التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
جاذبية المغرب تتعزز بقفزة في تدفق السياح
نشر في: 8 يونيو 2017
صعدت السياحة الوافدة إلى المغرب بنسبة 10 بالمائة خلال الثلث الأول من العام 2017 مقارنة مع الفترة المقابلة من العام الفائت.
وقالت وزارة السياحة المغربية في بيان ان عدد السياح الذين زاروا البلاد خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري بلغ ثلاثة ملايين سائح.
وأضافت الوزارة أنها سجلت ارتفاعاً لافتاً في نسبة السياح القادمين من الصين وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية.
وبحسب البيان، ارتفع عدد السياح القادمين من روسيا بنسبة 52 بالمائة، والصين بـ 767 بالمائة، ومن اليابان 52 بالمائة، ومن كوريا الجنوبية 48 بالمائة، ومن هولندا 6 بالمائة.
وتمثل السوق الفرنسية ما نسبته 31 بالمائة من إجمالي السياح الذين يزورون البلاد سنوياً، تليها السوق الإسبانية بـ 20 بالمائة ومن المملكة المتحدة 6 بالمائة، والسوق الألمانية بـ 6 بالمائة.
ورغم ارتفاع السياحة الوافدة، إلا أن عوائدها تراجعت خلال الثلث الأول من العام الجاري، إلى 17 مليار درهم (1.68 مليار دولار)، مقارنة مع 17.8 مليار درهم (1.78 مليار دولار) خلال نفس الفترة من 2016.
وكان المغرب، قرر خلال وقت سابق من العام الفائت إلغاء التأشيرة لفائدة المواطنين الصينيين ابتداءً من يونيو 2016.
وتشكل عائدات السياحة في المغرب، أول مصدر للعملة الصعبة (النقد الأجنبي)، ويشغل القطاع أزيد من 500 ألف من اليد العاملة.
وكان عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال 2016، بلغ 10.3 ملايين سائح، ليسجل الرقم بذلك ارتفاعاً نسبته 1.5 بالمائة مقارنة مع 2015.
وقالت وزارة السياحة المغربية في بيان ان عدد السياح الذين زاروا البلاد خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري بلغ ثلاثة ملايين سائح.
وأضافت الوزارة أنها سجلت ارتفاعاً لافتاً في نسبة السياح القادمين من الصين وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية.
وبحسب البيان، ارتفع عدد السياح القادمين من روسيا بنسبة 52 بالمائة، والصين بـ 767 بالمائة، ومن اليابان 52 بالمائة، ومن كوريا الجنوبية 48 بالمائة، ومن هولندا 6 بالمائة.
وتمثل السوق الفرنسية ما نسبته 31 بالمائة من إجمالي السياح الذين يزورون البلاد سنوياً، تليها السوق الإسبانية بـ 20 بالمائة ومن المملكة المتحدة 6 بالمائة، والسوق الألمانية بـ 6 بالمائة.
ورغم ارتفاع السياحة الوافدة، إلا أن عوائدها تراجعت خلال الثلث الأول من العام الجاري، إلى 17 مليار درهم (1.68 مليار دولار)، مقارنة مع 17.8 مليار درهم (1.78 مليار دولار) خلال نفس الفترة من 2016.
وكان المغرب، قرر خلال وقت سابق من العام الفائت إلغاء التأشيرة لفائدة المواطنين الصينيين ابتداءً من يونيو 2016.
وتشكل عائدات السياحة في المغرب، أول مصدر للعملة الصعبة (النقد الأجنبي)، ويشغل القطاع أزيد من 500 ألف من اليد العاملة.
وكان عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال 2016، بلغ 10.3 ملايين سائح، ليسجل الرقم بذلك ارتفاعاً نسبته 1.5 بالمائة مقارنة مع 2015.
صعدت السياحة الوافدة إلى المغرب بنسبة 10 بالمائة خلال الثلث الأول من العام 2017 مقارنة مع الفترة المقابلة من العام الفائت.
وقالت وزارة السياحة المغربية في بيان ان عدد السياح الذين زاروا البلاد خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري بلغ ثلاثة ملايين سائح.
وأضافت الوزارة أنها سجلت ارتفاعاً لافتاً في نسبة السياح القادمين من الصين وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية.
وبحسب البيان، ارتفع عدد السياح القادمين من روسيا بنسبة 52 بالمائة، والصين بـ 767 بالمائة، ومن اليابان 52 بالمائة، ومن كوريا الجنوبية 48 بالمائة، ومن هولندا 6 بالمائة.
وتمثل السوق الفرنسية ما نسبته 31 بالمائة من إجمالي السياح الذين يزورون البلاد سنوياً، تليها السوق الإسبانية بـ 20 بالمائة ومن المملكة المتحدة 6 بالمائة، والسوق الألمانية بـ 6 بالمائة.
ورغم ارتفاع السياحة الوافدة، إلا أن عوائدها تراجعت خلال الثلث الأول من العام الجاري، إلى 17 مليار درهم (1.68 مليار دولار)، مقارنة مع 17.8 مليار درهم (1.78 مليار دولار) خلال نفس الفترة من 2016.
وكان المغرب، قرر خلال وقت سابق من العام الفائت إلغاء التأشيرة لفائدة المواطنين الصينيين ابتداءً من يونيو 2016.
وتشكل عائدات السياحة في المغرب، أول مصدر للعملة الصعبة (النقد الأجنبي)، ويشغل القطاع أزيد من 500 ألف من اليد العاملة.
وكان عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال 2016، بلغ 10.3 ملايين سائح، ليسجل الرقم بذلك ارتفاعاً نسبته 1.5 بالمائة مقارنة مع 2015.
وقالت وزارة السياحة المغربية في بيان ان عدد السياح الذين زاروا البلاد خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري بلغ ثلاثة ملايين سائح.
وأضافت الوزارة أنها سجلت ارتفاعاً لافتاً في نسبة السياح القادمين من الصين وروسيا واليابان وكوريا الجنوبية.
وبحسب البيان، ارتفع عدد السياح القادمين من روسيا بنسبة 52 بالمائة، والصين بـ 767 بالمائة، ومن اليابان 52 بالمائة، ومن كوريا الجنوبية 48 بالمائة، ومن هولندا 6 بالمائة.
وتمثل السوق الفرنسية ما نسبته 31 بالمائة من إجمالي السياح الذين يزورون البلاد سنوياً، تليها السوق الإسبانية بـ 20 بالمائة ومن المملكة المتحدة 6 بالمائة، والسوق الألمانية بـ 6 بالمائة.
ورغم ارتفاع السياحة الوافدة، إلا أن عوائدها تراجعت خلال الثلث الأول من العام الجاري، إلى 17 مليار درهم (1.68 مليار دولار)، مقارنة مع 17.8 مليار درهم (1.78 مليار دولار) خلال نفس الفترة من 2016.
وكان المغرب، قرر خلال وقت سابق من العام الفائت إلغاء التأشيرة لفائدة المواطنين الصينيين ابتداءً من يونيو 2016.
وتشكل عائدات السياحة في المغرب، أول مصدر للعملة الصعبة (النقد الأجنبي)، ويشغل القطاع أزيد من 500 ألف من اليد العاملة.
وكان عدد السياح الذين زاروا المغرب خلال 2016، بلغ 10.3 ملايين سائح، ليسجل الرقم بذلك ارتفاعاً نسبته 1.5 بالمائة مقارنة مع 2015.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يطرح مناقصة لبناء مزرعة رياح بقدرة 400 ميغاوات
إقتصاد
إقتصاد
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد
أيبيريا تُعلن عن تخفيضات على رحلاتها من مدريد إلى مراكش
إقتصاد
إقتصاد