دولي

جمع 900 ألف من جلود الأضاحي في حملة حكومية بالجزائر


كشـ24 نشر في: 24 أغسطس 2018

أعلنت وزارة الصناعة والمناجم الجزائرية، عن جمع 900 ألف وحدة من جلود أضاحي العيد في إطار الحملة الحكومية التي أطلقت قبل أيام، إضافة لتوفير 500 طن من مادة الصوف ستوجه للتصدير.وقبل أسابيع، أطلقت الوزارة حملة حكومية بمشاركة 6 وزارات وجمعيات ومصانع تحويل الجلود، لجمع 800 ألف من جلود أضاحي العيد، بهدف استغلالها محليا وتصدير جزء منها، وهذا من أصل 4.5 مليون أضحية في البلاد.وأشار بيان حكومي، إلى أن حملة جمع جلود أضاحي العيد مكنت من جمع 900 ألف وحدة جلد عبر 6 ولايات (محافظات) هي: الجزائر العاصمة، ووهران (غرب)، وباتنة وقسنطينة وسطيف وجيجل (شرق).وأوضح أن الحملة تخطت الهدف الذي كان مسطرا، وهو جمع 800 ألف من جلود أضاحي العيد.وشارك في هذه الحملة الحكومية 6 وزارات هي: الصناعة والمناجم، إضافة لوزارات الشؤون الدينية والأوقاف، والداخلية والجماعات المحلية، والبيئة والطاقات المتجددة، والاتصال، والبريد والاتصالات، ومصانع تحويل الجلود (حكومية وخاصة).ويعود الفضل في تحقيق نجاح هذه الحملة حسب البيان إلى وعي المواطنين بضرورة ضمان نظافة البيئة والمحيط، والمساعدات المتعددة للمؤسسات والتجار الذين لم يترددوا في توفير الملح مجانا، وكذا مشاركة متطوعين في نقل الجلود الى أماكن التخزين.وبعد معالجتها، ستسمح هذه الجلود لمهنيي شعبة الجلود بتلبية احتياجات السوق الداخلية، وتصدير جزء منها ما سيساهم في توسيع الإنتاج الوطني، وتنويع الصادرات التي تعد أولوية للوزارة، يضيف البيان.وبالإضافة الى الجلود، سيتم استرجاع قرابة 500 طن من الصوف، سيوجه جزء كبير منه كذلك إلى التصدير.وكشف البيان، أنه وبعد نجاح هذه الحملة الأولى من نوعها في الجزائر، سينصب فريق عمل بذات الوزراة قريبا للتحضير من الآن لتعميم العملية عبر جميع ولايات البلاد الـ 48 اعتبارا من 2019.وبحسب تقديرات لوزارة الصناعة والمناجم، فإن جلود أضاحي العيد المقدرة بنحو 4.5 مليون قطعة، تكفي لصناعة 5 ملايين زوج من الأحذية، و65 ألف معطف جلدي.ومنذ سنوات يتم إلقاء الملايين من جلود أضاحي العيد في النفايات، وتتسبب في انتشار روائح كريهة وسط دعوات لاستغلالها اقتصاديا وعدم تركها تتعفن وتتحلل.ووفق تقديرات سابقة لوزارة الصناعة والمناجم، فإن قيمة الجلود التي ترمى في النفايات خلال كل عيد أضحى تقدر بأكثر من 3 مليون دولار على الأقل.وفي 2016، صدرت الجزائر 7 مليون دولار من جلود المواشي، وهو رقم ضئيل مقارنة بإمكانيات البلاد في هذا المجال. 

الاناضول

أعلنت وزارة الصناعة والمناجم الجزائرية، عن جمع 900 ألف وحدة من جلود أضاحي العيد في إطار الحملة الحكومية التي أطلقت قبل أيام، إضافة لتوفير 500 طن من مادة الصوف ستوجه للتصدير.وقبل أسابيع، أطلقت الوزارة حملة حكومية بمشاركة 6 وزارات وجمعيات ومصانع تحويل الجلود، لجمع 800 ألف من جلود أضاحي العيد، بهدف استغلالها محليا وتصدير جزء منها، وهذا من أصل 4.5 مليون أضحية في البلاد.وأشار بيان حكومي، إلى أن حملة جمع جلود أضاحي العيد مكنت من جمع 900 ألف وحدة جلد عبر 6 ولايات (محافظات) هي: الجزائر العاصمة، ووهران (غرب)، وباتنة وقسنطينة وسطيف وجيجل (شرق).وأوضح أن الحملة تخطت الهدف الذي كان مسطرا، وهو جمع 800 ألف من جلود أضاحي العيد.وشارك في هذه الحملة الحكومية 6 وزارات هي: الصناعة والمناجم، إضافة لوزارات الشؤون الدينية والأوقاف، والداخلية والجماعات المحلية، والبيئة والطاقات المتجددة، والاتصال، والبريد والاتصالات، ومصانع تحويل الجلود (حكومية وخاصة).ويعود الفضل في تحقيق نجاح هذه الحملة حسب البيان إلى وعي المواطنين بضرورة ضمان نظافة البيئة والمحيط، والمساعدات المتعددة للمؤسسات والتجار الذين لم يترددوا في توفير الملح مجانا، وكذا مشاركة متطوعين في نقل الجلود الى أماكن التخزين.وبعد معالجتها، ستسمح هذه الجلود لمهنيي شعبة الجلود بتلبية احتياجات السوق الداخلية، وتصدير جزء منها ما سيساهم في توسيع الإنتاج الوطني، وتنويع الصادرات التي تعد أولوية للوزارة، يضيف البيان.وبالإضافة الى الجلود، سيتم استرجاع قرابة 500 طن من الصوف، سيوجه جزء كبير منه كذلك إلى التصدير.وكشف البيان، أنه وبعد نجاح هذه الحملة الأولى من نوعها في الجزائر، سينصب فريق عمل بذات الوزراة قريبا للتحضير من الآن لتعميم العملية عبر جميع ولايات البلاد الـ 48 اعتبارا من 2019.وبحسب تقديرات لوزارة الصناعة والمناجم، فإن جلود أضاحي العيد المقدرة بنحو 4.5 مليون قطعة، تكفي لصناعة 5 ملايين زوج من الأحذية، و65 ألف معطف جلدي.ومنذ سنوات يتم إلقاء الملايين من جلود أضاحي العيد في النفايات، وتتسبب في انتشار روائح كريهة وسط دعوات لاستغلالها اقتصاديا وعدم تركها تتعفن وتتحلل.ووفق تقديرات سابقة لوزارة الصناعة والمناجم، فإن قيمة الجلود التي ترمى في النفايات خلال كل عيد أضحى تقدر بأكثر من 3 مليون دولار على الأقل.وفي 2016، صدرت الجزائر 7 مليون دولار من جلود المواشي، وهو رقم ضئيل مقارنة بإمكانيات البلاد في هذا المجال. 

الاناضول



اقرأ أيضاً
مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة