مراكش

حاميها حراميها.. المسؤولة الأولى عن التعمير بجهة مراكش تتفنن في البناء العشوائي بمنزلها فهل يتدخل الوالي؟


عزيز مريد | مكتب الرباط نشر في: 14 يونيو 2021

في إطار متابعتها لقضايا وملفات الشأن المحلي بمراكش بصفة خاصة والجهة بصفة عامة، لا سيما ما يتعلق بقانون التعمير لما في الامر من أهمية تهم حماية النسيج العمراني، والمظهر العام للمدينة المرتبط بسمعتها كإحدى رموز المملكة، وقفت "كشـ24" على معطيات مثيرة وخطيرة حول خروقات فريدة من نوعها بالنظر لطبيعة المتورط فيها.وتنطبق في الحالة على المعنية بالامر مقولة "حاميها حراميها" ، وذلك على اعتبار أن المخالفة تخص منزل المسؤولة الاولى على قطاع التعمير بولاية جهة مراكش "نعيمة" والتي تعتبر نفسها فوق الجميع، حيث تحول سطح منزلها مسرحاً للبناء العشوائي، في الوقت الذي تتشدد فيه هذه (المسؤولة) مع البسطاء والمساكين من المواطنين والمواطنات بالمدينة الحمراء، حول أبسط المخالفات ولاسيما المرتبطة بالبناء العشوائي، وتطبق عليهم القانون بحذافيره، حتى لو تعلق الامر بتعديل مصيري أو بسيط او توسع نسبي لبسطاء يعيشون متكدسين في غرف ضيقة، وأحسن مثال على ذالك مع وقع مؤخراً بمقاطعة أزلي، عندما أصدرت المعنية بالامر أوامرها بهدم منزل عن آخره بدعوى عدم احترامه لقانون التعمير.وحسب ما تؤكده صور توصلت بها "كشـ24"، فإن رئيسة قسم التعمير بولاية الجهة، شيدت غرفة عشوائية فوق سطح منزلها بحي المصمودي، منفردة بهذا الامتياز بشكل عشوائي، فيما باقي المنازل بجوارها التزمت بالقانون ، وهو ما جعل المخالفة تبدو نشازا وسط نظامية المنطقة السكنية المعروفة لدى المراكشيين والتي يقطن بها مسؤولون بارزون.ومعلوم أن المسؤولة التي تحوم الشكوك حول تلقيها إتاوات عن طريق وسطاء لتسهيل الاجراءات الخاصة ببعض المشاريع العقارية، والتي يرغب اصحابها في تحويلها من إقامات اقتصادية إلى إقامات متوسطة، حتى لو تضمنت اوراشهم مخالفات معينة، تتشدد بالمقابل في حالات كثيرة، ما يحرم عدد من المقاولين من حقهم في بناء عقارتهم والتي اقتنوها بقروض بنكية اصبحت تثقل كاهلهم بل وتهدد بعضهم بالإفلاس، وهو ما يقوض الارداة العامة للدولة، في رفع مستوى الاستثمار بمدينة مراكش، سعيا منها لخلق مناصب جديدة للشغل وتطوير الجانب السياحي، الذي يُشكل الركيزة الاولى للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للجهة.وتتجاوز المسؤولة المذكورة الامر بحرمان مراكش من استثمارات مهمة لاسباب مشبوهة، ومن ابرز هذه الحالات منع استثمارات بقرابة 40 مليار على انقاض فندق صار مجرد "خربة" بدعوى كونه مبنى اثري وتاريخي، مع العلم أن هذه القرارات يكون الحسم فيها لمجموعة من المتدخلين من بينهم وزارة الثقافة، حيث تكون هذه اللجنة بمنح وثيقة للراغب في الاستثمار، تبين طبيعة المكان المزمع التشييد عليه لكونه مكانا يندرج في إطار المباني الاثرية، ما طرح عدة تساؤلات من المهتمين، خصوصا في ظل الازمة الراهنة وغياب السيولة المالية وتضرر الاقتصاد المحلي.ويبقي السؤال مطروحا، حول الجهة التي تشتغل هذه المسؤولة لمصلحتها، أو بصيغة أخرى هل هناك أطراف أخرى تحمي ممارسات هذه المعنية بالامر التي باشرت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الاستماع اليها وسيتواصل الامر يوم غد الثلاثاء ، وهنا مربط الفرس هل نريد بناء هذا الوطن وتطويره اقتصاديا أو الإجهاز على مصالحه من خلال التضييق على المستثمرين والمقاولين ؟.وبناء على ما نعرفه وما لمسانه من كريم قسي لحلو ممثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بجهة مراكش آسفي، من جدية في التعامل مع نفس المواضيع، نطالبه بفتح تحقيق في الموضوع، وبإيفاد لجنة مختلطة تتكون من مختلف المصالح، للوقوف على الخروقات السافرة لقانون التعمير التي قامت المسؤولة بقسم التعمير بالولاية بارتكابها في منزلها، وترتيب الجزاءات عن ذالك.

في إطار متابعتها لقضايا وملفات الشأن المحلي بمراكش بصفة خاصة والجهة بصفة عامة، لا سيما ما يتعلق بقانون التعمير لما في الامر من أهمية تهم حماية النسيج العمراني، والمظهر العام للمدينة المرتبط بسمعتها كإحدى رموز المملكة، وقفت "كشـ24" على معطيات مثيرة وخطيرة حول خروقات فريدة من نوعها بالنظر لطبيعة المتورط فيها.وتنطبق في الحالة على المعنية بالامر مقولة "حاميها حراميها" ، وذلك على اعتبار أن المخالفة تخص منزل المسؤولة الاولى على قطاع التعمير بولاية جهة مراكش "نعيمة" والتي تعتبر نفسها فوق الجميع، حيث تحول سطح منزلها مسرحاً للبناء العشوائي، في الوقت الذي تتشدد فيه هذه (المسؤولة) مع البسطاء والمساكين من المواطنين والمواطنات بالمدينة الحمراء، حول أبسط المخالفات ولاسيما المرتبطة بالبناء العشوائي، وتطبق عليهم القانون بحذافيره، حتى لو تعلق الامر بتعديل مصيري أو بسيط او توسع نسبي لبسطاء يعيشون متكدسين في غرف ضيقة، وأحسن مثال على ذالك مع وقع مؤخراً بمقاطعة أزلي، عندما أصدرت المعنية بالامر أوامرها بهدم منزل عن آخره بدعوى عدم احترامه لقانون التعمير.وحسب ما تؤكده صور توصلت بها "كشـ24"، فإن رئيسة قسم التعمير بولاية الجهة، شيدت غرفة عشوائية فوق سطح منزلها بحي المصمودي، منفردة بهذا الامتياز بشكل عشوائي، فيما باقي المنازل بجوارها التزمت بالقانون ، وهو ما جعل المخالفة تبدو نشازا وسط نظامية المنطقة السكنية المعروفة لدى المراكشيين والتي يقطن بها مسؤولون بارزون.ومعلوم أن المسؤولة التي تحوم الشكوك حول تلقيها إتاوات عن طريق وسطاء لتسهيل الاجراءات الخاصة ببعض المشاريع العقارية، والتي يرغب اصحابها في تحويلها من إقامات اقتصادية إلى إقامات متوسطة، حتى لو تضمنت اوراشهم مخالفات معينة، تتشدد بالمقابل في حالات كثيرة، ما يحرم عدد من المقاولين من حقهم في بناء عقارتهم والتي اقتنوها بقروض بنكية اصبحت تثقل كاهلهم بل وتهدد بعضهم بالإفلاس، وهو ما يقوض الارداة العامة للدولة، في رفع مستوى الاستثمار بمدينة مراكش، سعيا منها لخلق مناصب جديدة للشغل وتطوير الجانب السياحي، الذي يُشكل الركيزة الاولى للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للجهة.وتتجاوز المسؤولة المذكورة الامر بحرمان مراكش من استثمارات مهمة لاسباب مشبوهة، ومن ابرز هذه الحالات منع استثمارات بقرابة 40 مليار على انقاض فندق صار مجرد "خربة" بدعوى كونه مبنى اثري وتاريخي، مع العلم أن هذه القرارات يكون الحسم فيها لمجموعة من المتدخلين من بينهم وزارة الثقافة، حيث تكون هذه اللجنة بمنح وثيقة للراغب في الاستثمار، تبين طبيعة المكان المزمع التشييد عليه لكونه مكانا يندرج في إطار المباني الاثرية، ما طرح عدة تساؤلات من المهتمين، خصوصا في ظل الازمة الراهنة وغياب السيولة المالية وتضرر الاقتصاد المحلي.ويبقي السؤال مطروحا، حول الجهة التي تشتغل هذه المسؤولة لمصلحتها، أو بصيغة أخرى هل هناك أطراف أخرى تحمي ممارسات هذه المعنية بالامر التي باشرت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الاستماع اليها وسيتواصل الامر يوم غد الثلاثاء ، وهنا مربط الفرس هل نريد بناء هذا الوطن وتطويره اقتصاديا أو الإجهاز على مصالحه من خلال التضييق على المستثمرين والمقاولين ؟.وبناء على ما نعرفه وما لمسانه من كريم قسي لحلو ممثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بجهة مراكش آسفي، من جدية في التعامل مع نفس المواضيع، نطالبه بفتح تحقيق في الموضوع، وبإيفاد لجنة مختلطة تتكون من مختلف المصالح، للوقوف على الخروقات السافرة لقانون التعمير التي قامت المسؤولة بقسم التعمير بالولاية بارتكابها في منزلها، وترتيب الجزاءات عن ذالك.



اقرأ أيضاً
خاص.. عملية تتبع دقيقة تمكن الأمن من توقيف “بزناس” وحجز كمية مهمة من المخدرات بمراكش
تمكنت فرقة محاربة العصابات التابعة لأمن مراكش، بعد عملية تتبع ميداني دقيق، اليوم السبت 10 ماي الجاري، من توقيف شخص للإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج مخدر الشيرا، وذلك على مستوى حي الضحى أبواب مراكش. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، جرى إيقاف المشتبه به في حالة تلبس بحيازة كمية من الحشيش، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز كمية مهمة من المخدر ذاته مكونة من ست وعشرين صفيحة ونصف صفيحة، معدة للترويج، بلغ وزنها الإجمالي حوالي 2.570 كيلوغرام. وقد تم وضع الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تعميق البحث ومعرفة كافة الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، سواء على مستوى التزود أو التوزيع. وتندرج هذه العملية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمراكش لمحاربة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعه حماية للأمن العام وصحة المواطنين.
مراكش

اعتداء على زبونة بسبب احتجاجها على عدم تشغيل عداد “طاكسي” بمراكش
تحولت رحلة قصيرة بسيارة أجرة من الصنف الثاني بمراكش إلى كابوس لزبونة تعرضت لاعتداء لفظي وجسدي من طرف سائق "طاكسي" يحمل رقم 1839، بعدما احتجت على تسعيرة فرضها هذا الأخير دون تشغيل العداد خلال هذه الرحلة القصيرة التي لا تتعدى عشرة دقائق. ووفق رواية الضحية، فإن الواقعة بدأت عندما استقلت هذه الأخيرة مساء يومه السبت 10 ماي الجاري، سيارة أجرة بالقرب من سوق الورد متوجهة إلى فندق ديوان، وعند الوصول، فوجئت بتحديد السائق مبلغ 10 دراهم للأجرة دون تشغيل العداد، علماً أن التسعيرة المفترضة لهذه المسافة قد لا تتجاوز 7 دراهم فقط. وعندما أثارت الزبونة هذه الملاحظة، استقبل السائق الأمر بانزعاج شديد، ودخل في نقاش حاد مع الزبونة التي فضلت الترجل من السيارة تفاديا لتطور الأمر، وذلك بعدما دفعت الثمن الذي حدده السائق. وعندما قررت الزبونة تدوين رقم السيارة لتقديم شكاية، نزل السائق من "الطاكسي" غاضبا وبدأ في الصراخ وسط الشارع، ولم يكتف بذلك، بل أقدم على إمساك ذراعها وجرها بعنف محاولاً اقتيادها نحو مركز الشرطة، ما تسبب لها في ألم على مستوى ذراعها وصدمة نفسية وسط ذهول المارة الذين احتشدوا حولهما. وكل ذلك بسبب مطالبتها بتطبيق القانون واستخلاص الأجرة بناءً على العداد. وقد أثار هذا التصرف العنيف استياء واستنكار الشهود من المارة، الذين اعتبروا أن حق الزبونة في المطالبة بتشغيل العداد أمر طبيعي وغير مستحق لهذا الرد الوحشي. وتُعيد هذه الحادثة إلى الواجهة مشكلة تلاعب بعض سائقي سيارات الأجرة بالتسعيرة وعدم التزامهم بتشغيل العداد، بالإضافة إلى السلوكيات العدوانية التي قد يواجهها الركاب.    
مراكش

سحر مراكش يجذب نجمة “little mix”
حلت المغنية وكاتبة الأغاني البريطانية جايد ثيروال، مؤخرا، بمدينة مراكش من أجل الاستمتاع بإجازتها رفقة بعض أصدقائها.وشاركت عضوة فرقة "little mix" الشهيرة صورا توثق تفاصيل زيارتها لساحة جامع الفنا التاريخية، حيث تجولت بين أزقتها وأسواقها الفريدة.وجدير بالذكر أن مدينة مراكش أصبحت وجهة مفضلة للعديد من النجوم العالميين الذين يحرصون بشكل مستمر زيارتها من أجل الاستمتاع بجوها الفريد الذين يجمع سحر التراث وفخامة الفنادق  والمطاعم.
مراكش

افتتاح النسخة الثانية من معرض “جسور” بمراكش
افتتحت، اليوم السبت بمراكش، النسخة الثانية من معرض “جسور”، الذي يسلط الضوء على العلاقات التاريخية بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية، ويقدم للزوار فرصة اكتشاف مخطوطات ومؤلفات إسلامية نادرة. ويتوخى هذا المعرض، الذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب بشراكة مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالسعودية، إلى غاية 20 ماي الجاري، تعزيز التواصل الديني بين المغرب والسعودية، ونشر قيم الوسطية والاعتدال. وبالمناسبة، قام وفد رسمي يضم، على الخصوص، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، ووزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودي، الشيخ عبد اللطيف بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل الشيخ، وسفير المملكة العربية السعودية بالمغرب، سامي بن عبد الله الصالح، ووالي جهة مراكش آسفي، عامل عمالة مراكش، فريد شوراق، بجولة بين أركان المعرض المتنوعة التي تسلط الضوء على الجوانب الدينية والثقافية للبلدين. ويتعلق الأمر بركن “من صفحات الزمن” الذي يعرض مطبوعات نادرة، وركن “العناية بالقرآن الكريم” المقدم من مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وركن “فن الحرف العربي” المخصص للخط العربي والهدايا، إلى جانب ركن “طريق النور” الذي يوثق رحلة الحج والعمرة، وركن للمساجد التاريخية، وآخر مخصص للمسابقات القرآنية، خاصة تلك المرتبطة بمسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم. كما يقدم المعرض تجارب تفاعلية من خلال أركان تقنية وثقافية متنوعة، مثل “آفاق المستقبل” الخاص بالتكنولوجيا، و”العبور الافتراضي” الذي يوفر تجربة واقع افتراضي مميزة، وركن “جسور التواصل بين البلدين”، إضافة إلى ركن “مكتبة الزمن العتيق” للمخطوطات النادرة، وركن الأطفال “حديقة البراعم”. ويخصص المعرض أيضا، فضاء للضيافة السعودية والمغربية، وركنا يعكس عمق العلاقات الثنائية تحت عنوان “علاقات متجذرة”، إضافة إلى ركن “مرحب” الذي يشكل واجهة ترحيبية للزوار. وفي تصريح للصحافة، أكد الوزير السعودي أن المعرض يسلط الضوء على مجموعة من الأنشطة التي تخدم الإسلام والمسلمين، كما يبرز الجهود التي يبذلها ولاة الأمر، والتي تعكس حرص القيادتين في البلدين على تجسيد القيم الإسلامية في صور عملية. كما أشاد بمتانة العلاقات التي تجمع بين البلدين، مؤكدا أنها تقوم على أسس راسخة من الدين، والتقاليد، والعادات المشتركة، والمحبة المتبادلة بين الشعبين، منوها في هذا الإطار، بما يقوم به البلدان من أعمال إنسانية خلاقة تجسد عظمة الإسلام ورقي حضارته. من جانبه، أكد أحمد التوفيق أن زيارة الوزير السعودي إلى المغرب تأتي لتؤكد مجددا، على عمق الروابط الأخوية التي تجمع الشعبين، في ظل قيادة أمير المؤمنين الملك محمد السادس وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وعلى الدينامية التي تعرفها العلاقات بين المملكتين في مختلف الأصعدة. وأوضح أن هذا المعرض، الذي يوثق لمحطات بارزة في مسار التعاون المغربي السعودي، يدعو العموم إلى استحضار الذاكرة المشتركة بين الشعبين، والتفكير في سبل تعزيز هذا الإرث التاريخي بمزيد من المعرفة والانفتاح على السياقات المعاصرة. ويعد معرض “جسور” واحدا من أبرز المبادرات التي أطلقتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية بهدف تبادل التجارب والخبرات، ونشر مفاهيم الاعتدال والتسامح، مع التأكيد على عمق الروابط الأخوية بين المغرب والسعودية، وإبراز الجهود السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين والعمل الخيري والإنساني.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة