مراكش
حزب الكتاب يتهم “البام” باستغلال مشروع في حملة قبل الآوان بمراكش
عبرت الكتابة الإقليمية لحزب التقدم والإشتراكية عن استنكارها وتنديدها الشديد بإبعاد رئيس المجلس الجماعي لآيت ايمور أثناء حلول لجنة لمعاينة مشروع طريق يعتزم مجلس الجهة تعبيدها بتراب الجماعة الترابية التابعة لعمالة مراكش.وقالت الكتابة الإقليمية في بلاغ لها إن "ساكنة جماعة أيت ايمور فوجئت صباح يوم أمس الخميس سادس فبراير الجاري، بلجنة تعاين الطريق الرابطة بين دوار الحاج علال والطريق الإقليمية 2018 بتراب الجماعة من أجل التحضير لمشروع إصلاح الطريق السالف الذكر".وأشار البلاغ إلى أنه "حضر ضمن أعضاء اللجنة إلى عين المكان تقني بمجلس جهة مراكش أسفي، إضافة إلى عضو بمجلس جماعة أيت ايمور وهو في نفس الوقت نائب رئيسة مجلس عمالة مراكش ينتمي لحزب الأصالة والمعاصرة، كما حضر عضو آخر بجماعة أيت ايمور ينتمي هو الآخر لحزب الأصالة والمعاصرة، إلى جانب ممثل عن المقاولة المكلفة بإنجاز المشروع".ويلاحظ وفق البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، "تهميش وتغييب رئيس الجماعة الترابية التي ستستفيد من المشروع وهو رئيس جماعة أيت ايمور بحيث لم يتم إخباره ولا استشارته في المشروع السالف الذكر، حيث تم إقصاء صوت ساكنة أيت ايمور وتهميش ممثلها ورئيسها المنتخب".وأشارت الكتابة الإقليمية لحزب الكتاب إلى أنه "تم إقامة وجبة فطور للأشخاص السالفي الذكر مع مواطنين لاصفة لهم سوى أنه مستفيدين محتملين من المشروع".وندد رفاق نبيل بنعبد الله وبشدة لهذا السلوك الذي وصفوه بغير الحضاري والذي يدخل في إطار حملة انتخابية سابقة للآوان، ويغلب المصالح السياسوية الضيقة على مصلحة الساكنة وعلى تكريس مفاهيم الديمقراطية التي كان ولازال حزب التقدم والإشتراكية المدافع عليها".
عبرت الكتابة الإقليمية لحزب التقدم والإشتراكية عن استنكارها وتنديدها الشديد بإبعاد رئيس المجلس الجماعي لآيت ايمور أثناء حلول لجنة لمعاينة مشروع طريق يعتزم مجلس الجهة تعبيدها بتراب الجماعة الترابية التابعة لعمالة مراكش.وقالت الكتابة الإقليمية في بلاغ لها إن "ساكنة جماعة أيت ايمور فوجئت صباح يوم أمس الخميس سادس فبراير الجاري، بلجنة تعاين الطريق الرابطة بين دوار الحاج علال والطريق الإقليمية 2018 بتراب الجماعة من أجل التحضير لمشروع إصلاح الطريق السالف الذكر".وأشار البلاغ إلى أنه "حضر ضمن أعضاء اللجنة إلى عين المكان تقني بمجلس جهة مراكش أسفي، إضافة إلى عضو بمجلس جماعة أيت ايمور وهو في نفس الوقت نائب رئيسة مجلس عمالة مراكش ينتمي لحزب الأصالة والمعاصرة، كما حضر عضو آخر بجماعة أيت ايمور ينتمي هو الآخر لحزب الأصالة والمعاصرة، إلى جانب ممثل عن المقاولة المكلفة بإنجاز المشروع".ويلاحظ وفق البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، "تهميش وتغييب رئيس الجماعة الترابية التي ستستفيد من المشروع وهو رئيس جماعة أيت ايمور بحيث لم يتم إخباره ولا استشارته في المشروع السالف الذكر، حيث تم إقصاء صوت ساكنة أيت ايمور وتهميش ممثلها ورئيسها المنتخب".وأشارت الكتابة الإقليمية لحزب الكتاب إلى أنه "تم إقامة وجبة فطور للأشخاص السالفي الذكر مع مواطنين لاصفة لهم سوى أنه مستفيدين محتملين من المشروع".وندد رفاق نبيل بنعبد الله وبشدة لهذا السلوك الذي وصفوه بغير الحضاري والذي يدخل في إطار حملة انتخابية سابقة للآوان، ويغلب المصالح السياسوية الضيقة على مصلحة الساكنة وعلى تكريس مفاهيم الديمقراطية التي كان ولازال حزب التقدم والإشتراكية المدافع عليها".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش