أقحمت جرائد دولية مدينة مراكش في فضيحة "فيغاس سويندلر"، بعد استقرار أمير إيراني بها، مباشرة بعد قطع علاقته بزوجته الأمريكية السابقة، التي تواجه اتهامات من أجل "خرق عقد موثق والاحتيال والسرقة".وأضافت المصادر ذاتها، أن الأمر يتعلق بالأمير قمران بهلوي، وهو ابن الأخت التوأم لآخر شاه حكم إيران، قبل ثورة الخميني، والذي حل بمدينة مراكش للاستقرار بها مؤقتا والإشراف على أعماله ومشاريعه التجارية.وقالت تقارير إخبارية، أن شركة إقراض بجزر فيرجن البريطانية وتدير أصولا ائتمانية بعشرات الملايين من الدولارات في الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت، مؤخرا، إلى عمليات نصب واحتيال في مبالغ مالية تجاوزت قيمة 10 ملايين دولار.وحسب التقارير ذاتها، تم اتهام الزوجة السابقة للأمير الإيراني بالتلاعب في أصول شركتها والتي كانت مخصصة لتقديم وإعادة جدولة قروض عملائها، حيث حصلت في الشهور الماضية على تمويلات من أصدقاء زوجها السابق، بقيمة 97 مليون دولار في 2022 في مقابل ضمانات تشمل السيارات الفاخرة واليخوت والمجوهرات والساعات والعملات المعدنية الثمينة والأرباح من العقود الرياضية الاحترافية المضمونة، لكن بددت الأموال في فنادق وكازينوهات لاس فيجاس