حزب المصباح يحسم في تزكية أسماء بإقليمي أسفي وشيشاوة ويؤجل النظر في إقليم اليوسفية
كشـ24
نشر في: 4 سبتمبر 2016 كشـ24
أكد حزب العدالة والتنمية في بلاغ صادر عنه، عن ترشيح حمزة الصوفي وكيلا للائحة الحزب بإقليم شيشاوة بدلا من البرلماني عبد الرحمان رابح
كما زكت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، السعدية المختاري ثانيا في لائحة مرشحي الحزب بإقليم شيشاوة، كما زكت حاميد أبو الخيرات ثالثا في اللائحة ومحمد بركات الكاتب الاقليمي للحزب في المرتبة الرابعة، وذلك وفق لائحة تفصيلية بأسماء باقي مرشحي الحزب للانتخابات التشريعية المقبلة، والخاصة بجهة مراكش اسفي.
وكشفت مصادر مطلعة بأن تزكية الأمانة العامة لحزب "المصباح" للسعدية المختاري كوجه نسائي يشكل رسالة رمزية وسياسية، رمزيا تأكيدا من الحزب على الانخراط الفعلي في اشراك المرأة في العمل السياسي ممارسة لا قولا واستعدادا من الحزب لإيصال المرأة الى موقع القرار السياسي، وسياسيا من جهة الانتماء القبلي لهذا الوجه النسائي الصاعد، حيث تنحدر من قبيلة ابي السباع وما قد يشكله ذلك من رأسمال قد يجلب به الحزب أصواتا انتخابية للضفر بمقعد برلماني، خاصة بعد أن تم اختيار الصوفي وكيلا للائحة بدلا من عبد الرحمان رابح البرلماني السابق.
وبإقليم اسفي، الذي يقود فيه ادريس الثمري لائحة العدالة والتنمية للمنافسة في التشريعيات المقبلة ليوم 7 اكتوبر المقبل، زكت أمانة المصباح كل من حسن عديلي عضو جهة مراكش اسفي ثانيا، وعبد اللطيف بوجنان ثالثا، وعبد الجليل لبداوي رابعا، وعبد اللطيف عبدان خامسا وإبراهيم بنحبلي في الرتبة السادسة.
اما إقليم اليوسفية، فمازال حزب العدالة والتنمية لم يحسم بشكل نهائي في الأسماء التي ستقود لائحة الحزب بعاصمة أحمر، حيث تفاجأ رفاق بنكيران باليوسفية بدخول مرشح قوي ينتمي لحزب الجرار الى حلبة المنافسة، بعد لقاء سري ربطه بالأمين العام للحزب عبد الاله بنكيران، يطلب من خلاله التزكية، بعدما لم ينجح في حصوله على تزكية حزب الأصالة والمعاصرة، وهو الشيء الذي أشعل فثيل الاحتجاجات على الأمانة العامة في خلق لقاءات تضرب قاعدة الحزب.
ويراهن حزب العدالة والتنمية مركزيا وجهويا على حصد غالبية المقاعد البرلمانية بجهة مراكش اسفي التي يعتبرها الحزب بعد الانتخابات التشريعية الماضية والانتخابات الجماعية ليوم 4 شتنبر الماضي واحدة من قلاعه الأساسية بعد أن تمكن الحزب من تحقيق نتائج إيجابية مكنته من تدبير الشأن المحلي لعدد من الجماعات والفوز بعدد من المقاعد البرلمانية وضمان حضور الحزب في عدد من المجالس المنتخبة بالجهة.
أكد حزب العدالة والتنمية في بلاغ صادر عنه، عن ترشيح حمزة الصوفي وكيلا للائحة الحزب بإقليم شيشاوة بدلا من البرلماني عبد الرحمان رابح
كما زكت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، السعدية المختاري ثانيا في لائحة مرشحي الحزب بإقليم شيشاوة، كما زكت حاميد أبو الخيرات ثالثا في اللائحة ومحمد بركات الكاتب الاقليمي للحزب في المرتبة الرابعة، وذلك وفق لائحة تفصيلية بأسماء باقي مرشحي الحزب للانتخابات التشريعية المقبلة، والخاصة بجهة مراكش اسفي.
وكشفت مصادر مطلعة بأن تزكية الأمانة العامة لحزب "المصباح" للسعدية المختاري كوجه نسائي يشكل رسالة رمزية وسياسية، رمزيا تأكيدا من الحزب على الانخراط الفعلي في اشراك المرأة في العمل السياسي ممارسة لا قولا واستعدادا من الحزب لإيصال المرأة الى موقع القرار السياسي، وسياسيا من جهة الانتماء القبلي لهذا الوجه النسائي الصاعد، حيث تنحدر من قبيلة ابي السباع وما قد يشكله ذلك من رأسمال قد يجلب به الحزب أصواتا انتخابية للضفر بمقعد برلماني، خاصة بعد أن تم اختيار الصوفي وكيلا للائحة بدلا من عبد الرحمان رابح البرلماني السابق.
وبإقليم اسفي، الذي يقود فيه ادريس الثمري لائحة العدالة والتنمية للمنافسة في التشريعيات المقبلة ليوم 7 اكتوبر المقبل، زكت أمانة المصباح كل من حسن عديلي عضو جهة مراكش اسفي ثانيا، وعبد اللطيف بوجنان ثالثا، وعبد الجليل لبداوي رابعا، وعبد اللطيف عبدان خامسا وإبراهيم بنحبلي في الرتبة السادسة.
اما إقليم اليوسفية، فمازال حزب العدالة والتنمية لم يحسم بشكل نهائي في الأسماء التي ستقود لائحة الحزب بعاصمة أحمر، حيث تفاجأ رفاق بنكيران باليوسفية بدخول مرشح قوي ينتمي لحزب الجرار الى حلبة المنافسة، بعد لقاء سري ربطه بالأمين العام للحزب عبد الاله بنكيران، يطلب من خلاله التزكية، بعدما لم ينجح في حصوله على تزكية حزب الأصالة والمعاصرة، وهو الشيء الذي أشعل فثيل الاحتجاجات على الأمانة العامة في خلق لقاءات تضرب قاعدة الحزب.
ويراهن حزب العدالة والتنمية مركزيا وجهويا على حصد غالبية المقاعد البرلمانية بجهة مراكش اسفي التي يعتبرها الحزب بعد الانتخابات التشريعية الماضية والانتخابات الجماعية ليوم 4 شتنبر الماضي واحدة من قلاعه الأساسية بعد أن تمكن الحزب من تحقيق نتائج إيجابية مكنته من تدبير الشأن المحلي لعدد من الجماعات والفوز بعدد من المقاعد البرلمانية وضمان حضور الحزب في عدد من المجالس المنتخبة بالجهة.