جنايات مراكش تبث في قضية “أحلام” المتهمة بقتل وتقطيع جثة أجنبي
كشـ24
نشر في: 13 فبراير 2018 كشـ24
يمثل في هذه الثناء من صبيحة يومه الثلاثاء 13 فبراير، المتهمون بقتل السائح الفرنسي "جاكي مورو"، وتقطيع جثته إلى أشلاء والتخلص منها في حاويات للقمامة، أمام غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، حيث من المنتظر ان يتم النطق الحكم في هذه القضية يومه الثلاثاء.
وكانت جنيات مراكش قد شرعت في محاكمة المتورطين في الجريمة البشعة نهاية نونبر الماضي، بعد انهاء التحقيقات الاولية والتفصيلية التي باشرها قاضي التحقيق في هذه القضية، والتي أعقبها إيداع المتهمة الرئيسية أحلام سجن لوداية على ذمة التحقيق، رفقة صديقها العسكري "بدر" وصديقتها الممرضة "سهيلة" ، قبل أن يقرر متابعة الجميع وإحالتهم على غرفة الجنايات من أجل جناية القتل وتشويه جثة والتمثيل بها ومحاولة إخفاء جثة والمشاركة في ذلك.
وتعود تفاصيل هذه القضية التي استأترت باهتمام الرأي العام المحلي والوطني، الى يوم 10 يونيو الماضي، عندما عثرت مصالح الأمن على أجزاء جثة الضحية في حاويات للقمامة بكل من حي مبروكة وحي جليز غير بعيد عن مستشفى ابن طفيل بمراكش، اتضح من خلال العضو التناسلي للضحية أنه أجنبي لتبدأ عملية البحث والتحري من أجل الوصول إلى الفاعل.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية، اوقفت المتهمة رفقة صديقها وصديقتها، قبل أن تحيلهم على الوكيل العام والذي قرر إحالتهم على قاضي التحقيق، الذي أودعهم السجن على ذمة التحقيق قبل أن يحيلهم على غرفة الجنايات من أجل جناية القتل وتشويه جثة والتمثيل بها ومحاولة إخفاء جثة والمشاركة في كل ذلك.
وجاء ايقاف المتهمة الرئيسية في هذه القضية، بعد تلقي المصالح الأمنية بالإدارة العامة للأمن الوطني بمعلومات عن شكاية تقدم بها شاب فرنسي إلى المصالح الأمنية الفرنسية مؤكدا أن والده "جاكي مورو"، اختفى وانقطعت أخباره بعد سفره إلى المغرب بتاريخ 04 يونيو الماضي، واستقراره بشقة بالمدينة الحمراء في ملكية صديقه الفرنسي "فرانسوا كويفي"، بعدما أخلف موعد رحلة عودته إلى منزله بفرسا.
وكشفت الأبحاث والتحقيقات التي باشرتها الشرطة القضائية وقاضي التحقيق أن المتهمة الرئيسية "أحلام.س" البالغة من العمر 18 سنة، والتي تعمل ممرضة متدربة بمستشفى ابن طفيل بمراكش، كانت على علاقة بالمواطن الفرنسي "فرانسوا كويفي" البالغ من العمر 62 سنة، حيث تعرفت عليه منذ مدة وكانت تتردد على شقته لممارسة الجنس معه مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين 500 و1500 درهم، كما دأب الفرنسي على مساعدتها ماديا كلما طلبت منه ذلك، بالنظر إلى وضعها الاجتماعي.
يمثل في هذه الثناء من صبيحة يومه الثلاثاء 13 فبراير، المتهمون بقتل السائح الفرنسي "جاكي مورو"، وتقطيع جثته إلى أشلاء والتخلص منها في حاويات للقمامة، أمام غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، حيث من المنتظر ان يتم النطق الحكم في هذه القضية يومه الثلاثاء.
وكانت جنيات مراكش قد شرعت في محاكمة المتورطين في الجريمة البشعة نهاية نونبر الماضي، بعد انهاء التحقيقات الاولية والتفصيلية التي باشرها قاضي التحقيق في هذه القضية، والتي أعقبها إيداع المتهمة الرئيسية أحلام سجن لوداية على ذمة التحقيق، رفقة صديقها العسكري "بدر" وصديقتها الممرضة "سهيلة" ، قبل أن يقرر متابعة الجميع وإحالتهم على غرفة الجنايات من أجل جناية القتل وتشويه جثة والتمثيل بها ومحاولة إخفاء جثة والمشاركة في ذلك.
وتعود تفاصيل هذه القضية التي استأترت باهتمام الرأي العام المحلي والوطني، الى يوم 10 يونيو الماضي، عندما عثرت مصالح الأمن على أجزاء جثة الضحية في حاويات للقمامة بكل من حي مبروكة وحي جليز غير بعيد عن مستشفى ابن طفيل بمراكش، اتضح من خلال العضو التناسلي للضحية أنه أجنبي لتبدأ عملية البحث والتحري من أجل الوصول إلى الفاعل.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية، اوقفت المتهمة رفقة صديقها وصديقتها، قبل أن تحيلهم على الوكيل العام والذي قرر إحالتهم على قاضي التحقيق، الذي أودعهم السجن على ذمة التحقيق قبل أن يحيلهم على غرفة الجنايات من أجل جناية القتل وتشويه جثة والتمثيل بها ومحاولة إخفاء جثة والمشاركة في كل ذلك.
وجاء ايقاف المتهمة الرئيسية في هذه القضية، بعد تلقي المصالح الأمنية بالإدارة العامة للأمن الوطني بمعلومات عن شكاية تقدم بها شاب فرنسي إلى المصالح الأمنية الفرنسية مؤكدا أن والده "جاكي مورو"، اختفى وانقطعت أخباره بعد سفره إلى المغرب بتاريخ 04 يونيو الماضي، واستقراره بشقة بالمدينة الحمراء في ملكية صديقه الفرنسي "فرانسوا كويفي"، بعدما أخلف موعد رحلة عودته إلى منزله بفرسا.
وكشفت الأبحاث والتحقيقات التي باشرتها الشرطة القضائية وقاضي التحقيق أن المتهمة الرئيسية "أحلام.س" البالغة من العمر 18 سنة، والتي تعمل ممرضة متدربة بمستشفى ابن طفيل بمراكش، كانت على علاقة بالمواطن الفرنسي "فرانسوا كويفي" البالغ من العمر 62 سنة، حيث تعرفت عليه منذ مدة وكانت تتردد على شقته لممارسة الجنس معه مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين 500 و1500 درهم، كما دأب الفرنسي على مساعدتها ماديا كلما طلبت منه ذلك، بالنظر إلى وضعها الاجتماعي.