاوسي لموسمين
أعلن المكتب المديري لنادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم برئاسة ادريس حنفي، رسميا، عن فسخ التعاقد بالتراضي مع مدرب الفريق الأول رضى حكم. وفي بلاغ لها توجهت إدارة النادي بجزيل الشكر للمدرب رضى حكم على كل ما قدمه للفريق خلال فترة اشتغاله بالفريق، متمنية له كامل التوفيق في مسيرته الرياضية. كما أعلن المكتب المديري للنادي، وفق البلاغ ذاته، عن تعاقده مع الإطار الوطني رشيد الطاوسي للإشراف على تدريب الفريق الأول بعقد يمتد لموسمين رياضيين، وتمنت إدارة الكوكب للمدرب الجديد كامل التوفيق مع كفاءته وخبرته الواسعة في البطولة الوطنية لقيادة الفريق نحو تحقيق تطلعات جماهيره.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة