مراكش
جثة متشرد تستنفر أمن مراكش
عثرت المصالح الامنية بولاية أمن مراكش، صباح اليوم الاثنين، بإحدى الحدائق العمومية المتواجدة بسوق الربيع، على جتة شاب ممدة على الارض وعليها آثار الضرب، بعدما لفظ أنفاسه الاخيرة، ليجري نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بحي باب دكالة، في انتظار إخضاعها لتشريح طبي، لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.
وحسب مصادر "كشـ24"، فإن التحريات الاولية التي باشرتها فرقة من عناصر الشرطة العلمية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية التابعة لولاية أمن مراكش، كشفت أن الضحية يعيش حالة التشرد ومن ضمن المتسكعين المدمنين على تناول "الدوليو" و"السيلسيون"، الذين لامأوى لهم ويبيتون في الأماكن المهجورة.
وأوضح عدد من المختصين في علم الاجتماع، أن أسباب انتشار ظاهرة التشرد التي تفاقمت بشكل كبير خلال السنوات الماضية بمدينة مراكش، تعود إلى مجموعة من العوامل أهمها الفقر والتفكك الأسري والأمراض العقلية والنفسية والتعاطي للمخدرات ومختلف المواد السامة.
عثرت المصالح الامنية بولاية أمن مراكش، صباح اليوم الاثنين، بإحدى الحدائق العمومية المتواجدة بسوق الربيع، على جتة شاب ممدة على الارض وعليها آثار الضرب، بعدما لفظ أنفاسه الاخيرة، ليجري نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بحي باب دكالة، في انتظار إخضاعها لتشريح طبي، لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.
وحسب مصادر "كشـ24"، فإن التحريات الاولية التي باشرتها فرقة من عناصر الشرطة العلمية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية التابعة لولاية أمن مراكش، كشفت أن الضحية يعيش حالة التشرد ومن ضمن المتسكعين المدمنين على تناول "الدوليو" و"السيلسيون"، الذين لامأوى لهم ويبيتون في الأماكن المهجورة.
وأوضح عدد من المختصين في علم الاجتماع، أن أسباب انتشار ظاهرة التشرد التي تفاقمت بشكل كبير خلال السنوات الماضية بمدينة مراكش، تعود إلى مجموعة من العوامل أهمها الفقر والتفكك الأسري والأمراض العقلية والنفسية والتعاطي للمخدرات ومختلف المواد السامة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش