التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
جرحى في حادث إطلاق نار أمام مسجد في فرنسا
نشر في: 3 يوليو 2017
أصيب ثمانية أشخاص بينهم طفلة بجروح إثر إطلاق نار أمام مسجد أفينيون في جنوب شرق فرنسا مساء أمس الأحد، وفق ما أعلنت النيابة العامة التي استبعدت فرضية العمل الإرهابي.
واستنادا إلى الأدلة الأولى التي جمعت في المكان، فإن شخصين على الأقل خرجا من سيارة بالقرب من المسجد نحو الساعة 22,30 بالتوقيت المحلي وأطلقا النار، بحسب النيابة العامة التي أشارت إلى أن أحدهما استخدم بندقية صيد.
وأكدت النيابة العامة أن حياة الجرحى الثمانية ليست في خطر، مضيفة "ما علمناه الليلة هو أن المسجد لم يكن مستهدفا".
وبحسب الشهادات، فإن أربعة رجال مقنعين كانوا داخل السيارة. وقد كلفت الشرطة القضائية إجراء تحقيق
واستنادا إلى الأدلة الأولى التي جمعت في المكان، فإن شخصين على الأقل خرجا من سيارة بالقرب من المسجد نحو الساعة 22,30 بالتوقيت المحلي وأطلقا النار، بحسب النيابة العامة التي أشارت إلى أن أحدهما استخدم بندقية صيد.
وأكدت النيابة العامة أن حياة الجرحى الثمانية ليست في خطر، مضيفة "ما علمناه الليلة هو أن المسجد لم يكن مستهدفا".
وبحسب الشهادات، فإن أربعة رجال مقنعين كانوا داخل السيارة. وقد كلفت الشرطة القضائية إجراء تحقيق
أصيب ثمانية أشخاص بينهم طفلة بجروح إثر إطلاق نار أمام مسجد أفينيون في جنوب شرق فرنسا مساء أمس الأحد، وفق ما أعلنت النيابة العامة التي استبعدت فرضية العمل الإرهابي.
واستنادا إلى الأدلة الأولى التي جمعت في المكان، فإن شخصين على الأقل خرجا من سيارة بالقرب من المسجد نحو الساعة 22,30 بالتوقيت المحلي وأطلقا النار، بحسب النيابة العامة التي أشارت إلى أن أحدهما استخدم بندقية صيد.
وأكدت النيابة العامة أن حياة الجرحى الثمانية ليست في خطر، مضيفة "ما علمناه الليلة هو أن المسجد لم يكن مستهدفا".
وبحسب الشهادات، فإن أربعة رجال مقنعين كانوا داخل السيارة. وقد كلفت الشرطة القضائية إجراء تحقيق
واستنادا إلى الأدلة الأولى التي جمعت في المكان، فإن شخصين على الأقل خرجا من سيارة بالقرب من المسجد نحو الساعة 22,30 بالتوقيت المحلي وأطلقا النار، بحسب النيابة العامة التي أشارت إلى أن أحدهما استخدم بندقية صيد.
وأكدت النيابة العامة أن حياة الجرحى الثمانية ليست في خطر، مضيفة "ما علمناه الليلة هو أن المسجد لم يكن مستهدفا".
وبحسب الشهادات، فإن أربعة رجال مقنعين كانوا داخل السيارة. وقد كلفت الشرطة القضائية إجراء تحقيق
ملصقات
