جامعة محمد الخامس تنظم “الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 01:35

إقتصاد

جامعة محمد الخامس تنظم “الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 أبريل 2025

تنظم جامعة محمد الخامس بالرباط يومي 8 و 9 أبريل الجاري بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – السويسي بالعرفان ، الدورة الثالثة للأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل، تحت شعار “تطوير النظام الصحي في إفريقيا: التحديات، القيود والآفاق”.

وذكر بلاغ للجامعة أن هذا الحدث، الذي ينظم من خلال كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – السويسي – مركز التفكير حول الاستثمار والتشغيل في إفريقيا (CRIEA)، يأتي بعد النجاح اللافت الذي حققته الدورتان السابقتان.

وأبرز المصدر ذاته أن الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل 2025 تعد موعدا لا غنى عنه بالنسبة للفاعلين في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في إفريقيا، مشيرا إلى أن هذا الحدث سيكون فرصة فريدة لجمع صناع القرار، والمستثمرين، والمهنيين في مجال الصحة، والأكاديميين ووسائل الإعلام، بهدف مناقشة التحديات الكبرى التي يواجهها قطاع الصحة في إفريقيا.

كما سيساهم هذا الحدث، يضيف البلاغ، في إبراز الشراكات بين القطاعين العام والخاص كأدوات أساسية لتحسين الوصول إلى الرعاية الصحية وجودة البنى التحتية الصحية، مع المساهمة في تعزيز رأس المال البشري في قطاع الصحة.

وحسب البلاغ فإن، هذه الدورة الثالثة تتوخى تحقيق عدة أهداف طموحة، من بينها، تعزيز الحوار البناء بين صناع القرار، المستثمرين، المهنيين في مجال الصحة والأكاديميين لتبادل الحلول المبتكرة، وتعزيز الاستثمار في البنى التحتية الصحية لتحسين جودة الرعاية الصحية وضمان سهولة الوصول إليها في إفريقيا.

كما تروم تشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص كأدوات رئيسية لتعزيز قطاع الصحة، وتحفيز التعاون الإفريقي والدولي في مجالات التدريب والصناعة الطبية والصيدلانية والاستثمارات في قطاع الصحة.

ولفت المصدر ذاته إلى أن النقاشات ستتركز خلال هذه الأيام حول موضوعات أساسية لمستقبل قطاع الصحة بإفريقيا، من أبرزها واقع الأنظمة الصحية في القارة وتبادل التجارب الناجحة، والدور الاستراتيجي للشراكات بين القطاعين العام والخاص في تحسين أداء الأنظمة الصحية، فضلا عن تطوير الرأسمال البشري والموارد المتخصصة في قطاع الصحة، والتحديات المتعلقة بالتمويل وحكامة الأنظمة الصحية الإفريقية، والقضايا المرتبطة بالتغطية الصحية وإدارة المخاطر في المؤسسات الصحية.

كما ستتناول النقاشات السوق الصيدلانية وصناعة الصحة في إفريقيا، والرقمنة والذكاء الاصطناعي وتأثيرهما المحتمل على الصحة، وكذا التعاون الإفريقي والدولي من أجل صحة متاحة للجميع.

وخلص البلاغ إلى أن الحدث يحظى هذا الحدث بدعم استراتيجي من شركاء بارزين يساهمون في تعزيز تأثيره ومصداقيته، ويتعلق الأمر بمختبر البحث في التنافسية الاقتصادية والأداء الإداري، الذي يوفر خبراته في البحث الاقتصادي، والوكالة المغربية للتعاون الدولي، التي تعزز العلاقات الإفريقية في مجال الصحة، ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية، التي تلعب دورا رئيسيا في هيكلة المناقشات حول تطوير القطاع الصحي بإفريقيا، إضافة إلى ISPITSR و DUS FBA، اللذان يساهمان بخبراتهما الأكاديمية والتقنية.

وبفضل هذه الشراكات،يورد البلاغ، تواصل الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل ‎ترسيخ دورها كمنصة رائدة لدعم القطاعات الحيوية بإفريقيا.

تنظم جامعة محمد الخامس بالرباط يومي 8 و 9 أبريل الجاري بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – السويسي بالعرفان ، الدورة الثالثة للأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل، تحت شعار “تطوير النظام الصحي في إفريقيا: التحديات، القيود والآفاق”.

وذكر بلاغ للجامعة أن هذا الحدث، الذي ينظم من خلال كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – السويسي – مركز التفكير حول الاستثمار والتشغيل في إفريقيا (CRIEA)، يأتي بعد النجاح اللافت الذي حققته الدورتان السابقتان.

وأبرز المصدر ذاته أن الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل 2025 تعد موعدا لا غنى عنه بالنسبة للفاعلين في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في إفريقيا، مشيرا إلى أن هذا الحدث سيكون فرصة فريدة لجمع صناع القرار، والمستثمرين، والمهنيين في مجال الصحة، والأكاديميين ووسائل الإعلام، بهدف مناقشة التحديات الكبرى التي يواجهها قطاع الصحة في إفريقيا.

كما سيساهم هذا الحدث، يضيف البلاغ، في إبراز الشراكات بين القطاعين العام والخاص كأدوات أساسية لتحسين الوصول إلى الرعاية الصحية وجودة البنى التحتية الصحية، مع المساهمة في تعزيز رأس المال البشري في قطاع الصحة.

وحسب البلاغ فإن، هذه الدورة الثالثة تتوخى تحقيق عدة أهداف طموحة، من بينها، تعزيز الحوار البناء بين صناع القرار، المستثمرين، المهنيين في مجال الصحة والأكاديميين لتبادل الحلول المبتكرة، وتعزيز الاستثمار في البنى التحتية الصحية لتحسين جودة الرعاية الصحية وضمان سهولة الوصول إليها في إفريقيا.

كما تروم تشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص كأدوات رئيسية لتعزيز قطاع الصحة، وتحفيز التعاون الإفريقي والدولي في مجالات التدريب والصناعة الطبية والصيدلانية والاستثمارات في قطاع الصحة.

ولفت المصدر ذاته إلى أن النقاشات ستتركز خلال هذه الأيام حول موضوعات أساسية لمستقبل قطاع الصحة بإفريقيا، من أبرزها واقع الأنظمة الصحية في القارة وتبادل التجارب الناجحة، والدور الاستراتيجي للشراكات بين القطاعين العام والخاص في تحسين أداء الأنظمة الصحية، فضلا عن تطوير الرأسمال البشري والموارد المتخصصة في قطاع الصحة، والتحديات المتعلقة بالتمويل وحكامة الأنظمة الصحية الإفريقية، والقضايا المرتبطة بالتغطية الصحية وإدارة المخاطر في المؤسسات الصحية.

كما ستتناول النقاشات السوق الصيدلانية وصناعة الصحة في إفريقيا، والرقمنة والذكاء الاصطناعي وتأثيرهما المحتمل على الصحة، وكذا التعاون الإفريقي والدولي من أجل صحة متاحة للجميع.

وخلص البلاغ إلى أن الحدث يحظى هذا الحدث بدعم استراتيجي من شركاء بارزين يساهمون في تعزيز تأثيره ومصداقيته، ويتعلق الأمر بمختبر البحث في التنافسية الاقتصادية والأداء الإداري، الذي يوفر خبراته في البحث الاقتصادي، والوكالة المغربية للتعاون الدولي، التي تعزز العلاقات الإفريقية في مجال الصحة، ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية، التي تلعب دورا رئيسيا في هيكلة المناقشات حول تطوير القطاع الصحي بإفريقيا، إضافة إلى ISPITSR و DUS FBA، اللذان يساهمان بخبراتهما الأكاديمية والتقنية.

وبفضل هذه الشراكات،يورد البلاغ، تواصل الأيام الإفريقية للاستثمار والتشغيل ‎ترسيخ دورها كمنصة رائدة لدعم القطاعات الحيوية بإفريقيا.



اقرأ أيضاً
المغرب يرفع سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة للعام الخامس
ارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب بمقدار 270 ميغاواط إلى 4.37 غيغاواط خلال 2024، مقابل 4.1 غيغاواط في عام 2023، لتواصل بذلك النمو للعام الخامس على التوالي بقيادة طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية. ويسير المغرب نحو تحقيق أهدافه بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، مقابل 21.7% في الوقت الراهن، حيث تخطط المملكة لبلوغ سعة الطاقة الشمسية 2.97 غيغاواط في السيناريو المتوسط بحلول عام 2028، ضمن مخطط يستهدف توليد 4 غيغاواط من المصدر الشمسي بحلول 2030. وحسب معطيات نشرتها وحدة أبحاث منصة الصاقة، واصلت سعة توليد الكهرباء المتجددة في المغرب نموها المستمر منذ العقد الماضي، لتصعد بمقدار 2.068 غيغاواط خلال المدة (2015-2024)، باستثناء عام 2019، كما قفزت من 3.52 غيغاواط سنة 2020 إلى 4.37 غيغاواط سنة 2024. ومنذ عام 2023، أصبحت طاقة الرياح أكبر المصادر المتجددة المولدة للكهرباء في البلاد متخطية الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخ المغرب. ومن المتوقع أن تسجّل الطاقة الشمسية نموًا مطردًا في السعة التراكمية خلال السنوات المقبلة، بحسب سيناريوهات وضعتها مؤسسة سولار باور يورو، وجاء التوقع المتوسط كالآتي: 2025: 1.22 غيغاواط. 2026: 1.67 غيغاواط. 2027: 2.27 غيغاواط. 2028: 2.97 غيغاواط.
إقتصاد

المغرب يسجل ركودا في إنتاج النسيج والجلد
أفاد بنك المغرب بأن النشاط الصناعي في المغرب سجل، خلال شهر فبراير المنصرم، ركودا في الإنتاج وارتفاعا في المبيعات. وأشار البنك المركزي، في استقصائه الشهري للظرفية الصناعية، إلى أن نسبة استخدام الطاقات استقرت عند 78 في المائة. كما أكد المصدر ذاته أن الإنتاج قد سجل ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الميكانيك والتعدين”، وركودا في “النسيج والجلد”؛ فيما عرف انخفاضا في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية”. وفيما يتعلق بالمبيعات، فقد تنامت في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد”، حيث سجلت تراجعا. وحسب الوجهة، شهدت المبيعات ارتفاعا في السوق الخارجية؛ بينما عرفت ركودا في السوق المحلية. وبخصوص الطلبيات، فقد سجلت ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” و”الميكانيك والتعدين”؛ فيما عرفت انخفاضا في “النسيج والجلد”. أما دفاتر الطلبيات، فقد بلغت مستوى أعلى من المعتاد في جميع الفروع باستثناء “النسيج والجلد”، الذي ظل عند مستوى أقل من العادي. وبالنسبة للأشهر الثلاثة المقبلة، يتوقع أرباب المقاولات الصناعية ارتفاعا في الإنتاج؛ غير أن مقاولة من أصل أربع عبّرت عن عدم وضوح الرؤية فيما يخص تطوره. وحسب الفرع، يتوقع تسجيل تحسن في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” وفي “الميكانيك والمعادن”؛ بينما يرتقب تسجيل ركود في “الصناعة الغذائية” و”النسيج والجلد”. وفيما يتعلق بالمبيعات، من المنتظر أن تشهد ارتفاعا في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد” حيث يتوقع أن تعرف انخفاضا.
إقتصاد

منذ بداية 2025.. ارتفاع واردات الأرز والقطاني في المغرب بنسبة كبيرة
سجلت واردات المغرب من الأرز زيادة كبيرة بنسبة 66% خلال الشهرين الأولين من عام 2025، حيث بلغت الكمية المستوردة من الأرز 10.6 آلاف طن (أكثر من 10 ملايين كيلوغرام) بين يناير وفبراير، مقارنة بـ 6.4 آلاف طن في نفس الفترة من 2024. هذه المعطيات تم الكشف عنها من قبل الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، في جواب على سؤال برلماني حول “وقف استيفاء رسوم استيراد الأرز والقطاني”. وفيما يتعلق بحجم استيراد الأرز في السنوات السابقة، أوضح لقجع أن الكميات المستوردة خلال عامي 2023 و2024 كانت 82.4 ألف طن و84.5 ألف طن على التوالي. أما بالنسبة للعدس، أشار الوزير إلى أن الواردات بلغت 71.7 ألف طن في 2023، قبل أن تنخفض في 2024 لتصل إلى 57.7 ألف طن. وفي الفترة الممتدة من يناير إلى فبراير 2025، سجلت واردات العدس 16.9 ألف طن، بزيادة طفيفة بنسبة 4% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وفيما يخص مادة الفاصوليا، فقد ارتفعت وارداتها من 15.7 ألف طن في 2023 إلى 26.2 ألف طن في 2024، وسجلت واردات الفاصوليا 1.94 ألف طن في شهري يناير وفبراير 2025، مقارنة بـ 1.89 ألف طن في نفس الفترة من عام 2024، بزيادة بسيطة قدرها 3%. وفي المقابل، تراجعت واردات الحمص بشكل ملحوظ في بداية 2025، حيث لم تتجاوز 1.9 ألف طن بين يناير وفبراير، مقارنة بـ 9.9 آلاف طن في نفس الفترة من 2024، أي بانخفاض قدره 81%. وكانت واردات الحمص قد بلغت 21.8 ألف طن في 2023 و17.6 ألف طن في 2024. أما الفول، فقد شهدت وارداته زيادة من 31.2 ألف طن في 2023 إلى 38.5 ألف طن في 2024، قبل أن تسجل تراجعاً في 2025 حيث بلغت الكمية المستوردة 3.7 آلاف طن في يناير وفبراير، مقابل 6.8 آلاف طن في نفس الفترة من 2024، مسجلة انخفاضاً بنسبة 45%. وفي تفسيره للارتفاع المستمر في أسعار الأرز والقطاني في السوق المحلية، أرجع الوزير لقجع هذا الأمر إلى مجموعة من العوامل الخارجية مثل الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية والمناخية التي أثرت على كلفة الإنتاج وعرض هذه المواد الأساسية في الأسواق العالمية، مما أدى إلى زيادة أسعارها. وأشار الوزير إلى أن الحكومة اتخذت عدة إجراءات للتعامل مع هذه التحديات وضمان استمرارية توفير المواد الاستهلاكية الأساسية بأسعار معقولة. من بين هذه الإجراءات، وقف استيفاء رسوم استيراد الأرز وبعض القطاني، والإعفاء من ضريبة القيمة المضافة عند استيراد هذه المواد. كما أكد أن قانون المالية لعام 2025 نص على استمرار الإعفاء من ضريبة القيمة المضافة خلال العام الجاري على مجموعة من المواد الأساسية، بما في ذلك الأرز الأسمر المستورد من قبل المصنعين التابعين للقطاع، بحد أقصى 55 ألف طن. وأضاف أن الحكومة كانت قد أصدرت مرسوماً في 27 مارس 2020 يوقف استيفاء رسوم استيراد بعض المواد مثل العدس والحمص والفول والفاصوليا العادية، وهو الإجراء الذي لا يزال سارياً حتى اليوم.
إقتصاد

المغرب يتجنب فرض ضريبة الكربون ويعزز مرونته الاقتصادية
تفادى المغرب فرض ضريبة الكربون الصريحة خلال سنة 2025، رغم الضغوط المتزايدة من الاتحاد الأوروبي في هذا الاتجاه، وذلك وفقًا لتقرير حديث لوكالة “فيتش سوليوشنز”. التقرير أشار إلى أن المغرب سيظل بعيدًا عن تطبيق هذه الضريبة في الوقت الراهن، بالرغم من استعداد الاتحاد الأوروبي لتطبيق آلية تعديل الكربون على الحدود (MACF) في بداية 2026. و في هذا السياق، أكد التقرير أن تأثير هذه الآلية على صادرات المغرب، وخاصة الأسمدة، سيكون محدودًا من حيث الحجم، لكنه قد يؤثر على تنافسيتها في الأسواق الأوروبية. من جهة أخرى، نبهت الوكالة إلى أن رفع أسعار المحروقات من خلال إلغاء الإعفاءات الضريبية يظل خيارًا صعبًا سياسيًا في المغرب، في ظل الضغط المستمر على الأسعار وتوقعات استمرار تراجع القدرة الشرائية للمواطنين نتيجة موجات التضخم التي شهدتها البلاد بين 2022 و2024. هذا الوضع يفسر عدم التقدم في تنفيذ إصلاحات ضريبية بيئية إضافية في الوقت الحالي. وفي المقابل، يواصل المغرب تعزيز مرونته الاقتصادية والمناخية من خلال التركيز على التمويلات الدولية. في مارس الماضي، وافق صندوق النقد الدولي على الشريحة الثالثة من تسهيلات المرونة والاستدامة لصالح المملكة، والتي تبلغ قيمتها 496 مليون دولار، ما رفع الغلاف الإجمالي إلى 1.24 مليار دولار. ويُخصص هذا التمويل لدعم مشاريع البنية التحتية المتعلقة بالماء والطاقة، خاصة في إطار البرنامج الوطني للتزود بالماء ومخطط السقي 2020-2027، الذي تبلغ كلفته حوالي 14.3 مليار دولار. تشمل هذه المشاريع بناء سدود، محطات تحلية المياه، منشآت لإعادة تدوير المياه، وتعزيز شبكات التوزيع. وأخيرًا، أكدت “فيتش” أن هذه الاستثمارات ستساهم في حماية الاقتصاد المغربي من مخاطر الجفاف، مستفيدة من الاستقرار السياسي النسبي والدينامية الإصلاحية التي مكنت المغرب من الحفاظ على مستويات مديونية معتدلة مقارنة مع دول شمال إفريقيا.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة