التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
حافلات “ألزا” السياحية بمراكش تشتغل خارج القانون والمجلس الجماعي وسلطات الوصاية في دار غفلون
نشر في: 25 يوليو 2015
تشتغل شركة النقل السياحي "مراكش تور" التابعة للشركة الإسبانية الأم "ألزا سيتي" للنقل الحضري والشبحضري بمراكش منذ 30 يونيو المنصرم خارج القانون، بعد انتهاء العقدة التي تربطها مع المجلس الجماعي لمراكش.
ويجري هذا في الوقت الذي تأجل فيه أول أمس الخميس الحسم في الصفقة الخاصة بتجديد عقد الشركة والتي كان مقررا فتح أضرفتها إلى يوم الإثنين المثبل نظرا لتعذر حضور رئيس لجنة المرافق العمومية بالمجلس الجماعي.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عبد اللطيف أبدوح نائب رئيسة المجلس الجماعي والذي يرأس لجنة الصفقات العمومية ارتأى تمديد فترة الحسم في الصفقة لمدة 48 ساعة، وسط تساؤلات المتتبعين والرأي العام المحلي عن مدى قانونية استمرار إدارة الشركة المذكورة لقطاع النقل السياحي بالمدينة، وعن الجهات التي تحميها وتغطي عن خرقها للقانون.
واستنادا إلى مصادر موثوقة، فإن شروط الصفقة تصب جلها في مصلحة الشركة المنتهية عقدتها من أجل الظفر بولاية أخرى بعد وضع شروط وصفت بالتعجيزية في وجه الشركات الأخرى والمستثمرين المغاربة لمواصلة احتكارها لهذا القطاع، علما أن شركة النقل السياحي "مراكش تور" لا تطبق القانون و لا تحترم بنود دفتر التحملات الذي يربطها مع المجلس الجماعي، مما يفتح الباب على مصراعية للتساؤل، هل يعيد المجلس الجماعي بقيادة العمدة المنصوري نفس الخطأ الذي ارتكبه المجلس الجماعي السابق مع شركة "تيكميد" الإسبانية..؟!
ما يحدث في تدبير قطاع النقل السياحي الذي يسعى الإسبان لاحتكاره بعد بسط هيمنتهم على قطاع النقل الحضري والشبحضري، يسائل دور سلطات الوصاية في شخص والي الجهة عبد السلام بيكرات المعروف بصرامته في التعاطي مع احترام القانون في تدبير المرافق العمومية التي يجري تفويض تدبيرها للخواص لاسيما الأجانب.
وتجدر الإشارة إلى أن أسطول شركة النقل السياحي "مراكش تور" والتي سبق لمديرها أن تلفظ بعبارات عنصرية تجاه المغاربة، يفتقر للمعايير الدولية التي تعتمدها شركات النقل السياحي بالمدن السياحية العالمية والتي من المفروض أن تتوفر في الشركة التي تدير القطاع بمدينة من حجم مراكش.
ويجري هذا في الوقت الذي تأجل فيه أول أمس الخميس الحسم في الصفقة الخاصة بتجديد عقد الشركة والتي كان مقررا فتح أضرفتها إلى يوم الإثنين المثبل نظرا لتعذر حضور رئيس لجنة المرافق العمومية بالمجلس الجماعي.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عبد اللطيف أبدوح نائب رئيسة المجلس الجماعي والذي يرأس لجنة الصفقات العمومية ارتأى تمديد فترة الحسم في الصفقة لمدة 48 ساعة، وسط تساؤلات المتتبعين والرأي العام المحلي عن مدى قانونية استمرار إدارة الشركة المذكورة لقطاع النقل السياحي بالمدينة، وعن الجهات التي تحميها وتغطي عن خرقها للقانون.
واستنادا إلى مصادر موثوقة، فإن شروط الصفقة تصب جلها في مصلحة الشركة المنتهية عقدتها من أجل الظفر بولاية أخرى بعد وضع شروط وصفت بالتعجيزية في وجه الشركات الأخرى والمستثمرين المغاربة لمواصلة احتكارها لهذا القطاع، علما أن شركة النقل السياحي "مراكش تور" لا تطبق القانون و لا تحترم بنود دفتر التحملات الذي يربطها مع المجلس الجماعي، مما يفتح الباب على مصراعية للتساؤل، هل يعيد المجلس الجماعي بقيادة العمدة المنصوري نفس الخطأ الذي ارتكبه المجلس الجماعي السابق مع شركة "تيكميد" الإسبانية..؟!
ما يحدث في تدبير قطاع النقل السياحي الذي يسعى الإسبان لاحتكاره بعد بسط هيمنتهم على قطاع النقل الحضري والشبحضري، يسائل دور سلطات الوصاية في شخص والي الجهة عبد السلام بيكرات المعروف بصرامته في التعاطي مع احترام القانون في تدبير المرافق العمومية التي يجري تفويض تدبيرها للخواص لاسيما الأجانب.
وتجدر الإشارة إلى أن أسطول شركة النقل السياحي "مراكش تور" والتي سبق لمديرها أن تلفظ بعبارات عنصرية تجاه المغاربة، يفتقر للمعايير الدولية التي تعتمدها شركات النقل السياحي بالمدن السياحية العالمية والتي من المفروض أن تتوفر في الشركة التي تدير القطاع بمدينة من حجم مراكش.
تشتغل شركة النقل السياحي "مراكش تور" التابعة للشركة الإسبانية الأم "ألزا سيتي" للنقل الحضري والشبحضري بمراكش منذ 30 يونيو المنصرم خارج القانون، بعد انتهاء العقدة التي تربطها مع المجلس الجماعي لمراكش.
ويجري هذا في الوقت الذي تأجل فيه أول أمس الخميس الحسم في الصفقة الخاصة بتجديد عقد الشركة والتي كان مقررا فتح أضرفتها إلى يوم الإثنين المثبل نظرا لتعذر حضور رئيس لجنة المرافق العمومية بالمجلس الجماعي.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عبد اللطيف أبدوح نائب رئيسة المجلس الجماعي والذي يرأس لجنة الصفقات العمومية ارتأى تمديد فترة الحسم في الصفقة لمدة 48 ساعة، وسط تساؤلات المتتبعين والرأي العام المحلي عن مدى قانونية استمرار إدارة الشركة المذكورة لقطاع النقل السياحي بالمدينة، وعن الجهات التي تحميها وتغطي عن خرقها للقانون.
واستنادا إلى مصادر موثوقة، فإن شروط الصفقة تصب جلها في مصلحة الشركة المنتهية عقدتها من أجل الظفر بولاية أخرى بعد وضع شروط وصفت بالتعجيزية في وجه الشركات الأخرى والمستثمرين المغاربة لمواصلة احتكارها لهذا القطاع، علما أن شركة النقل السياحي "مراكش تور" لا تطبق القانون و لا تحترم بنود دفتر التحملات الذي يربطها مع المجلس الجماعي، مما يفتح الباب على مصراعية للتساؤل، هل يعيد المجلس الجماعي بقيادة العمدة المنصوري نفس الخطأ الذي ارتكبه المجلس الجماعي السابق مع شركة "تيكميد" الإسبانية..؟!
ما يحدث في تدبير قطاع النقل السياحي الذي يسعى الإسبان لاحتكاره بعد بسط هيمنتهم على قطاع النقل الحضري والشبحضري، يسائل دور سلطات الوصاية في شخص والي الجهة عبد السلام بيكرات المعروف بصرامته في التعاطي مع احترام القانون في تدبير المرافق العمومية التي يجري تفويض تدبيرها للخواص لاسيما الأجانب.
وتجدر الإشارة إلى أن أسطول شركة النقل السياحي "مراكش تور" والتي سبق لمديرها أن تلفظ بعبارات عنصرية تجاه المغاربة، يفتقر للمعايير الدولية التي تعتمدها شركات النقل السياحي بالمدن السياحية العالمية والتي من المفروض أن تتوفر في الشركة التي تدير القطاع بمدينة من حجم مراكش.
ويجري هذا في الوقت الذي تأجل فيه أول أمس الخميس الحسم في الصفقة الخاصة بتجديد عقد الشركة والتي كان مقررا فتح أضرفتها إلى يوم الإثنين المثبل نظرا لتعذر حضور رئيس لجنة المرافق العمومية بالمجلس الجماعي.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن عبد اللطيف أبدوح نائب رئيسة المجلس الجماعي والذي يرأس لجنة الصفقات العمومية ارتأى تمديد فترة الحسم في الصفقة لمدة 48 ساعة، وسط تساؤلات المتتبعين والرأي العام المحلي عن مدى قانونية استمرار إدارة الشركة المذكورة لقطاع النقل السياحي بالمدينة، وعن الجهات التي تحميها وتغطي عن خرقها للقانون.
واستنادا إلى مصادر موثوقة، فإن شروط الصفقة تصب جلها في مصلحة الشركة المنتهية عقدتها من أجل الظفر بولاية أخرى بعد وضع شروط وصفت بالتعجيزية في وجه الشركات الأخرى والمستثمرين المغاربة لمواصلة احتكارها لهذا القطاع، علما أن شركة النقل السياحي "مراكش تور" لا تطبق القانون و لا تحترم بنود دفتر التحملات الذي يربطها مع المجلس الجماعي، مما يفتح الباب على مصراعية للتساؤل، هل يعيد المجلس الجماعي بقيادة العمدة المنصوري نفس الخطأ الذي ارتكبه المجلس الجماعي السابق مع شركة "تيكميد" الإسبانية..؟!
ما يحدث في تدبير قطاع النقل السياحي الذي يسعى الإسبان لاحتكاره بعد بسط هيمنتهم على قطاع النقل الحضري والشبحضري، يسائل دور سلطات الوصاية في شخص والي الجهة عبد السلام بيكرات المعروف بصرامته في التعاطي مع احترام القانون في تدبير المرافق العمومية التي يجري تفويض تدبيرها للخواص لاسيما الأجانب.
وتجدر الإشارة إلى أن أسطول شركة النقل السياحي "مراكش تور" والتي سبق لمديرها أن تلفظ بعبارات عنصرية تجاه المغاربة، يفتقر للمعايير الدولية التي تعتمدها شركات النقل السياحي بالمدن السياحية العالمية والتي من المفروض أن تتوفر في الشركة التي تدير القطاع بمدينة من حجم مراكش.
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش