دولي

“جريمة مروّعة” في فلوريدا.. رجل يقتل زوجته أمام والديها


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 يونيو 2025

أُدين رجل من ولاية فلوريدا الأميركية بقتل زوجته بإطلاق النار عليها أمام أعين والديها، خلال مشادة عنيفة بينهما.

وقالت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية إن هيئة المحلفين استغرقت 17 دقيقة فقط لإدانة شانتيل أدكنز بتهمة القتل من الدرجة الأولى وتهم أخرى.

وتعود تفاصيل الواقعة إلى إقدام أدكنز (37 عاما) على قتل زوجته شاونتاي (34 عاما) داخل منزلهما في مدينة دايتونا بيتش بتاريخ 19 أكتوبر 2023.

وذكر الادعاء أن والدي الضحية شاهدا الحادث المروع بعدما لجأت إليهما ابنتهما عبر الهاتف طلبا للمساعدة إثر تصاعد الخلاف مع زوجها.

وقال المدعي العام، آر. جيه. لاريتزا: "إنها أسوأ كوابيس أي والدين أن يفقدا ابنتهما. لقد أعدم أدكنز ضحيته أمام أعين والديها، ثم هدد بفعل الشيء نفسه معهما. إنها جريمة قتل أسرية أخرى، وعائلة محطمة جديدة".

وكانت والدة الضحية قد ذكرت في إفادتها أن ابنتها واجهت زوجها بعد أن عثرت على رسائل نصية مشبوهة في هاتفه تشير إلى خيانته لها.

وتفاقم الشجار بين الزوجين حين اتهمت الزوجة زوجها، الذي كان قد بدأ علاجا من إدمان الكحول مؤخرا، بقيادة دراجتها النارية تحت تأثير الكحول. فبادرت إلى الاتصال بوالديها للمساعدة في تهدئة الوضع.

لكن، وعند وصول الوالدين، فقد الرجل أعصابه، وأمسك بندقية وأطلق النار على زوجته، مما أدى إلى مقتلها على الفور. ثم وجّه السلاح نحو والديها مهددا إياهما، قبل أن يطلق النار على نفسه في الكتف.

وقد فرّ والدا الضحية من المنزل، فيما تعرض أبوها لكسر في ساقه أثناء الهروب، بحسب ما أكد الادعاء.

ومن المقرر أن يصدر الحكم على المتهم في 23 يونيو، وسط توقعات بأن يُحكم عليه بالسجن مدى الحياة.

أُدين رجل من ولاية فلوريدا الأميركية بقتل زوجته بإطلاق النار عليها أمام أعين والديها، خلال مشادة عنيفة بينهما.

وقالت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية إن هيئة المحلفين استغرقت 17 دقيقة فقط لإدانة شانتيل أدكنز بتهمة القتل من الدرجة الأولى وتهم أخرى.

وتعود تفاصيل الواقعة إلى إقدام أدكنز (37 عاما) على قتل زوجته شاونتاي (34 عاما) داخل منزلهما في مدينة دايتونا بيتش بتاريخ 19 أكتوبر 2023.

وذكر الادعاء أن والدي الضحية شاهدا الحادث المروع بعدما لجأت إليهما ابنتهما عبر الهاتف طلبا للمساعدة إثر تصاعد الخلاف مع زوجها.

وقال المدعي العام، آر. جيه. لاريتزا: "إنها أسوأ كوابيس أي والدين أن يفقدا ابنتهما. لقد أعدم أدكنز ضحيته أمام أعين والديها، ثم هدد بفعل الشيء نفسه معهما. إنها جريمة قتل أسرية أخرى، وعائلة محطمة جديدة".

وكانت والدة الضحية قد ذكرت في إفادتها أن ابنتها واجهت زوجها بعد أن عثرت على رسائل نصية مشبوهة في هاتفه تشير إلى خيانته لها.

وتفاقم الشجار بين الزوجين حين اتهمت الزوجة زوجها، الذي كان قد بدأ علاجا من إدمان الكحول مؤخرا، بقيادة دراجتها النارية تحت تأثير الكحول. فبادرت إلى الاتصال بوالديها للمساعدة في تهدئة الوضع.

لكن، وعند وصول الوالدين، فقد الرجل أعصابه، وأمسك بندقية وأطلق النار على زوجته، مما أدى إلى مقتلها على الفور. ثم وجّه السلاح نحو والديها مهددا إياهما، قبل أن يطلق النار على نفسه في الكتف.

وقد فرّ والدا الضحية من المنزل، فيما تعرض أبوها لكسر في ساقه أثناء الهروب، بحسب ما أكد الادعاء.

ومن المقرر أن يصدر الحكم على المتهم في 23 يونيو، وسط توقعات بأن يُحكم عليه بالسجن مدى الحياة.



اقرأ أيضاً
السعودية تعلن نجاح موسم الحج
أعلن الأمير سعود بن مشعل، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، الأحد، نجاح حج هذا العام أمنيا وصحيا وخدميا، مؤكداً أن بلاده تفخر بخدمة المقدسات وقاصديها، وتبدأ على الفور في التحضير للموسم المقبل. وأثنى نائب أمير منطقة مكة المكرمة، في كلمة له، على منتسبي القطاعات الأمنية والصحية والخدمية والمتطوعين والمتطوعات الذين "عملوا بكل جد وإخلاص لإنجاح هذه الشعيرة العظيمة" ، كما ، تقدم بالشكر لضيوف الرحمن، "الذين كانوا خير شركاء في النجاح، وذلك بالالتزام والتقيد بالأنظمة والتعليمات". وأتمّ الحجاج المتعجلين رحلة المناسك، قبيل غروب شمس الأحد، الثاني عشر من ذي الحجة، برميهم الجمرات، وأدائهم طواف الوداع، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والتقنيات المتطورة التي يسَّرت إكمالهم الفريضة بأمان واطمئنان، مبتهلين إلى الله أن يتقبل منهم حجهم. وودع مشعر مِنى مواكب الحجيج، بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام، فيما يغادر، الاثنين، من آثروا عدم التعجّل والبقاء لآخر لحظة على صعيده الطاهر. وأدّى الحجاج طواف الوداع، إيذاناً بانتهاء نسكهم، حيث شهد المسجد الحرام كثافة في حركة الطواف التي تجاوزت طاقتها التشغيلية 107 آلاف طائف في الساعة، وفق خطة تشغيلية متكاملة، اذ سخّرت الجهات المعنية إمكاناتها كافة؛ لتيسير تفويج الحجاج المتعجلين، وضمان انسيابية الحركة والتنقل داخل الحرم. وبلغت الطاقة الاستيعابية للسعي بين الصفا والمروة نحو 118 ألف ساعٍ في الساعة، وجرى توفير خدمات تنقل ميدانية تشمل 400 عربة كهربائية، ونحو 10 آلاف عربة يدوية، إلى جانب 210 بوابات ذكية لتنظيم الدخول والخروج، في حين جُهّزت 12 عربة مخصصة للتحلل من النسك، و4 مواقع لحفظ الأمتعة؛ لتسهيل تنقل الحجاج وخدمتهم، فضلاً عن توفير مستشفيين بساحات الحرم، ونحو 50 نقطة إرشاد ميدانية ضمن فرق راجلة تسهم في توجيه ضيوف الرحمن ومساعدتهم. في حين، استقبلت المدينة المنورة طلائع وفود ضيوف الرحمن المتعجلين، وذلك لزيارة المسجد النبوي الشريف، والصلاة فيه، والتشرَّف بالسلام على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وصاحبيه (رضوان الله عليهما) والتجوّل بين العديد من المساجد والمواقع الإسلامية ذات الارتباط الوثيق بالسيرة النبوية. وأظهرت بيانات وزارة الحج تخطي عدد الجولات الرقابية المنفذة حتى الآن 62 ألف جولة ميدانية على مساكن الحجاج والمخيمات والمطابخ المركزية، إضافةً إلى المرافق التشغيلية والإدارية للحملات وشركات تقديم الخدمات، ضمن خطة استباقية تسعى إلى رصد أي قصور ومعالجته فورا، مما أسهم في رفع نسبة الامتثال إلى 97 في المائة، مع اتخاذ الإجراءات النظامية بحق الجهات غير الملتزمة.
دولي

قرار ترامب منع دخول مواطني 12 دولة يدخل حيز التنفيذ
دخل الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة حيّز التنفيذ اليوم الاثنين. وتشمل الدول التي طالها الحظر: أفغانستان، وميانمار، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن. ويتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعطيل طرق لجوء العديد من الأفراد، كما أنه سيقيد إجراءات الهجرة النظامية، في إطار ما وصفته الإدارة الأمريكية بأنه توسع في حملتها ضد الدخول غير القانوني إلى البلاد. وقد علل ترامب فرض الحظر بهجوم "إرهابي" وقع مؤخرا ضد اليهود في ولاية كولورادو، حيث أشار إلى أن الجناة شاركوا في مظاهرة تضامنية مع رهائن محتجزين في غزة، وتعرضوا للاعتداء من قِبل رجل قالت الحكومة الأمريكية إنه تجاوز مدة إقامته القانونية بتأشيرة دخول. وقال الرئيس الأمريكي إن ذلك الحادث "جسّد الأخطار القصوى التي تهدد البلاد جراء دخول أجانب لم يخضعوا للتدقيق الكافي أو ممن تجاوزوا مدد تأشيراتهم"، مشيرا إلى أن هذا الحظر يهدف إلى حماية الولايات المتحدة من "الإرهابيين الأجانب". وفي سياق متصل، فرضت الإدارة قيودا جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى، هي: بوروندي، وكوبا، ولاوس، وسيراليون، وتوغو، وتركمانستان، وفنزويلا. وأوضح ترامب أن الدول الخاضعة للحظر الكامل تؤوي "وجودا واسعا للإرهابيين"، وتفشل في التعاون مع الولايات المتحدة بشأن أمن التأشيرات، كما تعجز عن التحقق من هويات المسافرين لديها، ولا تمتلك أنظمة فعالة لتوثيق السجلات الجنائية. وأضاف أن هذه الدول تسجل أيضا معدلات مرتفعة في تجاوز مدة التأشيرات داخل الولايات المتحدة. ويعد هذا الحظر جزءا من جهود متواصلة يبذلها الرئيس لتقليص الهجرة إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن القرار التنفيذي يستثني الرياضيين القادمين من الدول المستهدفة للمشاركة في فعاليات رياضية دولية، مثل كأس العالم لكرة القدم عام 2026، والتي تستضيفها الولايات المتحدة بالاشتراك مع كندا والمكسيك، وكذلك دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس عام 2028. كما يستثني الحظر الدبلوماسيين القادمين من تلك الدول.
دولي

طيران الخليج تكشف ملابسات هبوط اضطراري بسبب بلاغ عن قنبلة
أكدت شركة طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، أن الرحلة رقم GF213 المتجهة من مملكة البحرين إلى دولة الكويت، يوم الأحد، شهدت حالة اضطراب من قبل أحد المسافرين، استدعت اتخاذ عدد من الإجراءات الأمنية والاحترازية وفق الأنظمة المعتمدة. وأوضحت الشركة أنه تم التعامل مع الحالة بالتنسيق الكامل مع الجهات المختصة في دولة الكويت، حيث جرى احتجاز الراكب المعني من قبل شرطة المطار لدى هبوط الطائرة في مطار الكويت الدولي، وتم إنزال جميع الركاب بسلام. وأعربت "طيران الخليج" عن أسفها لأي إزعاج قد يكون تعرض له الركاب، مؤكدة أن سلامة المسافرين والطاقم تظل على رأس أولوياتها، ومثمنةً في الوقت ذاته تعاون السلطات الكويتية واحترافيتها العالية في الاستجابة للموقف بما يضمن أعلى معايير الأمن والسلامة.
دولي

في أول قداس كبير له.. البابا ليو ينتقد “السياسات القومية”
وجّه البابا ليو، أول أميركي يتولى رئاسة الكنيسة الكاثوليكية، انتقادا علنيا لتصاعد النزعات القومية حول العالم، واصفا إياها بـ"المؤسفة"، دون أن يذكر دولة أو زعيما بعينه. وخلال قداس عيد العنصرة في ساحة القديس بطرس، وأمام عشرات الآلاف من المصلين، دعا البابا إلى نبذ الأحكام المسبقة والعزلة، قائلا: "ليفتح الرب الحدود، ويحطم الجدران، ويبدد الكراهية". وأضاف: "لا مكان للعقلية الإقصائية أو للمناطق الأمنية التي تفصلنا عن جيراننا، كما نراها، للأسف، في السياسات القومية التي تتصاعد حول العالم". البابا ليو، الذي انتُخب في الثامن من مايو الماضي خلفا للبابا فرنسيس، يُعد أول بابا من الجنسية الأميركية في تاريخ الفاتيكان. وكان يشغل سابقا منصب الكاردينال روبرت بريفوست، وقد عُرف بمواقفه المعارضة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث شارك في السابق منشورات على منصة "إكس" تنتقد سياسات ترامب ونائبه جي دي فانس، لا سيما فيما يتعلق بالهجرة. ولم يؤكد الفاتيكان رسميا ما إذا كان الحساب الذي كان يحمل اسم drprevost على منصة "إكس" يعود للبابا ليو، علما بأنه أُغلق فور انتخابه بابا. وتأتي مواقف البابا الجديد امتدادا لخط سياسي تبناه سلفه البابا فرنسيس، الذي كان بدوره من أبرز منتقدي ترامب. وكان فرنسيس قد وصف في عام 2016 خطط ترامب لبناء جدار حدودي مع المكسيك بأنها "لا تمت للمسيحية بصلة"، مشددا حينها على أن "من يبني الجدران لا الجسور، لا يمكن اعتباره مسيحيا".
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 09 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة