

إقتصاد
جهة الداخلة واد الذهب تسيل لعاب مستثمرين أتراك
استقبلت مدينة الداخلة أمس الأربعاء 17 فبراير الجاري، مجموعة من رجال الأعمال الكبار والمعروفين بتركيا، وذلك بعد ثلاثة أسابيع فقط من الزيارة التي قام بها وفد من غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في المغرب إلى المدينة ذاتها.وقد كان في استقبال الوفد الذي يضم مجموعة من رجال الأعمال من مناطق مختلفة بتركيا، رئيس جهة الداخلة واد الذهب، حيث عقد الوفدان اجتماعا مطولا تطرقوا من خلاله إلى مجموعة من المشاريع التنموية الهامة التي ستساهم في تنمية المنطقة وستخلق فرص شغل بالجهة على عدة أصعدة وعلى رأسها قطاع السياحة والصناعة.وقام المستثمرون بالاطلاع على مراحل تقد المشاريع التنموية في المنطقة، من بينها مناطق التوزيع والتجارة في بئر كندوز والكركرات، الممتدة على مساحة 30 هكتارا لكل واحدة باستثمار بلغ 160 مليون درهم.وعبر المستثمرون، خلال هذا اللقاء عن إرادتهم في بلوغ الأهداف المشتركة التي تخص الاستثمار خاصة في ظل التحولات السياسية التي تشهدها المنطقة والاستقرار الأمني التي جعلت منها محط أنظار وقبلة للإستثمارات بحكم موقعها الجيواستراتيجي الهام كبوابة للمغرب نحو دول أفريقيا جنوب الصحراء، وبوابة لإفريقيا على إفريقيا.وتفند هذه الزيارة التي قام بها وفد من رجال الأعمال الأتراك الأخبار التي نشرتها وسائل إعلام جزائرية وأخرى من البوليساريو نهاية 2020، والتي تحدثت عن مراجعة أنقرة موقفها من قضية الصحراء المغربية.
استقبلت مدينة الداخلة أمس الأربعاء 17 فبراير الجاري، مجموعة من رجال الأعمال الكبار والمعروفين بتركيا، وذلك بعد ثلاثة أسابيع فقط من الزيارة التي قام بها وفد من غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في المغرب إلى المدينة ذاتها.وقد كان في استقبال الوفد الذي يضم مجموعة من رجال الأعمال من مناطق مختلفة بتركيا، رئيس جهة الداخلة واد الذهب، حيث عقد الوفدان اجتماعا مطولا تطرقوا من خلاله إلى مجموعة من المشاريع التنموية الهامة التي ستساهم في تنمية المنطقة وستخلق فرص شغل بالجهة على عدة أصعدة وعلى رأسها قطاع السياحة والصناعة.وقام المستثمرون بالاطلاع على مراحل تقد المشاريع التنموية في المنطقة، من بينها مناطق التوزيع والتجارة في بئر كندوز والكركرات، الممتدة على مساحة 30 هكتارا لكل واحدة باستثمار بلغ 160 مليون درهم.وعبر المستثمرون، خلال هذا اللقاء عن إرادتهم في بلوغ الأهداف المشتركة التي تخص الاستثمار خاصة في ظل التحولات السياسية التي تشهدها المنطقة والاستقرار الأمني التي جعلت منها محط أنظار وقبلة للإستثمارات بحكم موقعها الجيواستراتيجي الهام كبوابة للمغرب نحو دول أفريقيا جنوب الصحراء، وبوابة لإفريقيا على إفريقيا.وتفند هذه الزيارة التي قام بها وفد من رجال الأعمال الأتراك الأخبار التي نشرتها وسائل إعلام جزائرية وأخرى من البوليساريو نهاية 2020، والتي تحدثت عن مراجعة أنقرة موقفها من قضية الصحراء المغربية.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

