التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
جلالة الملك يسلم السينغال 10 أطنان من الادوية ونسخاً من القران الكريم
نشر في: 23 مايو 2015
تفضل أمير المؤمنين الملك محمد السادس، بعد أداء صلاة الجمعة رفقة الرئيس السينغالي ماكي سال بالمسجد الكبير بدكار ، بإهداء الجهات المكلفة بتدبير الشؤون الدينية بالسينغال، 10 آلاف نسخة من المصحف الشريف
في طبعته الصادرة عن مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف، قصد توزيعها على مساجد الجمهورية السينغالية.
ويأتي إهداء هذه المجموعة من المصاحف في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية القاضية بأن تقوم مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف بتزويد مساجد بلدان غرب إفريقيا بكل ما تحتاجه من مصاحف برواية ورش عن نافع، التي هي من الاختيارات المشتركة بين المغرب وهذه البلدان.
جلالة الملك يشرف على تسليم 10 طن من الأدوية هبة للمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار
من جهة أخرى أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مرفوقا بفخامة الرئيس السينغالي السيد ماكي سال، اليوم الجمعة، بالمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار، على تسليم هبة عبارة عن 10 طن من الأدوية والتجهيزات الطبية.
ولدى وصوله إلى المركز الاستشفائي الجامعي، الذي تزين بالأعلام الوطنية المغربية والسينغالية، تقدم للسلام على جلالة الملك، الذي يقوم منذ يوم الأربعاء بزيارة عمل و أخوة للسينغال، وزير الصحة المغربي و وزير الصحة السينغالي، وكذا مدير المركز وطاقمه الطبي.
و تندرج هذه الهبة الملكية في إطار التعاون المكثف و المتقدم بشكل كبير، القائم ببن المغرب و السينغال في مجال الصحة و التكوين الطبي و الصيدلي.
كما تندرج ضمن رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة وللتعاون جنوب-جنوب، وذلك من خلال إطلاق العديد من برامج دعم الساكنة المعوزة بإفريقيا.
شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين
كما تبرز هذه الهبة الملكية إرادة جلالة الملك في الإسهام في تحقيق تقدم ورفاهية الشعب السينغالي الشقيق، وإرساء شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين، وتعبئة جميع الإمكانيات من أجل تحقيق أهداف التنمية البشرية والمستدامة بهذا البلد الصديق والشقيق.
و يولي المغرب أهمية كبرى لقطاع الصحة الذي يحتل مكانة بارزة ضمن المبادرات التضامنية للمملكة، بدعم من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مع البلدان الإفريقية الشقيقة و الصديقة، بهدف تمكينها من مكافحة الأوبئة وتحسين ظروف عيش الساكنة في وضعية هشاشة.
وتتكون الهبة الملكية من الأدوية والتجهيزات الطبية، من كمية من المضادات الحيوية لعلاج الأمراض المعدية، وأدوية مخصصة لأمراض المعدة والأمعاء، والأمراض التنفسية والعصبية، وكذا أدوية لأمراض العيون وأمراض الأذن والأنف والحنجرة، وأدوية أخرى يتم استخدامها في حالات الطوارئ، والتخدير والإنعاش، وأمراض الكلى وتصفية الدم.
كما تتكون هذه الهبة من مجموعة من التجهيزات الطبية-التقنية، ومن ضمنها أجهزة خاصة بالتعقيم، وأجهزة أوتوماتيكية لقياس ضغط الدم مخصصة للمؤسسات الصحية السينغالية.
ومن شأن هذه الهبة الملكية التي تأتي غداة حفل التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون، الذي ترأسه جلالة الملك والرئيس السينغالي، أن تعزز البعد الإنساني والاجتماعي للشراكة المغربية السينغالية، وتعكس، مرة أخرى، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يوليها للساكنة الإفريقية.
ويأتي إهداء هذه المجموعة من المصاحف في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية القاضية بأن تقوم مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف بتزويد مساجد بلدان غرب إفريقيا بكل ما تحتاجه من مصاحف برواية ورش عن نافع، التي هي من الاختيارات المشتركة بين المغرب وهذه البلدان.
جلالة الملك يشرف على تسليم 10 طن من الأدوية هبة للمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار
من جهة أخرى أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مرفوقا بفخامة الرئيس السينغالي السيد ماكي سال، اليوم الجمعة، بالمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار، على تسليم هبة عبارة عن 10 طن من الأدوية والتجهيزات الطبية.
ولدى وصوله إلى المركز الاستشفائي الجامعي، الذي تزين بالأعلام الوطنية المغربية والسينغالية، تقدم للسلام على جلالة الملك، الذي يقوم منذ يوم الأربعاء بزيارة عمل و أخوة للسينغال، وزير الصحة المغربي و وزير الصحة السينغالي، وكذا مدير المركز وطاقمه الطبي.
و تندرج هذه الهبة الملكية في إطار التعاون المكثف و المتقدم بشكل كبير، القائم ببن المغرب و السينغال في مجال الصحة و التكوين الطبي و الصيدلي.
كما تندرج ضمن رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة وللتعاون جنوب-جنوب، وذلك من خلال إطلاق العديد من برامج دعم الساكنة المعوزة بإفريقيا.
شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين
كما تبرز هذه الهبة الملكية إرادة جلالة الملك في الإسهام في تحقيق تقدم ورفاهية الشعب السينغالي الشقيق، وإرساء شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين، وتعبئة جميع الإمكانيات من أجل تحقيق أهداف التنمية البشرية والمستدامة بهذا البلد الصديق والشقيق.
و يولي المغرب أهمية كبرى لقطاع الصحة الذي يحتل مكانة بارزة ضمن المبادرات التضامنية للمملكة، بدعم من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مع البلدان الإفريقية الشقيقة و الصديقة، بهدف تمكينها من مكافحة الأوبئة وتحسين ظروف عيش الساكنة في وضعية هشاشة.
وتتكون الهبة الملكية من الأدوية والتجهيزات الطبية، من كمية من المضادات الحيوية لعلاج الأمراض المعدية، وأدوية مخصصة لأمراض المعدة والأمعاء، والأمراض التنفسية والعصبية، وكذا أدوية لأمراض العيون وأمراض الأذن والأنف والحنجرة، وأدوية أخرى يتم استخدامها في حالات الطوارئ، والتخدير والإنعاش، وأمراض الكلى وتصفية الدم.
كما تتكون هذه الهبة من مجموعة من التجهيزات الطبية-التقنية، ومن ضمنها أجهزة خاصة بالتعقيم، وأجهزة أوتوماتيكية لقياس ضغط الدم مخصصة للمؤسسات الصحية السينغالية.
ومن شأن هذه الهبة الملكية التي تأتي غداة حفل التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون، الذي ترأسه جلالة الملك والرئيس السينغالي، أن تعزز البعد الإنساني والاجتماعي للشراكة المغربية السينغالية، وتعكس، مرة أخرى، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يوليها للساكنة الإفريقية.
تفضل أمير المؤمنين الملك محمد السادس، بعد أداء صلاة الجمعة رفقة الرئيس السينغالي ماكي سال بالمسجد الكبير بدكار ، بإهداء الجهات المكلفة بتدبير الشؤون الدينية بالسينغال، 10 آلاف نسخة من المصحف الشريف
في طبعته الصادرة عن مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف، قصد توزيعها على مساجد الجمهورية السينغالية.
ويأتي إهداء هذه المجموعة من المصاحف في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية القاضية بأن تقوم مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف بتزويد مساجد بلدان غرب إفريقيا بكل ما تحتاجه من مصاحف برواية ورش عن نافع، التي هي من الاختيارات المشتركة بين المغرب وهذه البلدان.
جلالة الملك يشرف على تسليم 10 طن من الأدوية هبة للمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار
من جهة أخرى أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مرفوقا بفخامة الرئيس السينغالي السيد ماكي سال، اليوم الجمعة، بالمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار، على تسليم هبة عبارة عن 10 طن من الأدوية والتجهيزات الطبية.
ولدى وصوله إلى المركز الاستشفائي الجامعي، الذي تزين بالأعلام الوطنية المغربية والسينغالية، تقدم للسلام على جلالة الملك، الذي يقوم منذ يوم الأربعاء بزيارة عمل و أخوة للسينغال، وزير الصحة المغربي و وزير الصحة السينغالي، وكذا مدير المركز وطاقمه الطبي.
و تندرج هذه الهبة الملكية في إطار التعاون المكثف و المتقدم بشكل كبير، القائم ببن المغرب و السينغال في مجال الصحة و التكوين الطبي و الصيدلي.
كما تندرج ضمن رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة وللتعاون جنوب-جنوب، وذلك من خلال إطلاق العديد من برامج دعم الساكنة المعوزة بإفريقيا.
شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين
كما تبرز هذه الهبة الملكية إرادة جلالة الملك في الإسهام في تحقيق تقدم ورفاهية الشعب السينغالي الشقيق، وإرساء شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين، وتعبئة جميع الإمكانيات من أجل تحقيق أهداف التنمية البشرية والمستدامة بهذا البلد الصديق والشقيق.
و يولي المغرب أهمية كبرى لقطاع الصحة الذي يحتل مكانة بارزة ضمن المبادرات التضامنية للمملكة، بدعم من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مع البلدان الإفريقية الشقيقة و الصديقة، بهدف تمكينها من مكافحة الأوبئة وتحسين ظروف عيش الساكنة في وضعية هشاشة.
وتتكون الهبة الملكية من الأدوية والتجهيزات الطبية، من كمية من المضادات الحيوية لعلاج الأمراض المعدية، وأدوية مخصصة لأمراض المعدة والأمعاء، والأمراض التنفسية والعصبية، وكذا أدوية لأمراض العيون وأمراض الأذن والأنف والحنجرة، وأدوية أخرى يتم استخدامها في حالات الطوارئ، والتخدير والإنعاش، وأمراض الكلى وتصفية الدم.
كما تتكون هذه الهبة من مجموعة من التجهيزات الطبية-التقنية، ومن ضمنها أجهزة خاصة بالتعقيم، وأجهزة أوتوماتيكية لقياس ضغط الدم مخصصة للمؤسسات الصحية السينغالية.
ومن شأن هذه الهبة الملكية التي تأتي غداة حفل التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون، الذي ترأسه جلالة الملك والرئيس السينغالي، أن تعزز البعد الإنساني والاجتماعي للشراكة المغربية السينغالية، وتعكس، مرة أخرى، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يوليها للساكنة الإفريقية.
ويأتي إهداء هذه المجموعة من المصاحف في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية القاضية بأن تقوم مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف بتزويد مساجد بلدان غرب إفريقيا بكل ما تحتاجه من مصاحف برواية ورش عن نافع، التي هي من الاختيارات المشتركة بين المغرب وهذه البلدان.
جلالة الملك يشرف على تسليم 10 طن من الأدوية هبة للمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار
من جهة أخرى أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مرفوقا بفخامة الرئيس السينغالي السيد ماكي سال، اليوم الجمعة، بالمركز الاستشفائي الجامعي فان بدكار، على تسليم هبة عبارة عن 10 طن من الأدوية والتجهيزات الطبية.
ولدى وصوله إلى المركز الاستشفائي الجامعي، الذي تزين بالأعلام الوطنية المغربية والسينغالية، تقدم للسلام على جلالة الملك، الذي يقوم منذ يوم الأربعاء بزيارة عمل و أخوة للسينغال، وزير الصحة المغربي و وزير الصحة السينغالي، وكذا مدير المركز وطاقمه الطبي.
و تندرج هذه الهبة الملكية في إطار التعاون المكثف و المتقدم بشكل كبير، القائم ببن المغرب و السينغال في مجال الصحة و التكوين الطبي و الصيدلي.
كما تندرج ضمن رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة وللتعاون جنوب-جنوب، وذلك من خلال إطلاق العديد من برامج دعم الساكنة المعوزة بإفريقيا.
شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين
كما تبرز هذه الهبة الملكية إرادة جلالة الملك في الإسهام في تحقيق تقدم ورفاهية الشعب السينغالي الشقيق، وإرساء شراكة استراتيجية إرادية ومتعددة الأشكال بين البلدين، وتعبئة جميع الإمكانيات من أجل تحقيق أهداف التنمية البشرية والمستدامة بهذا البلد الصديق والشقيق.
و يولي المغرب أهمية كبرى لقطاع الصحة الذي يحتل مكانة بارزة ضمن المبادرات التضامنية للمملكة، بدعم من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مع البلدان الإفريقية الشقيقة و الصديقة، بهدف تمكينها من مكافحة الأوبئة وتحسين ظروف عيش الساكنة في وضعية هشاشة.
وتتكون الهبة الملكية من الأدوية والتجهيزات الطبية، من كمية من المضادات الحيوية لعلاج الأمراض المعدية، وأدوية مخصصة لأمراض المعدة والأمعاء، والأمراض التنفسية والعصبية، وكذا أدوية لأمراض العيون وأمراض الأذن والأنف والحنجرة، وأدوية أخرى يتم استخدامها في حالات الطوارئ، والتخدير والإنعاش، وأمراض الكلى وتصفية الدم.
كما تتكون هذه الهبة من مجموعة من التجهيزات الطبية-التقنية، ومن ضمنها أجهزة خاصة بالتعقيم، وأجهزة أوتوماتيكية لقياس ضغط الدم مخصصة للمؤسسات الصحية السينغالية.
ومن شأن هذه الهبة الملكية التي تأتي غداة حفل التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون، الذي ترأسه جلالة الملك والرئيس السينغالي، أن تعزز البعد الإنساني والاجتماعي للشراكة المغربية السينغالية، وتعكس، مرة أخرى، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يوليها للساكنة الإفريقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني