جريمة أخرى ضد الأصول تَهزُّ أسرة مراكشية…عشريني يقتل أمه وهي نائمة بواسطة سكين كبير
كشـ24
نشر في: 20 فبراير 2016 كشـ24
اهتزت مدينة طنجة على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها سيدة في عقده الرابع على أيدي ابنها البالغ من العمر 24 عاما.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن فصول الجريمة تعود إلى الساعات الأولى من صباح يومه السبت 20 فبراير الجاري، حينما غدر الجاني بوالدته التي كانت نائمة بمعية أخته البالغة من العمر 10 سنوات، فانهال عليها بواسطة سكين من الحجم الكبير موجها اليه عدة طعنات قاتلة لتلفظ أنفاسها، قبل أن يسلوذ بالفرار بعدما استفاق باقي أفراد اسرته على وقع صراخ الضحية.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عناصر الشرطة القضائية بببني مكادة، اتتقلوا على الفور إلى عين المكان، حيث تمكنوا في حدود الساعة الثالثة صباحا أي بعد وقت وجيز من ساعة وقوع الجريمة، من اعتقال الجاني المختبئ في حي مجاور غير بعيد عن منزل أسرته والسلاح لازال بحوزت، ليتم اقتياده إلى مركز الأمن للتحقيق معه حول الظروف والملابسات هاته الجريمة قبل عرضه على أنظار القضاء.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الأسرة تنحدر من مدينة مراكش وكانت قد انتقلت للعيش بطنجة منذ سنوات بسبب ظروف عمل الأب.
اهتزت مدينة طنجة على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها سيدة في عقده الرابع على أيدي ابنها البالغ من العمر 24 عاما.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن فصول الجريمة تعود إلى الساعات الأولى من صباح يومه السبت 20 فبراير الجاري، حينما غدر الجاني بوالدته التي كانت نائمة بمعية أخته البالغة من العمر 10 سنوات، فانهال عليها بواسطة سكين من الحجم الكبير موجها اليه عدة طعنات قاتلة لتلفظ أنفاسها، قبل أن يسلوذ بالفرار بعدما استفاق باقي أفراد اسرته على وقع صراخ الضحية.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عناصر الشرطة القضائية بببني مكادة، اتتقلوا على الفور إلى عين المكان، حيث تمكنوا في حدود الساعة الثالثة صباحا أي بعد وقت وجيز من ساعة وقوع الجريمة، من اعتقال الجاني المختبئ في حي مجاور غير بعيد عن منزل أسرته والسلاح لازال بحوزت، ليتم اقتياده إلى مركز الأمن للتحقيق معه حول الظروف والملابسات هاته الجريمة قبل عرضه على أنظار القضاء.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الأسرة تنحدر من مدينة مراكش وكانت قد انتقلت للعيش بطنجة منذ سنوات بسبب ظروف عمل الأب.