التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
جندية المانية: أنا مولودة في هانوفر وليس في مراكش والأخلاق ليست إنجازاً ألمانياً
نشر في: 17 يناير 2016
قالت ناريمان راينكه، وهي جندية ألمانية، إن عدم إلحاق الأذى بالآخرين يعد أمراً بديهاً عالمياً ومعروفاً خارج البلاد أيضاً، مضيفة أن الأخلاق ليست إنجازاً ألمانياً لكي يسأل المرء مرة أخرى فيما إذا كان المهاجرون يتحلّون بها.
وأضافت راينكه، دفاعاً عن المسلمين والعرب في ألمانيا، بعد الاتهامات الموجّهة لهم على خلفية حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، أنها تنزعج عندما يتوجب عليها باستمرار الحديث نيابة عن المغاربة والمسلمين بشكل عام، "فأنا مولودة في مدينة هانوفر وليس في مراكش أو دار البيضاء".
وزادت راينكه، ابنة العائلة المغربية التي جاءت كـ"عمال ضيوف" إلى ألمانيا منذ 52 عاماً، في منشور على صفحة نادٍ للجنود الأجانب في الجيش الألماني الشخصي على فيسبوك، تمت مشاركته قرابة 8000 مرة: "أؤكد للجميع مجدداً.. لا أستطيع أن أتفهم اغتصاب النساء على الرغم من أصولي المهاجرة وديني، بغضّ النظر عن هوية الجناة".
انزعاج من اتهام المهاجرين
وعبّرت الجندية الألمانية عن انزعاجها أيضاً لدى سماعها أن بعض مجرمي اعتداءات كولونيا مغاربة، إذ ما من عذر أو توضيح في الإسلام أو في المغرب يبرر ارتكابها، مشيرة إلى أن الاغتصاب في المغرب عمل يُعاقب عليه القانون، وإهانة المرأة في الإسلام عمل سيئ وخطير.
وكانت سلسلة حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، قد جددت النقاش بين المواطنين والسياسيين الألمان حول سياسة الباب المفتوح الخاصة بالمستشارة أنغيلا ميركل وإمكانية إدماج 1.1 مليون طالب لجوء وصلوا للبلاد العام الماضي.
وأضافت راينكه، دفاعاً عن المسلمين والعرب في ألمانيا، بعد الاتهامات الموجّهة لهم على خلفية حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، أنها تنزعج عندما يتوجب عليها باستمرار الحديث نيابة عن المغاربة والمسلمين بشكل عام، "فأنا مولودة في مدينة هانوفر وليس في مراكش أو دار البيضاء".
وزادت راينكه، ابنة العائلة المغربية التي جاءت كـ"عمال ضيوف" إلى ألمانيا منذ 52 عاماً، في منشور على صفحة نادٍ للجنود الأجانب في الجيش الألماني الشخصي على فيسبوك، تمت مشاركته قرابة 8000 مرة: "أؤكد للجميع مجدداً.. لا أستطيع أن أتفهم اغتصاب النساء على الرغم من أصولي المهاجرة وديني، بغضّ النظر عن هوية الجناة".
انزعاج من اتهام المهاجرين
وعبّرت الجندية الألمانية عن انزعاجها أيضاً لدى سماعها أن بعض مجرمي اعتداءات كولونيا مغاربة، إذ ما من عذر أو توضيح في الإسلام أو في المغرب يبرر ارتكابها، مشيرة إلى أن الاغتصاب في المغرب عمل يُعاقب عليه القانون، وإهانة المرأة في الإسلام عمل سيئ وخطير.
وكانت سلسلة حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، قد جددت النقاش بين المواطنين والسياسيين الألمان حول سياسة الباب المفتوح الخاصة بالمستشارة أنغيلا ميركل وإمكانية إدماج 1.1 مليون طالب لجوء وصلوا للبلاد العام الماضي.
قالت ناريمان راينكه، وهي جندية ألمانية، إن عدم إلحاق الأذى بالآخرين يعد أمراً بديهاً عالمياً ومعروفاً خارج البلاد أيضاً، مضيفة أن الأخلاق ليست إنجازاً ألمانياً لكي يسأل المرء مرة أخرى فيما إذا كان المهاجرون يتحلّون بها.
وأضافت راينكه، دفاعاً عن المسلمين والعرب في ألمانيا، بعد الاتهامات الموجّهة لهم على خلفية حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، أنها تنزعج عندما يتوجب عليها باستمرار الحديث نيابة عن المغاربة والمسلمين بشكل عام، "فأنا مولودة في مدينة هانوفر وليس في مراكش أو دار البيضاء".
وزادت راينكه، ابنة العائلة المغربية التي جاءت كـ"عمال ضيوف" إلى ألمانيا منذ 52 عاماً، في منشور على صفحة نادٍ للجنود الأجانب في الجيش الألماني الشخصي على فيسبوك، تمت مشاركته قرابة 8000 مرة: "أؤكد للجميع مجدداً.. لا أستطيع أن أتفهم اغتصاب النساء على الرغم من أصولي المهاجرة وديني، بغضّ النظر عن هوية الجناة".
انزعاج من اتهام المهاجرين
وعبّرت الجندية الألمانية عن انزعاجها أيضاً لدى سماعها أن بعض مجرمي اعتداءات كولونيا مغاربة، إذ ما من عذر أو توضيح في الإسلام أو في المغرب يبرر ارتكابها، مشيرة إلى أن الاغتصاب في المغرب عمل يُعاقب عليه القانون، وإهانة المرأة في الإسلام عمل سيئ وخطير.
وكانت سلسلة حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، قد جددت النقاش بين المواطنين والسياسيين الألمان حول سياسة الباب المفتوح الخاصة بالمستشارة أنغيلا ميركل وإمكانية إدماج 1.1 مليون طالب لجوء وصلوا للبلاد العام الماضي.
وأضافت راينكه، دفاعاً عن المسلمين والعرب في ألمانيا، بعد الاتهامات الموجّهة لهم على خلفية حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، أنها تنزعج عندما يتوجب عليها باستمرار الحديث نيابة عن المغاربة والمسلمين بشكل عام، "فأنا مولودة في مدينة هانوفر وليس في مراكش أو دار البيضاء".
وزادت راينكه، ابنة العائلة المغربية التي جاءت كـ"عمال ضيوف" إلى ألمانيا منذ 52 عاماً، في منشور على صفحة نادٍ للجنود الأجانب في الجيش الألماني الشخصي على فيسبوك، تمت مشاركته قرابة 8000 مرة: "أؤكد للجميع مجدداً.. لا أستطيع أن أتفهم اغتصاب النساء على الرغم من أصولي المهاجرة وديني، بغضّ النظر عن هوية الجناة".
انزعاج من اتهام المهاجرين
وعبّرت الجندية الألمانية عن انزعاجها أيضاً لدى سماعها أن بعض مجرمي اعتداءات كولونيا مغاربة، إذ ما من عذر أو توضيح في الإسلام أو في المغرب يبرر ارتكابها، مشيرة إلى أن الاغتصاب في المغرب عمل يُعاقب عليه القانون، وإهانة المرأة في الإسلام عمل سيئ وخطير.
وكانت سلسلة حوادث التحرش الجنسي والسرقة التي وقعت ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا، قد جددت النقاش بين المواطنين والسياسيين الألمان حول سياسة الباب المفتوح الخاصة بالمستشارة أنغيلا ميركل وإمكانية إدماج 1.1 مليون طالب لجوء وصلوا للبلاد العام الماضي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وفاة شخص أضرم النار في جسده خارج مقر محاكمة ترمب
دولي
دولي
ضربات الشمس تتسبب في وفاة وعشرات الإصابات بالمسكيك
دولي
دولي
الإكوادور تعلن حالة الطوارئ بسبب أزمة الطاقة
دولي
دولي
بلينكن يعلن اتخاذ قرارات ضد إسرائيل
دولي
دولي
تونس.. إصابة تلميذين بآلة حادة في حافلة مدرسية بالقصرين
دولي
دولي
تأهب بعد سلسلة هزات متفاوتة القوة بتركيا
دولي
دولي
الاتحاد العربي للثقافة الرياضية يكرم البطل العالمي سفيان البقالي
دولي
دولي