التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
حرب الزعامات تشق صفوف البوليساريو تزامنا مع المؤتمر الرابع عشر للجبهة
نشر في: 17 ديسمبر 2015
انطلقت أمس الأربعاء، أشغال المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو الانفصالية والذي سيُعقد على امتداد أربعة أيام بمحافظة الداخلة بمخيمات تندوف للاجئين الصحراويّين في ظل تساؤلات حول هوية الأمين العام المقبل للبوليساريو وما إذا كان محمد عبدالعزيز سيخلف نفسه خلال هذا المؤتمر.
وستتخذ الجبهة جملة من القرارات المتعلّقة بالعديد من المسائل المحورية أهمها موقف قادتها من مفاوضات السلام والتلويح بالعودة إلى العمل المسلّح، إلى جانب النظر في إمكانية تغيير القيادة الحالية للجبهة من عدمها.
وساهم استفراد عبدالعزيز بمنصب الأمانة العامة للبوليساريو في تأزيم الأوضاع وتعقيد مفاوضات السلام بمعيّة الأمم المتحدة، وذلك بقمع الأصوات المعارضة للأطروحة الانفصالية والمطالبة بالتغيير والتجديد.
ويوجد انقسام داخل الجبهة الانفصالية بخصوص محمد عبدالعزيز، فبينما يعتبر أنصاره أن لا أحد قادر على تسيير الجبهة مثله، يؤكّد مناوئوه على ضرورة رحيله للتمهيد لوصول جيل جديد من قيادة الجبهة تختلف مواقفه وتتباين مع الطرح السائد بخصوص قضية الصحراء المغربية.
ويبدو أن الخلافات بدأت تدبّ إلى صفوف الجبهة قبل انعقاد مؤتمرها الرابع عشر حيث اشتكى ما يسمى بوزير دفاع البوليساريو لامين البوهالي، من الحد من صلاحياته من قبل رئيس الجبهة محمد عبدالعزيز المنتهية ولايته. وقال البوهالي في تصريحات صحفية، إنه يعتبر نفسه “مغلول اليد أمام الصلاحيات التي يخولها القانون الأساسي للقائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الدولة”.
وتعيش جبهة البوليساريو على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة.
وطالب العديد من الصحراويين في وقت سابق، قادة البوليساريو بمصارحة القاعدة الشعبية بطبيعة مرض زعيمها في ظل ورود أنباء عن عزم عبدالعزيز التخلي عن منصبه خلال المؤتمر الحالي للجبهة، وهو ما يؤشّر إمّا على وجود ضغط دفع القائد الحالي للبوليساريو لتسليم مشعل القيادة لشخصية قد يتفق عليها الجميع وقد لا يتفق، وإمّا على تردّي وضعه الصحي خاصّة وأنه غائب عن الساحة السياسية منذ فترة طويلة نسبيا.
جبهة البوليساريو تعيش على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة
وترتب عن هذا الغياب تساؤلات عدّة حول مستقبل القيادة، ترجمته حرب زعامات قد تعصف بوحدة الجبهة وتفضي إلى نزاعات من شأنها تعطيل مسار حل النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وتبحث أجنحة القيادة ما أسمته مرحلة ما بعد عبدالعزيز، حيث يطالب العديد منهم بمواصلة نفس السياسة التي كان ينتهجها منذ السبعينات، في حين يشدد المعارضون لهذا النهج على ضرورة التغيير والارتقاء بالملف الصحراوي إلى أبعاد أخرى قد تربك مناصري الأطروحة الانفصالية.
واعتبر مراقبون أن التقارير الصادرة في وقت سابق والتي تدين بعض المسؤولين الجزائريين وقياديي البوليساريو بنهب المساعدات المقدمة من الاتحاد الأوروبي للاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف ستعزز موقف الجناح الذي يدعو إلى التغيير والمناهض لمحمد لامين ولد البوهالي، المحسوب على الجيل القديم.
في المقابل، يرجح خبراء أن يكون محمد لامين ولد البوهالي نفسه، هو المرشح الأمثل للنظام الجزائري لخلافة عبدالعزيز، وذلك لاعتبارات عدّة أهمها حمله للجنسية الجزائرية وخدمته في صفوف الجيش الوطني الشعبي، وهو ما يضمن الولاء الكامل للسلطات الرسمية الجزائرية ويبعد كل احتمال للانقلاب أو مراجعة الطرح الانفصالي.
وستتخذ الجبهة جملة من القرارات المتعلّقة بالعديد من المسائل المحورية أهمها موقف قادتها من مفاوضات السلام والتلويح بالعودة إلى العمل المسلّح، إلى جانب النظر في إمكانية تغيير القيادة الحالية للجبهة من عدمها.
وساهم استفراد عبدالعزيز بمنصب الأمانة العامة للبوليساريو في تأزيم الأوضاع وتعقيد مفاوضات السلام بمعيّة الأمم المتحدة، وذلك بقمع الأصوات المعارضة للأطروحة الانفصالية والمطالبة بالتغيير والتجديد.
ويوجد انقسام داخل الجبهة الانفصالية بخصوص محمد عبدالعزيز، فبينما يعتبر أنصاره أن لا أحد قادر على تسيير الجبهة مثله، يؤكّد مناوئوه على ضرورة رحيله للتمهيد لوصول جيل جديد من قيادة الجبهة تختلف مواقفه وتتباين مع الطرح السائد بخصوص قضية الصحراء المغربية.
ويبدو أن الخلافات بدأت تدبّ إلى صفوف الجبهة قبل انعقاد مؤتمرها الرابع عشر حيث اشتكى ما يسمى بوزير دفاع البوليساريو لامين البوهالي، من الحد من صلاحياته من قبل رئيس الجبهة محمد عبدالعزيز المنتهية ولايته. وقال البوهالي في تصريحات صحفية، إنه يعتبر نفسه “مغلول اليد أمام الصلاحيات التي يخولها القانون الأساسي للقائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الدولة”.
وتعيش جبهة البوليساريو على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة.
وطالب العديد من الصحراويين في وقت سابق، قادة البوليساريو بمصارحة القاعدة الشعبية بطبيعة مرض زعيمها في ظل ورود أنباء عن عزم عبدالعزيز التخلي عن منصبه خلال المؤتمر الحالي للجبهة، وهو ما يؤشّر إمّا على وجود ضغط دفع القائد الحالي للبوليساريو لتسليم مشعل القيادة لشخصية قد يتفق عليها الجميع وقد لا يتفق، وإمّا على تردّي وضعه الصحي خاصّة وأنه غائب عن الساحة السياسية منذ فترة طويلة نسبيا.
جبهة البوليساريو تعيش على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة
وترتب عن هذا الغياب تساؤلات عدّة حول مستقبل القيادة، ترجمته حرب زعامات قد تعصف بوحدة الجبهة وتفضي إلى نزاعات من شأنها تعطيل مسار حل النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وتبحث أجنحة القيادة ما أسمته مرحلة ما بعد عبدالعزيز، حيث يطالب العديد منهم بمواصلة نفس السياسة التي كان ينتهجها منذ السبعينات، في حين يشدد المعارضون لهذا النهج على ضرورة التغيير والارتقاء بالملف الصحراوي إلى أبعاد أخرى قد تربك مناصري الأطروحة الانفصالية.
واعتبر مراقبون أن التقارير الصادرة في وقت سابق والتي تدين بعض المسؤولين الجزائريين وقياديي البوليساريو بنهب المساعدات المقدمة من الاتحاد الأوروبي للاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف ستعزز موقف الجناح الذي يدعو إلى التغيير والمناهض لمحمد لامين ولد البوهالي، المحسوب على الجيل القديم.
في المقابل، يرجح خبراء أن يكون محمد لامين ولد البوهالي نفسه، هو المرشح الأمثل للنظام الجزائري لخلافة عبدالعزيز، وذلك لاعتبارات عدّة أهمها حمله للجنسية الجزائرية وخدمته في صفوف الجيش الوطني الشعبي، وهو ما يضمن الولاء الكامل للسلطات الرسمية الجزائرية ويبعد كل احتمال للانقلاب أو مراجعة الطرح الانفصالي.
انطلقت أمس الأربعاء، أشغال المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو الانفصالية والذي سيُعقد على امتداد أربعة أيام بمحافظة الداخلة بمخيمات تندوف للاجئين الصحراويّين في ظل تساؤلات حول هوية الأمين العام المقبل للبوليساريو وما إذا كان محمد عبدالعزيز سيخلف نفسه خلال هذا المؤتمر.
وستتخذ الجبهة جملة من القرارات المتعلّقة بالعديد من المسائل المحورية أهمها موقف قادتها من مفاوضات السلام والتلويح بالعودة إلى العمل المسلّح، إلى جانب النظر في إمكانية تغيير القيادة الحالية للجبهة من عدمها.
وساهم استفراد عبدالعزيز بمنصب الأمانة العامة للبوليساريو في تأزيم الأوضاع وتعقيد مفاوضات السلام بمعيّة الأمم المتحدة، وذلك بقمع الأصوات المعارضة للأطروحة الانفصالية والمطالبة بالتغيير والتجديد.
ويوجد انقسام داخل الجبهة الانفصالية بخصوص محمد عبدالعزيز، فبينما يعتبر أنصاره أن لا أحد قادر على تسيير الجبهة مثله، يؤكّد مناوئوه على ضرورة رحيله للتمهيد لوصول جيل جديد من قيادة الجبهة تختلف مواقفه وتتباين مع الطرح السائد بخصوص قضية الصحراء المغربية.
ويبدو أن الخلافات بدأت تدبّ إلى صفوف الجبهة قبل انعقاد مؤتمرها الرابع عشر حيث اشتكى ما يسمى بوزير دفاع البوليساريو لامين البوهالي، من الحد من صلاحياته من قبل رئيس الجبهة محمد عبدالعزيز المنتهية ولايته. وقال البوهالي في تصريحات صحفية، إنه يعتبر نفسه “مغلول اليد أمام الصلاحيات التي يخولها القانون الأساسي للقائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الدولة”.
وتعيش جبهة البوليساريو على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة.
وطالب العديد من الصحراويين في وقت سابق، قادة البوليساريو بمصارحة القاعدة الشعبية بطبيعة مرض زعيمها في ظل ورود أنباء عن عزم عبدالعزيز التخلي عن منصبه خلال المؤتمر الحالي للجبهة، وهو ما يؤشّر إمّا على وجود ضغط دفع القائد الحالي للبوليساريو لتسليم مشعل القيادة لشخصية قد يتفق عليها الجميع وقد لا يتفق، وإمّا على تردّي وضعه الصحي خاصّة وأنه غائب عن الساحة السياسية منذ فترة طويلة نسبيا.
جبهة البوليساريو تعيش على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة
وترتب عن هذا الغياب تساؤلات عدّة حول مستقبل القيادة، ترجمته حرب زعامات قد تعصف بوحدة الجبهة وتفضي إلى نزاعات من شأنها تعطيل مسار حل النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وتبحث أجنحة القيادة ما أسمته مرحلة ما بعد عبدالعزيز، حيث يطالب العديد منهم بمواصلة نفس السياسة التي كان ينتهجها منذ السبعينات، في حين يشدد المعارضون لهذا النهج على ضرورة التغيير والارتقاء بالملف الصحراوي إلى أبعاد أخرى قد تربك مناصري الأطروحة الانفصالية.
واعتبر مراقبون أن التقارير الصادرة في وقت سابق والتي تدين بعض المسؤولين الجزائريين وقياديي البوليساريو بنهب المساعدات المقدمة من الاتحاد الأوروبي للاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف ستعزز موقف الجناح الذي يدعو إلى التغيير والمناهض لمحمد لامين ولد البوهالي، المحسوب على الجيل القديم.
في المقابل، يرجح خبراء أن يكون محمد لامين ولد البوهالي نفسه، هو المرشح الأمثل للنظام الجزائري لخلافة عبدالعزيز، وذلك لاعتبارات عدّة أهمها حمله للجنسية الجزائرية وخدمته في صفوف الجيش الوطني الشعبي، وهو ما يضمن الولاء الكامل للسلطات الرسمية الجزائرية ويبعد كل احتمال للانقلاب أو مراجعة الطرح الانفصالي.
وستتخذ الجبهة جملة من القرارات المتعلّقة بالعديد من المسائل المحورية أهمها موقف قادتها من مفاوضات السلام والتلويح بالعودة إلى العمل المسلّح، إلى جانب النظر في إمكانية تغيير القيادة الحالية للجبهة من عدمها.
وساهم استفراد عبدالعزيز بمنصب الأمانة العامة للبوليساريو في تأزيم الأوضاع وتعقيد مفاوضات السلام بمعيّة الأمم المتحدة، وذلك بقمع الأصوات المعارضة للأطروحة الانفصالية والمطالبة بالتغيير والتجديد.
ويوجد انقسام داخل الجبهة الانفصالية بخصوص محمد عبدالعزيز، فبينما يعتبر أنصاره أن لا أحد قادر على تسيير الجبهة مثله، يؤكّد مناوئوه على ضرورة رحيله للتمهيد لوصول جيل جديد من قيادة الجبهة تختلف مواقفه وتتباين مع الطرح السائد بخصوص قضية الصحراء المغربية.
ويبدو أن الخلافات بدأت تدبّ إلى صفوف الجبهة قبل انعقاد مؤتمرها الرابع عشر حيث اشتكى ما يسمى بوزير دفاع البوليساريو لامين البوهالي، من الحد من صلاحياته من قبل رئيس الجبهة محمد عبدالعزيز المنتهية ولايته. وقال البوهالي في تصريحات صحفية، إنه يعتبر نفسه “مغلول اليد أمام الصلاحيات التي يخولها القانون الأساسي للقائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الدولة”.
وتعيش جبهة البوليساريو على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة.
وطالب العديد من الصحراويين في وقت سابق، قادة البوليساريو بمصارحة القاعدة الشعبية بطبيعة مرض زعيمها في ظل ورود أنباء عن عزم عبدالعزيز التخلي عن منصبه خلال المؤتمر الحالي للجبهة، وهو ما يؤشّر إمّا على وجود ضغط دفع القائد الحالي للبوليساريو لتسليم مشعل القيادة لشخصية قد يتفق عليها الجميع وقد لا يتفق، وإمّا على تردّي وضعه الصحي خاصّة وأنه غائب عن الساحة السياسية منذ فترة طويلة نسبيا.
جبهة البوليساريو تعيش على وقع حراك سياسي بخصوص خلافة محمد عبدالعزيز، واعتبر مراقبون أن هذا الحراك يعد سابقة في تاريخ البوليساريو المتكتمة على صراع أجنحتها حول السلطة
وترتب عن هذا الغياب تساؤلات عدّة حول مستقبل القيادة، ترجمته حرب زعامات قد تعصف بوحدة الجبهة وتفضي إلى نزاعات من شأنها تعطيل مسار حل النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وتبحث أجنحة القيادة ما أسمته مرحلة ما بعد عبدالعزيز، حيث يطالب العديد منهم بمواصلة نفس السياسة التي كان ينتهجها منذ السبعينات، في حين يشدد المعارضون لهذا النهج على ضرورة التغيير والارتقاء بالملف الصحراوي إلى أبعاد أخرى قد تربك مناصري الأطروحة الانفصالية.
واعتبر مراقبون أن التقارير الصادرة في وقت سابق والتي تدين بعض المسؤولين الجزائريين وقياديي البوليساريو بنهب المساعدات المقدمة من الاتحاد الأوروبي للاجئين الصحراويين بمخيمات تندوف ستعزز موقف الجناح الذي يدعو إلى التغيير والمناهض لمحمد لامين ولد البوهالي، المحسوب على الجيل القديم.
في المقابل، يرجح خبراء أن يكون محمد لامين ولد البوهالي نفسه، هو المرشح الأمثل للنظام الجزائري لخلافة عبدالعزيز، وذلك لاعتبارات عدّة أهمها حمله للجنسية الجزائرية وخدمته في صفوف الجيش الوطني الشعبي، وهو ما يضمن الولاء الكامل للسلطات الرسمية الجزائرية ويبعد كل احتمال للانقلاب أو مراجعة الطرح الانفصالي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الولايات المتحدة تقرر سحب جنودها من تشاد
دولي
دولي
إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير بجروح بعد انقلاب سيارته
دولي
دولي
هل ستشارك السعودية في مسابقة ملكة جمال الكون للمرة الأولى في تاريخها؟
دولي
دولي
الإضراب يلغي أزيد من 70 % من الرحلات الجوية بفرنسا
دولي
دولي
الحكومة الإسبانية تسن قانونا جديدا باسم مبابي!
دولي
دولي
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي