التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
جون أفريك: المغرب أعطى بتوجهه نحو الشرق بعدا قاريا لسياسته الإفريقية
نشر في: 18 ديسمبر 2016
كتبت الأسبوعية الدولية “جون أفريك” في عددها الأخير أن المغرب أعطى بتوجهه نحو الشرق، بعداً قاريا لسياسته الإفريقية.
وأضافت الأسبوعية أنه بعد تعزيز تجذره في افريقيا الغربية، اتجه المغرب نحو شرق القارة، مذكرة في هذا الصدد بالزيارات التي قام بها الملك محمد السادس لرواندا وتنزانيا واثيوبيا ومدغشقر ونيجيريا.
وأبرزت الأسبوعية أيضا “دبلوماسية الهجوم” التي ينهجها الملك محمد السادس بالقارة، من خلال جولة استغرقت شهرين قادته نحو ستة بلدان، تخللتها قمة ضمت ثلاثين من قادة الدول الإفريقية بمراكش (على هامش كوب 22)، فضلا عن خطاب ذكرى المسيرة الخضراء الذي أُلقي من “دكار”.
وأشارت “جون أفريك” إلى أن هناك العديد من المظاهر التي تعزز التوجه الإفريقي للمملكة، انضافت إليها مؤخرا المرحلة الثانية من تسوية أوضاع المهاجرين الأفارقة بالمغرب، معتبرة أن المملكة وضعت مقاربة متعددة الأبعاد للتنمية جنوب – جنوب، تم صقلها منذ نحو عشر سنوات مع شركائه التقليديين بغرب القارة.
وأبرزت الأسبوعية في هذا الصدد الأوراش الكبرى المهيكلة، التي اتخذت بعدا إقليميا مع مشروع أنبوب الغاز (المغرب/ نيجيريا) أو الطريق السيار طنجة/ لاغوس)، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي أطلقتها الشركات المغربية العمومية أو الخاصة، مبرزة أيضا خبرة المغرب في المجالات الأمنية والدينية والاجتماعية، والتي يعتزم اقتسامها مع القارة.
وأضافت الأسبوعية أنه بعد تعزيز تجذره في افريقيا الغربية، اتجه المغرب نحو شرق القارة، مذكرة في هذا الصدد بالزيارات التي قام بها الملك محمد السادس لرواندا وتنزانيا واثيوبيا ومدغشقر ونيجيريا.
وأبرزت الأسبوعية أيضا “دبلوماسية الهجوم” التي ينهجها الملك محمد السادس بالقارة، من خلال جولة استغرقت شهرين قادته نحو ستة بلدان، تخللتها قمة ضمت ثلاثين من قادة الدول الإفريقية بمراكش (على هامش كوب 22)، فضلا عن خطاب ذكرى المسيرة الخضراء الذي أُلقي من “دكار”.
وأشارت “جون أفريك” إلى أن هناك العديد من المظاهر التي تعزز التوجه الإفريقي للمملكة، انضافت إليها مؤخرا المرحلة الثانية من تسوية أوضاع المهاجرين الأفارقة بالمغرب، معتبرة أن المملكة وضعت مقاربة متعددة الأبعاد للتنمية جنوب – جنوب، تم صقلها منذ نحو عشر سنوات مع شركائه التقليديين بغرب القارة.
وأبرزت الأسبوعية في هذا الصدد الأوراش الكبرى المهيكلة، التي اتخذت بعدا إقليميا مع مشروع أنبوب الغاز (المغرب/ نيجيريا) أو الطريق السيار طنجة/ لاغوس)، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي أطلقتها الشركات المغربية العمومية أو الخاصة، مبرزة أيضا خبرة المغرب في المجالات الأمنية والدينية والاجتماعية، والتي يعتزم اقتسامها مع القارة.
كتبت الأسبوعية الدولية “جون أفريك” في عددها الأخير أن المغرب أعطى بتوجهه نحو الشرق، بعداً قاريا لسياسته الإفريقية.
وأضافت الأسبوعية أنه بعد تعزيز تجذره في افريقيا الغربية، اتجه المغرب نحو شرق القارة، مذكرة في هذا الصدد بالزيارات التي قام بها الملك محمد السادس لرواندا وتنزانيا واثيوبيا ومدغشقر ونيجيريا.
وأبرزت الأسبوعية أيضا “دبلوماسية الهجوم” التي ينهجها الملك محمد السادس بالقارة، من خلال جولة استغرقت شهرين قادته نحو ستة بلدان، تخللتها قمة ضمت ثلاثين من قادة الدول الإفريقية بمراكش (على هامش كوب 22)، فضلا عن خطاب ذكرى المسيرة الخضراء الذي أُلقي من “دكار”.
وأشارت “جون أفريك” إلى أن هناك العديد من المظاهر التي تعزز التوجه الإفريقي للمملكة، انضافت إليها مؤخرا المرحلة الثانية من تسوية أوضاع المهاجرين الأفارقة بالمغرب، معتبرة أن المملكة وضعت مقاربة متعددة الأبعاد للتنمية جنوب – جنوب، تم صقلها منذ نحو عشر سنوات مع شركائه التقليديين بغرب القارة.
وأبرزت الأسبوعية في هذا الصدد الأوراش الكبرى المهيكلة، التي اتخذت بعدا إقليميا مع مشروع أنبوب الغاز (المغرب/ نيجيريا) أو الطريق السيار طنجة/ لاغوس)، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي أطلقتها الشركات المغربية العمومية أو الخاصة، مبرزة أيضا خبرة المغرب في المجالات الأمنية والدينية والاجتماعية، والتي يعتزم اقتسامها مع القارة.
وأضافت الأسبوعية أنه بعد تعزيز تجذره في افريقيا الغربية، اتجه المغرب نحو شرق القارة، مذكرة في هذا الصدد بالزيارات التي قام بها الملك محمد السادس لرواندا وتنزانيا واثيوبيا ومدغشقر ونيجيريا.
وأبرزت الأسبوعية أيضا “دبلوماسية الهجوم” التي ينهجها الملك محمد السادس بالقارة، من خلال جولة استغرقت شهرين قادته نحو ستة بلدان، تخللتها قمة ضمت ثلاثين من قادة الدول الإفريقية بمراكش (على هامش كوب 22)، فضلا عن خطاب ذكرى المسيرة الخضراء الذي أُلقي من “دكار”.
وأشارت “جون أفريك” إلى أن هناك العديد من المظاهر التي تعزز التوجه الإفريقي للمملكة، انضافت إليها مؤخرا المرحلة الثانية من تسوية أوضاع المهاجرين الأفارقة بالمغرب، معتبرة أن المملكة وضعت مقاربة متعددة الأبعاد للتنمية جنوب – جنوب، تم صقلها منذ نحو عشر سنوات مع شركائه التقليديين بغرب القارة.
وأبرزت الأسبوعية في هذا الصدد الأوراش الكبرى المهيكلة، التي اتخذت بعدا إقليميا مع مشروع أنبوب الغاز (المغرب/ نيجيريا) أو الطريق السيار طنجة/ لاغوس)، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي أطلقتها الشركات المغربية العمومية أو الخاصة، مبرزة أيضا خبرة المغرب في المجالات الأمنية والدينية والاجتماعية، والتي يعتزم اقتسامها مع القارة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
دولي
دولي
مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
دولي
دولي
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي