جماعة سعادة تحتفي بالثقافة الحسانية للتنديد بتصريحات بان كيمون في قضية الصحراء المغربية
كشـ24
نشر في: 26 مارس 2016 كشـ24
تشهد جماعة سعادة، أيام 25 و 26 و 27 من شهر مارس الجاري ،إنطلاقة فعاليات الدورة الثانية لموسم الوالي الصالح سيدي عمر بن غفير، والمنظم من طرف الرابطة العلمية للشرفاء الأدارسة فرع مراكش، تحت شعار “لنحافظ جميعا على التراث الثقافي الصحراوي المغربي الأصيل”.
وستعرف الدورة الثانية لموسم الولي الصالح سيدي عمر بن غفير، مشاركة فرق مختلفة، ستمتع الحاضرين بإستعراضات من الفروسية و أنشطة فلوكلورية محلية، إضافة إلى أهازيج من التراث الحساني الرامز إلى الصحراء المغربية و الذي سيرافق الدورة طيلة أيام إنعقادها.
ويأمل المنظمون من خلال هذه الدورة أن تصل إلى مبتغاها الحقيقي في بعث رسالة واضحة للأمين العام بان كيمون حول تشبث المغاربة بصحرائهم و ملكهم ودفع الغالي و النفيس من أجل هذه القضية.
ويبتغي الساهرون على هذه التظاهرة الحفاط على الدلالات الوطنية للأمة المغربية، من خلال الإرتباط بالإمتدادات الثقافية و الفكرية التي تنبتق عن روافد من الثقافة الصحراوية مخضة و المتجدرة في أعماق التراث المغربي الأصيل، عبر منح فرصة للجمهور الحاضر في التعرف على هذا الموروث الحساني الأصيل والذي يمثل هوية الصحراء المغربية.
وسيشهد الملتقى خلال يومه الأخير رفع برقية ولاء و إخلاص إلى السدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، و تجديد الإلتزام و التضحية لأجل ثوابت الأمة ضد الانتهاك الصريح للامين العام للأمم المتحدة الذي تجاوز الحياد لمصلحة أعداء وحدة المملكة المغربية.
تشهد جماعة سعادة، أيام 25 و 26 و 27 من شهر مارس الجاري ،إنطلاقة فعاليات الدورة الثانية لموسم الوالي الصالح سيدي عمر بن غفير، والمنظم من طرف الرابطة العلمية للشرفاء الأدارسة فرع مراكش، تحت شعار “لنحافظ جميعا على التراث الثقافي الصحراوي المغربي الأصيل”.
وستعرف الدورة الثانية لموسم الولي الصالح سيدي عمر بن غفير، مشاركة فرق مختلفة، ستمتع الحاضرين بإستعراضات من الفروسية و أنشطة فلوكلورية محلية، إضافة إلى أهازيج من التراث الحساني الرامز إلى الصحراء المغربية و الذي سيرافق الدورة طيلة أيام إنعقادها.
ويأمل المنظمون من خلال هذه الدورة أن تصل إلى مبتغاها الحقيقي في بعث رسالة واضحة للأمين العام بان كيمون حول تشبث المغاربة بصحرائهم و ملكهم ودفع الغالي و النفيس من أجل هذه القضية.
ويبتغي الساهرون على هذه التظاهرة الحفاط على الدلالات الوطنية للأمة المغربية، من خلال الإرتباط بالإمتدادات الثقافية و الفكرية التي تنبتق عن روافد من الثقافة الصحراوية مخضة و المتجدرة في أعماق التراث المغربي الأصيل، عبر منح فرصة للجمهور الحاضر في التعرف على هذا الموروث الحساني الأصيل والذي يمثل هوية الصحراء المغربية.
وسيشهد الملتقى خلال يومه الأخير رفع برقية ولاء و إخلاص إلى السدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، و تجديد الإلتزام و التضحية لأجل ثوابت الأمة ضد الانتهاك الصريح للامين العام للأمم المتحدة الذي تجاوز الحياد لمصلحة أعداء وحدة المملكة المغربية.