دولي

حريق هائل إثر خروج 50 عربة قطار عن القضبان في ولاية أمريكية


كشـ24 نشر في: 5 فبراير 2023

خرجت حوالى 50 عربة قطار شحن عن القضبان في بلدة "شرق فلسطين" في ولاية أوهايو بالقرب من الحدود مع ولاية بنسلفانيا، في الولايات المتحدة الأمريكية، مما تسبب باندلاع حريق هائل.وأفاد مشغل السكك الحديدية "نورفولك ساذرن" أمس السبت، بأن القطار كان يحمل مجموعة متنوعة من المنتجات من ماديسون في إلينوي، إلى كونواي في بنسلفانيا.وأوضح "نورفولك ساذرن" أن 20 عربة من بين أكثر من 100 عربة في القطار، تم تصنيفها على أنها تحمل مواد خطيرة، وتم تعريفها على أنها حمولة يمكن أن تشكل أي نوع من الخطر "بما في ذلك المواد القابلة للاشتعال أو القابلة للاحتراق أو المخاطر البيئية".من جهته، قال مايكل غراهام، عضو المجلس الوطني لسلامة النقل، إن "الحريق الذي أعقب الخروج عن المسار امتد لمسافة تقارب طول عربات القطار التي خرجت عن القضبان. ومنذ ذلك الحين، انخفضت حدة الحريق، لكنه لا يزال نشطا ولا يزال المساران الرئيسيان مغلقين".وأضاف غراهام أن 14 عربة تحمل مادة "كلوريد الفينيل" تعرضت للنيران، وقال: "في هذا الوقت نعمل على التحقق من العربات التي تحمل مواد خطيرة، إن وجدت، وتم اختراقها".وأشار إلى أن وكالة حماية البيئة تواصل مراقبة جودة الهواء، وسيبدأ المحققون عملهم في الموقع "بمجرد أن يصبح المشهد آمنا".ويرتبط "كلوريد الفينيل"، المستخدم في صناعة "راتينج البولي فينيل كلوريد" البلاستيكي الصلب المستخدم في مجموعة متنوعة من المنتجات البلاستيكية، بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكبد وأنواع أخرى من السرطان، وفقا للمعهد الوطني للسرطان التابع للحكومة الفيدرالية. وقال المسؤولون الفيدراليون إنهم قلقون أيضا بشأن المواد الأخرى التي يحتمل أن تكون خطرة.وقال رئيس إدارة الإطفاء كيث درابيك، إن المسؤولين كانوا أكثر قلقا بشأن "كلوريد الفينيل"، وأشاروا إلى إحدى العربات التي تحتوي على تلك المادة الكيميائية، لكنهم قالوا إن ميزات السلامة في تلك العربة لا تزال تعمل.وأشار درابيك إلى أن أطقم الطوارئ ستحافظ على مسافة بعيدة حتى يخبرهم مسؤولو "نورفولك ساذرن" أنه من الآمن الاقتراب.وقال: "عندما يقولون إن الوقت قد حان للدخول وإطفاء الحريق، سيدخل رفاقي ويطفئوا النار". وأوضح أن هناك أيضا مواد كيميائية أخرى في العربات وأن المسؤولين سيطلبون قائمة من سلطات "نورفولك ساذرن" والسلطات الفيدرالية.ووقع الحادث على بعد حوالي 51 ميلا (82 كيلومترا) شمال غرب بيتسبرغ، وعلى بعد 20 ميلا (32 كيلومترا) من طرف شمال غرب فيرجينيا.

خرجت حوالى 50 عربة قطار شحن عن القضبان في بلدة "شرق فلسطين" في ولاية أوهايو بالقرب من الحدود مع ولاية بنسلفانيا، في الولايات المتحدة الأمريكية، مما تسبب باندلاع حريق هائل.وأفاد مشغل السكك الحديدية "نورفولك ساذرن" أمس السبت، بأن القطار كان يحمل مجموعة متنوعة من المنتجات من ماديسون في إلينوي، إلى كونواي في بنسلفانيا.وأوضح "نورفولك ساذرن" أن 20 عربة من بين أكثر من 100 عربة في القطار، تم تصنيفها على أنها تحمل مواد خطيرة، وتم تعريفها على أنها حمولة يمكن أن تشكل أي نوع من الخطر "بما في ذلك المواد القابلة للاشتعال أو القابلة للاحتراق أو المخاطر البيئية".من جهته، قال مايكل غراهام، عضو المجلس الوطني لسلامة النقل، إن "الحريق الذي أعقب الخروج عن المسار امتد لمسافة تقارب طول عربات القطار التي خرجت عن القضبان. ومنذ ذلك الحين، انخفضت حدة الحريق، لكنه لا يزال نشطا ولا يزال المساران الرئيسيان مغلقين".وأضاف غراهام أن 14 عربة تحمل مادة "كلوريد الفينيل" تعرضت للنيران، وقال: "في هذا الوقت نعمل على التحقق من العربات التي تحمل مواد خطيرة، إن وجدت، وتم اختراقها".وأشار إلى أن وكالة حماية البيئة تواصل مراقبة جودة الهواء، وسيبدأ المحققون عملهم في الموقع "بمجرد أن يصبح المشهد آمنا".ويرتبط "كلوريد الفينيل"، المستخدم في صناعة "راتينج البولي فينيل كلوريد" البلاستيكي الصلب المستخدم في مجموعة متنوعة من المنتجات البلاستيكية، بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكبد وأنواع أخرى من السرطان، وفقا للمعهد الوطني للسرطان التابع للحكومة الفيدرالية. وقال المسؤولون الفيدراليون إنهم قلقون أيضا بشأن المواد الأخرى التي يحتمل أن تكون خطرة.وقال رئيس إدارة الإطفاء كيث درابيك، إن المسؤولين كانوا أكثر قلقا بشأن "كلوريد الفينيل"، وأشاروا إلى إحدى العربات التي تحتوي على تلك المادة الكيميائية، لكنهم قالوا إن ميزات السلامة في تلك العربة لا تزال تعمل.وأشار درابيك إلى أن أطقم الطوارئ ستحافظ على مسافة بعيدة حتى يخبرهم مسؤولو "نورفولك ساذرن" أنه من الآمن الاقتراب.وقال: "عندما يقولون إن الوقت قد حان للدخول وإطفاء الحريق، سيدخل رفاقي ويطفئوا النار". وأوضح أن هناك أيضا مواد كيميائية أخرى في العربات وأن المسؤولين سيطلبون قائمة من سلطات "نورفولك ساذرن" والسلطات الفيدرالية.ووقع الحادث على بعد حوالي 51 ميلا (82 كيلومترا) شمال غرب بيتسبرغ، وعلى بعد 20 ميلا (32 كيلومترا) من طرف شمال غرب فيرجينيا.



اقرأ أيضاً
تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

بوتين وشي يحذران: خطر اندلاع صراع نووي يتصاعد
بعيد ساعات على قمة مشتركة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينج في الكرملين، شدد الزعيمان على قوة ومتانة العلاقة بين البلدين. وحذرا في بيان مشترك، اليوم الخميس، من أن "خطر نشوب صراع نووي قد ازداد وسط تفاقم العلاقات الدولية". كما أوضحا أنهما يعتزمان القيام بدور فاعل لحل ملف إيران النووي. إلى ذلك، دعيا إلى تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، وتسوية الأزمات بالطرق السياسية والدبلوماسية. ورأى الزعيمان أن على سوريا أن تقف بحزم ضد الإرهاب والتطرف، وفق ما نقلت وكالة "تاس". واشنطن والناتو أما في ما يتعلق بالملف الأوكراني، فشددا على أنه "يجب إزالة الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا". واعتبرا أنه "من أجل التوصل لتسوية مستدامة للأزمة الأوكرانية يجب القضاء على الأسباب الجذرية". إلى ذلك، أشارا إلى أن كلا من روسيا والصين تعتبران محاولات واشنطن والناتو توسيع الوجود في آسيا أمرا غير مقبول.وحذرا من أن خطر نشوب صراع نووي ازداد مؤخرا وسط تفاقم العلاقات الدولية. ودعيا الدول النووية إلى التخلي عن الإجراءات على غرار الحرب الباردة وحل المشكلات من خلال الحوار. كما أكدا أنه من غير المقبول إنشاء تكتلات معادية لبكين وموسكو وعلى نحو خاص التكتلات النووية. أتت تلك التصريحات بعدما وقع الرئيسان اتفاقا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين. وقال بوتين من الكرملين عقب المحادثات مع شي، إن العلاقات الروسية الصينية مكتفية ذاتيا، وإن البلدين سيواصلان زيادة حصة عملتيهما، الروبل واليوان، في التسويات المتبادلة. ومن المتوقع أن تستمر زيارة الضيف الصيني من 7 إلى 10 مايو الجاري، حيث سيشارك في احتفالات يوم النصر غداً الجمعة. يشار إلى أن بكين وموسكو تتوافقان حول عدة ملفات في السياسة الخارجية، وقد ازداد هذا التقارب مؤخرا، مع تنامي ضغط العقوبات الغربية على روسيا والتوترات الصينية الأميركية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة