دولي

حرب غزة في يومها الـ70.. القصف يصل إلى أقصى الجنوب


كشـ24 - وكالات نشر في: 16 ديسمبر 2023

بلغت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الجمعة، يومها الـ70، في ظل استمرار القصف والاشتباكات من شمالي القطاع إلى جنوبه، الذي يشهد للمرة الأولى منذ بدء الحرب اشتباكات، وذلك مع سقوط مئات الفلسطينيين بين قتيل وجريح من جراء نيران الجيش الإسرائيلي.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" بأن القصف الإسرائيلي أدى اليوم إلى "ارتقاء مئات الشهداء والجرحى، في قصف إسرائيلي متواصل على عدة مناطق في قطاع غزة".

وأضافت أن القصف الإسرائيلي تركز على على مدينة غزة، حيث سقط العدد الأكبر من الضحايا.

ونقلت عن مصادر قولها إن طائرات إسرائيلية مسيّرة أطلقت نيرانا صوب الفلسطينيين في حي الزيتون شرقي مدينة غزة، مما أدى إلى قتل 15 فلسطينيا.

"ولم تتمكن سيارات الإسعاف لم تتمكن من الوصول للشهداء والجرحى، نتيجة تواصل القصف"، وفقا لـ"وفا".

وقصفت المدفعية الإسرائيلية منازل مأهولة في الحي، مما أدى إلى سقوط قتلى، كما دمرت الطائرات الحربية سوق البسطات الشعبية في حي الشجاعية، مما أدى إلى قتل 9 وإصابة 25 آخرين.

وامتد القصف إلى أحياؤء الدرج والنصر والشيخ رضوان في المدينة، وهو ما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا.

وذكرت "وفا" نقلا عن مصادر محلية أن "جيش الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية، حيث أعدم 5 مواطنين على الأقل بينهم رجل مسن، واعتقل 15 مواطنا، عقب تجريدهم من ملابسهم".

وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحرب الإسرائيلية على القطاع قتلت حتى الآن 18787 شخصا، وأصابت نحو 50900 جريح، في حصيلة غير نهائية.

قصف واشتباكات في الشمال والجنوب

وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته دمرت بنية تحتية لحركة حماس على الحدود مع مصر.

وذكر أن هذه المواقع تعود لجهاز الأمن الداخلي التابع للحركة.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تحدثت في وقت سابق اشتباكات بين الجيش ومقاتلين فلسطينيين في رفح، التي تتعرض لقصف إسرائيلي مكثف في الساعات الأخيرة.

وهذه أول مرة تندلع فيها الاشتباكات في رفح، التي أجبر الجيش الإسرائيلي سكان قطاع غزة بالنزوح إليها.

وطال القصف الإسرائيلي بلدة القرارة في خان يونس جنوبي القطاع.

وفي الوقت ذاته، استمرت الاشتباكات والقصف في شمالي القطاع بحسب وسائل إعلام فلسطينية.

وقالت إن قصفا مدفعيا كثيفا استهدف مناطق شمالي القطاع، وطال محيط مراكز إيواء النازحين هناك.

واستمرت الاشتباكات بين الجيش والمقاتلين الفلسطينيين في بيت حانون شمالي القطاع.

مقتل قائد دبابة إسرائيلية

أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي خلال معارك في جنوب قطاع غزة.

وذكر أن الجندي القتيل هو قائد دبابة.

وبهذا، يرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ الهجوم البري على غزة في أواخر أكتوبر الماضي إلى 118.

دعوة لإعادة الاحتلال

ودعا وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو، إلى إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل.

وأضاف في تصريحات لوسائل إعلام أن هذا الاحتلال يجب أن يبدأ مع نهاية الحرب.

ويأتي هذا التطور بالتزامن مع زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، إلى إسرائيل، حيث أكد أنه "ليس من حق إسرائيل إعادة احتلال قطاع غزة".

بلغت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الجمعة، يومها الـ70، في ظل استمرار القصف والاشتباكات من شمالي القطاع إلى جنوبه، الذي يشهد للمرة الأولى منذ بدء الحرب اشتباكات، وذلك مع سقوط مئات الفلسطينيين بين قتيل وجريح من جراء نيران الجيش الإسرائيلي.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" بأن القصف الإسرائيلي أدى اليوم إلى "ارتقاء مئات الشهداء والجرحى، في قصف إسرائيلي متواصل على عدة مناطق في قطاع غزة".

وأضافت أن القصف الإسرائيلي تركز على على مدينة غزة، حيث سقط العدد الأكبر من الضحايا.

ونقلت عن مصادر قولها إن طائرات إسرائيلية مسيّرة أطلقت نيرانا صوب الفلسطينيين في حي الزيتون شرقي مدينة غزة، مما أدى إلى قتل 15 فلسطينيا.

"ولم تتمكن سيارات الإسعاف لم تتمكن من الوصول للشهداء والجرحى، نتيجة تواصل القصف"، وفقا لـ"وفا".

وقصفت المدفعية الإسرائيلية منازل مأهولة في الحي، مما أدى إلى سقوط قتلى، كما دمرت الطائرات الحربية سوق البسطات الشعبية في حي الشجاعية، مما أدى إلى قتل 9 وإصابة 25 آخرين.

وامتد القصف إلى أحياؤء الدرج والنصر والشيخ رضوان في المدينة، وهو ما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا.

وذكرت "وفا" نقلا عن مصادر محلية أن "جيش الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية، حيث أعدم 5 مواطنين على الأقل بينهم رجل مسن، واعتقل 15 مواطنا، عقب تجريدهم من ملابسهم".

وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحرب الإسرائيلية على القطاع قتلت حتى الآن 18787 شخصا، وأصابت نحو 50900 جريح، في حصيلة غير نهائية.

قصف واشتباكات في الشمال والجنوب

وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته دمرت بنية تحتية لحركة حماس على الحدود مع مصر.

وذكر أن هذه المواقع تعود لجهاز الأمن الداخلي التابع للحركة.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تحدثت في وقت سابق اشتباكات بين الجيش ومقاتلين فلسطينيين في رفح، التي تتعرض لقصف إسرائيلي مكثف في الساعات الأخيرة.

وهذه أول مرة تندلع فيها الاشتباكات في رفح، التي أجبر الجيش الإسرائيلي سكان قطاع غزة بالنزوح إليها.

وطال القصف الإسرائيلي بلدة القرارة في خان يونس جنوبي القطاع.

وفي الوقت ذاته، استمرت الاشتباكات والقصف في شمالي القطاع بحسب وسائل إعلام فلسطينية.

وقالت إن قصفا مدفعيا كثيفا استهدف مناطق شمالي القطاع، وطال محيط مراكز إيواء النازحين هناك.

واستمرت الاشتباكات بين الجيش والمقاتلين الفلسطينيين في بيت حانون شمالي القطاع.

مقتل قائد دبابة إسرائيلية

أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي خلال معارك في جنوب قطاع غزة.

وذكر أن الجندي القتيل هو قائد دبابة.

وبهذا، يرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ الهجوم البري على غزة في أواخر أكتوبر الماضي إلى 118.

دعوة لإعادة الاحتلال

ودعا وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو، إلى إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل.

وأضاف في تصريحات لوسائل إعلام أن هذا الاحتلال يجب أن يبدأ مع نهاية الحرب.

ويأتي هذا التطور بالتزامن مع زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، إلى إسرائيل، حيث أكد أنه "ليس من حق إسرائيل إعادة احتلال قطاع غزة".



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة