#كورونا
دولي

حجر الآلاف في بكين بعد خرق أحد السكان قيود احتواء تفشي كوفيد


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 30 مايو 2022

تسبّب أحد سكان بكين بحجر الآلاف من جيرانه بعدما تجاهل أمرا بملازمة المنزل ليتبيّن لاحقا أنه مصاب بكوفيد، في حين أعلنت شنغهاي رفع مزيد من القيود لتحسّن الوضع الوبائي فيها.وأمرت سلطات العاصمة الصينية مئات آلاف السكان بملازمة منازلهم خلال الأسابيع الخمسة الأخيرة لكبح أكبر تفش لفيروس كورونا تشهده منذ بدء الجائحة.والأحد أعلنت السلطات أن رجلا في الأربعينيات من العمر يدعى سان لم يتقيّد بأمر العزل المعطى له بعد ارتياده مركز تسوق مصنفا "عالي المخاطر".وقال المسؤول في جهاز الأمن العام في بكين بان تشوهونغ إن سان "خلال فترة عزله المنزلي... خرج مرارا وتمشى في الحي".ولاحقا تبيّنت إصابة سان وزوجته، ما دفع بالسلطات إلى فرض الحجر المنزلي على خمسة آلاف شخص من جيرانهم، ونقل 250 آخرين إلى مركز حكومي للحجر.ويأتي ذلك في حين بدأت بكين الإثنين تخفيف القيود مع إعادة فتح الحدائق العامة والمتاحف ودور السينما وإعلانها أن التفشي بات تحت السيطرة.وتعتمد الصين استراتيجية "صفر كوفيد" القائمة على العزل الصارم وإجراء الفحوص على نطاق واسع وفرض حجر مطول للقضاء على البؤر الوبائية.وتُفرض على المخالفين عقوبات مشددة، وقد فتحت الشرطة في هذا الإطار تحقيقا بحق سان.ومنذ نهاية أبريل سُجّلت في بكين أكثر من 1700 إصابة غالبيتها بالمتحورة أوميكرون، وعلى الرغم من أن هذا الرقم يعد ضئيلا بحسب المعايير العالمية، تعتبره الصين المتمسكة باستراتيجية "صفر كوفيد" مقلقا.وفي الأسبوع الماضي تراجعت الإصابات بشكل كبير.والأحد قال المتحدث باسم سلطات بكين تشو هيجيان "لم تسجل أي إصابات جديدة في المجتمع (خارج مراكز الحجر) منذ يومين".وأضاف "الوضع مستقر ويشهد تحسنا... لكن خطر الارتداد لا يزال قائما".والإثنين استؤنفت غالبية خدمات النقل المشترك من حافلات وقطارات أنفاق وسيارات أجرة في ثلاث من الدوائر الأكثر اكتظاظا، كما سمح للملايين بالعودة إلى مراكز عملهم.واستفاد عدد من السكان ومن هواة الفن القتالي الدفاعي "تاي تشي" من الأجواء المشمسة للتوجه إلى الحدائق العامة التي أعيد فتحها.وقال الموظف الحكومي جي روو الذي اصطحب ابنه البالغ خمس سنوات للعب "أعتقد أن الناس تنتظر لمعرفة ما إذا ستسجل إصابات جديدة قبل القدوم بأعداد كبيرة".تخفيف القيود في شنغهاي والإثنين أعلنت السلطات في العاصمة الاقتصادية للبلاد شنغهاي تخفيفا إضافيا للقيود، بعد نحو شهرين على شلل لحق بالأنشطة الاقتصادية فيها من جراء إغلاق صارم.وقلّصت السلطات بشكل تدريجي عدد الأشخاص المفروض عليهم ملازمة منازلهم، وأعلنت أنها "لن تمنع السكان أو القرويين من الخروج أو الدخول من وإلى مناطقهم لأي سبب" اعتبارا من الأول من يونيو، باستثناء المناطق المصنّفة "عالية المخاطر" أو تلك الخاضعة للمراقبة.ويبلغ عدد سكان المناطق الواقعة ضمن هذا التصنيف أو الخاضعة للمراقبة نحو 900 ألف شخص، وفق الإذاعة الوطنية الصينية الرسمية.وأعلنت السلطات أن خدمات النقل المشترك "ستستأنف أنشطتها الأساسية" اعتبارا من الأربعاء، مضيفة أن سيارات الأجرة ستعود للعمل بشكل طبيعي.وسيسمح للسيارات الخاصة بالسير مجددا في شنغهاي، باستثناء المناطق الخاضعة للمراقبة، لكن لن يسمح لها بالخروج من نطاق المدينة أو بالدخول إليه.وستبقى المحال التجارة مغلقة وكذلك غالبية المدارس.ومنذ أسابيع تعمد سلطات المدينة إلى تخفيف القيود، وقد زادت الفترات التي يسمح للسكان بتمضيتها خارج منازلهم.لكن البعض اشتكوا من وجود تباينات بين ما تعلنه السلطات وآليات تطبيق القرارات على الأرض.والأحد قال نائب رئيس البلدية وو تشينغ في تصريح للصحافيين إن المدينة "ستلغي القيود غير المنطقية".وأعلن وو مجموعة من التدابير لتحفيز اقتصاد شنغهاي المتضرر من جراء تفشي الفيروس، بما في ذلك خفض الضرائب على الأملاك ودعم الغاز والكهرباء للشركات وإعطاء توجيهات للمصارف بزيادة حجم القروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.والإثنين أعلنت سلطات شنغهاي تسجيل 66 إصابة جديدة، فيما أعلنت بكين تسجيل 12 إصابة.

تسبّب أحد سكان بكين بحجر الآلاف من جيرانه بعدما تجاهل أمرا بملازمة المنزل ليتبيّن لاحقا أنه مصاب بكوفيد، في حين أعلنت شنغهاي رفع مزيد من القيود لتحسّن الوضع الوبائي فيها.وأمرت سلطات العاصمة الصينية مئات آلاف السكان بملازمة منازلهم خلال الأسابيع الخمسة الأخيرة لكبح أكبر تفش لفيروس كورونا تشهده منذ بدء الجائحة.والأحد أعلنت السلطات أن رجلا في الأربعينيات من العمر يدعى سان لم يتقيّد بأمر العزل المعطى له بعد ارتياده مركز تسوق مصنفا "عالي المخاطر".وقال المسؤول في جهاز الأمن العام في بكين بان تشوهونغ إن سان "خلال فترة عزله المنزلي... خرج مرارا وتمشى في الحي".ولاحقا تبيّنت إصابة سان وزوجته، ما دفع بالسلطات إلى فرض الحجر المنزلي على خمسة آلاف شخص من جيرانهم، ونقل 250 آخرين إلى مركز حكومي للحجر.ويأتي ذلك في حين بدأت بكين الإثنين تخفيف القيود مع إعادة فتح الحدائق العامة والمتاحف ودور السينما وإعلانها أن التفشي بات تحت السيطرة.وتعتمد الصين استراتيجية "صفر كوفيد" القائمة على العزل الصارم وإجراء الفحوص على نطاق واسع وفرض حجر مطول للقضاء على البؤر الوبائية.وتُفرض على المخالفين عقوبات مشددة، وقد فتحت الشرطة في هذا الإطار تحقيقا بحق سان.ومنذ نهاية أبريل سُجّلت في بكين أكثر من 1700 إصابة غالبيتها بالمتحورة أوميكرون، وعلى الرغم من أن هذا الرقم يعد ضئيلا بحسب المعايير العالمية، تعتبره الصين المتمسكة باستراتيجية "صفر كوفيد" مقلقا.وفي الأسبوع الماضي تراجعت الإصابات بشكل كبير.والأحد قال المتحدث باسم سلطات بكين تشو هيجيان "لم تسجل أي إصابات جديدة في المجتمع (خارج مراكز الحجر) منذ يومين".وأضاف "الوضع مستقر ويشهد تحسنا... لكن خطر الارتداد لا يزال قائما".والإثنين استؤنفت غالبية خدمات النقل المشترك من حافلات وقطارات أنفاق وسيارات أجرة في ثلاث من الدوائر الأكثر اكتظاظا، كما سمح للملايين بالعودة إلى مراكز عملهم.واستفاد عدد من السكان ومن هواة الفن القتالي الدفاعي "تاي تشي" من الأجواء المشمسة للتوجه إلى الحدائق العامة التي أعيد فتحها.وقال الموظف الحكومي جي روو الذي اصطحب ابنه البالغ خمس سنوات للعب "أعتقد أن الناس تنتظر لمعرفة ما إذا ستسجل إصابات جديدة قبل القدوم بأعداد كبيرة".تخفيف القيود في شنغهاي والإثنين أعلنت السلطات في العاصمة الاقتصادية للبلاد شنغهاي تخفيفا إضافيا للقيود، بعد نحو شهرين على شلل لحق بالأنشطة الاقتصادية فيها من جراء إغلاق صارم.وقلّصت السلطات بشكل تدريجي عدد الأشخاص المفروض عليهم ملازمة منازلهم، وأعلنت أنها "لن تمنع السكان أو القرويين من الخروج أو الدخول من وإلى مناطقهم لأي سبب" اعتبارا من الأول من يونيو، باستثناء المناطق المصنّفة "عالية المخاطر" أو تلك الخاضعة للمراقبة.ويبلغ عدد سكان المناطق الواقعة ضمن هذا التصنيف أو الخاضعة للمراقبة نحو 900 ألف شخص، وفق الإذاعة الوطنية الصينية الرسمية.وأعلنت السلطات أن خدمات النقل المشترك "ستستأنف أنشطتها الأساسية" اعتبارا من الأربعاء، مضيفة أن سيارات الأجرة ستعود للعمل بشكل طبيعي.وسيسمح للسيارات الخاصة بالسير مجددا في شنغهاي، باستثناء المناطق الخاضعة للمراقبة، لكن لن يسمح لها بالخروج من نطاق المدينة أو بالدخول إليه.وستبقى المحال التجارة مغلقة وكذلك غالبية المدارس.ومنذ أسابيع تعمد سلطات المدينة إلى تخفيف القيود، وقد زادت الفترات التي يسمح للسكان بتمضيتها خارج منازلهم.لكن البعض اشتكوا من وجود تباينات بين ما تعلنه السلطات وآليات تطبيق القرارات على الأرض.والأحد قال نائب رئيس البلدية وو تشينغ في تصريح للصحافيين إن المدينة "ستلغي القيود غير المنطقية".وأعلن وو مجموعة من التدابير لتحفيز اقتصاد شنغهاي المتضرر من جراء تفشي الفيروس، بما في ذلك خفض الضرائب على الأملاك ودعم الغاز والكهرباء للشركات وإعطاء توجيهات للمصارف بزيادة حجم القروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.والإثنين أعلنت سلطات شنغهاي تسجيل 66 إصابة جديدة، فيما أعلنت بكين تسجيل 12 إصابة.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة