وطني

ثلاثة أقاليم بجهة درعة تافيلالت خالية من أي إصابة بفيروس كورونا


كشـ24 نشر في: 18 مايو 2020

أضحت ثلاثة أقاليم في جهة درعة تافيلالت، منذ اليوم الاثنين، خالية من أي إصابة بفيروس كورونا المستجد، وهي أقاليم زاكورة وتنغير والرشيدية.وغادر اليوم آخر شخص مستشفى الدراق بزاكورة بعد تماثله للشفاء، وفقا للبروتوكول المعتمد من قبل وزارة الصحة، ليصبح الإقليم خاليا من أي إصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وأكد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بزاكورة، السيد مولاي الساهيد، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن مدة استشفاء هذا الشخص وصلت إلى 10 أيام، مبرزا أنه لم يكن يعاني من أمراض مزمنة.وذكر أنه وضع تحت التكفل الطبي بجناح (كوفيد-19) بمستشفى الدراق بزاكورة إثر تأكيد إصابته بفيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أنه سيقضي نحو 14 يوما إضافيا قيد العزل الصحي في أحد فنادق المنطقة، وفقا للبروتوكول الصحي المعمول به.وأضاف السيد الساهيد أن الحالة الصحية لجميع الأشخاص الذين تماثلوا للشفاء بإقليم زاكورة، وعددهم 13 شخصا، كانت “مستقرة” طيلة مدة الاستشفاء، واستجابوا بشكل جيد للبروتوكول العلاجي.وكانت قد غادرت يوم الجمعة الماضي آخر حالة شفاء من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) مستشفى القرب بقلعة مكونة، ليصبح إقليم تنغير خاليا من المصابين بالفيروس.ويتعلق الأمر برجل ينحدر من قلعة مكونة ويبلغ من العمر 45 سنة، تماثل للشفاء التام، حيث تبين بعد إجراء التحاليل الطبية والسريرية خلوه من فيروس كورونا المستجد.كما أصبح إقليم الرشيدية خاليا من الإصابات المؤكدة بالفيروس، حيث تماثلت سبع حالات للشفاء التام بعد أن بينت التحليلات الطبية والسريرية خلوها من فيروس كورونا المستجد.ويتم الإعلان عن الحالات التي تماثلت للشفاء من خلال الاعتماد على ثلاثة معايير أساسية، تتعلق بملاحظة تحسن في العلامات السريرية للمريض، وأن تمر ثلاثة أيام بدون تسجيل ارتفاع في درجة حرارة المصاب بعد استكمال مدة تناول الدواء، وكذا تأكيد سلبية عينتين متتابعتين تفصل بينهما 24 ساعة.وكانت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت قد أعلنت، أنه تم، خلال الساعات ال24 الماضية، تسجيل شفاء 10 حالات جديدة من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ليرتفع عدد المتعافين بجهة درعة تافيلالت إلى 509 أشخاص.وبحسب التوزيع الجغرافي لحالات الشفاء، فقد سجلت 428 حالة بإقليم ورزازات، و51 حالة بإقليم ميدلت، و13 حالة بإقليم زاكورة، و10 حالات بإقليم تنغير، و7 حالات بإقليم الرشيدية.من جهة أخرى، لم يتم، خلال الساعات ال24 الماضية، تسجيل أي حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، على صعيد الجهة، ليستقر العدد في 586 حالة.وتتوزع حالات الإصابة بجهة درعة تافيلالت بين أقاليم ورزازات (503)، وميدلت (52)، وزاكورة (14)، وتنغير (10)، والرشيدية (7).وعلى الصعيد الوطني، أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 82 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد إلى حدود الساعة الرابعة من بعد زوال اليوم الإثنين (24 ساعة الأخيرة)، لترتفع الحصيلة الإجمالية للإصابات بالمملكة إلى 6952 حالة.

أضحت ثلاثة أقاليم في جهة درعة تافيلالت، منذ اليوم الاثنين، خالية من أي إصابة بفيروس كورونا المستجد، وهي أقاليم زاكورة وتنغير والرشيدية.وغادر اليوم آخر شخص مستشفى الدراق بزاكورة بعد تماثله للشفاء، وفقا للبروتوكول المعتمد من قبل وزارة الصحة، ليصبح الإقليم خاليا من أي إصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وأكد المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بزاكورة، السيد مولاي الساهيد، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن مدة استشفاء هذا الشخص وصلت إلى 10 أيام، مبرزا أنه لم يكن يعاني من أمراض مزمنة.وذكر أنه وضع تحت التكفل الطبي بجناح (كوفيد-19) بمستشفى الدراق بزاكورة إثر تأكيد إصابته بفيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أنه سيقضي نحو 14 يوما إضافيا قيد العزل الصحي في أحد فنادق المنطقة، وفقا للبروتوكول الصحي المعمول به.وأضاف السيد الساهيد أن الحالة الصحية لجميع الأشخاص الذين تماثلوا للشفاء بإقليم زاكورة، وعددهم 13 شخصا، كانت “مستقرة” طيلة مدة الاستشفاء، واستجابوا بشكل جيد للبروتوكول العلاجي.وكانت قد غادرت يوم الجمعة الماضي آخر حالة شفاء من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) مستشفى القرب بقلعة مكونة، ليصبح إقليم تنغير خاليا من المصابين بالفيروس.ويتعلق الأمر برجل ينحدر من قلعة مكونة ويبلغ من العمر 45 سنة، تماثل للشفاء التام، حيث تبين بعد إجراء التحاليل الطبية والسريرية خلوه من فيروس كورونا المستجد.كما أصبح إقليم الرشيدية خاليا من الإصابات المؤكدة بالفيروس، حيث تماثلت سبع حالات للشفاء التام بعد أن بينت التحليلات الطبية والسريرية خلوها من فيروس كورونا المستجد.ويتم الإعلان عن الحالات التي تماثلت للشفاء من خلال الاعتماد على ثلاثة معايير أساسية، تتعلق بملاحظة تحسن في العلامات السريرية للمريض، وأن تمر ثلاثة أيام بدون تسجيل ارتفاع في درجة حرارة المصاب بعد استكمال مدة تناول الدواء، وكذا تأكيد سلبية عينتين متتابعتين تفصل بينهما 24 ساعة.وكانت المديرية الجهوية للصحة بجهة درعة تافيلالت قد أعلنت، أنه تم، خلال الساعات ال24 الماضية، تسجيل شفاء 10 حالات جديدة من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ليرتفع عدد المتعافين بجهة درعة تافيلالت إلى 509 أشخاص.وبحسب التوزيع الجغرافي لحالات الشفاء، فقد سجلت 428 حالة بإقليم ورزازات، و51 حالة بإقليم ميدلت، و13 حالة بإقليم زاكورة، و10 حالات بإقليم تنغير، و7 حالات بإقليم الرشيدية.من جهة أخرى، لم يتم، خلال الساعات ال24 الماضية، تسجيل أي حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، على صعيد الجهة، ليستقر العدد في 586 حالة.وتتوزع حالات الإصابة بجهة درعة تافيلالت بين أقاليم ورزازات (503)، وميدلت (52)، وزاكورة (14)، وتنغير (10)، والرشيدية (7).وعلى الصعيد الوطني، أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 82 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد إلى حدود الساعة الرابعة من بعد زوال اليوم الإثنين (24 ساعة الأخيرة)، لترتفع الحصيلة الإجمالية للإصابات بالمملكة إلى 6952 حالة.



اقرأ أيضاً
مؤسسة كونراد أديناور : لهذه الأسباب يفضل المغرب أسلحة نوعية ودقيقة
يستثمر المغرب بقوة في تحديث قواته المسلحة. وفي السنوات الأخيرة، استحوذ على سلسلة من أنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك مروحيات أباتشي وطائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للصواريخ، معظمها من الولايات المتحدة وإسرائيل. تهدف هذه المشتريات الاستراتيجية إلى تعزيز الدفاع الوطني. ومنذ ما يقارب عقدًا من الزمان، يخوض المغرب سباق تسلح مع جارته الجزائر. ويزيد كلا البلدين ميزانيتيهما العسكرية سنويًا، ويُنفق جزء كبير منها على أحدث جيل من الأسلحة والمعدات. ومن الأمثلة الملموسة على ذلك استلام القوات المسلحة الملكية المغربية مروحيات هجومية أمريكية من طراز AH-64 أباتشي في 5 مارس. وووفقًا لتقرير حديث صادر عن مؤسسة كونراد أديناور، نقلته صحيفة " إل ديبات" ، فإن "أكبر منافس للمغرب هو جارته المباشرة، الجزائر، التي تعتمد على ثرواتها الطبيعية. وتحتل الجزائر المرتبة الثالثة عالميًا من حيث الإنفاق العسكري نسبةً إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل". ويسلط تقرير مؤسسة كونراد أديناور الضوء على أن الجزائر "تحاول تأكيد هيمنتها الإقليمية، مما يشكل تحديًا مباشرًا لأمن المغرب"، خاصة بالنظر إلى الهجمات الجهادية المتكررة في منطقة الساحل. ويبرر هذا التهديد شراء المغرب للطائرات بدون طيار التركية. على سبيل المثال، في أبريل 2021، طلب المغرب ثلاثة عشر طائرة بدون طيار من طراز Bayraktar TB2 مقابل 70 مليون دولار، تلاها ست وحدات إضافية في صفقة لاحقة، ليصل المجموع إلى تسعة عشر طائرة بدون طيار من طراز TB2. وتتمتع هذه الطائرات بدون طيار، المخصصة لكل من المهام الاستخباراتية والقتال، باستقلالية لمدة 27 ساعة ومدى 150 كيلومترًا، مما أثار أيضًا مخاوف في إسبانيا. في ماي الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع 600 صاروخ FIM-92K Stinger Block I والمعدات ذات الصلة إلى المغرب، بقيمة تقدر بنحو 825 ​​مليون دولار. ويشير تقرير مؤسسة كونراد أديناور أيضًا إلى أن المغرب يُفضل أنظمة الدقة بشكل واضح. وتشمل هذه الطائرات المقاتلة الأمريكية من طراز F-16 Block 70/72، والمتوقع تسليمها عام 2027. هذه الطائرات المقاتلة، المُجهزة برادار APG-83 النشط الإلكتروني المسح (AESA) المتطور، قادرة على ضرب أهداف جوية وأرضية ضمن دائرة نصف قطرها أكثر من 550 كيلومترًا. وذكر التقرير أن شراء مدفع هاوتزر أتموس 2000 الإسرائيلي، وهو مدفع هاوتزر عيار 155 ملم بمدى 41 كيلومترًا ويستخدم ذخيرة ذات مدى واسع، "يعزز الموقف الدفاعي للمغرب بشكل أكبر". كما يُسلط التقرير الضوء على شراء الرباط لطائرات بيرقدار TB2 وأكينسي المُسيّرة، وهما نظامان متطوران لمهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع
وطني

ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة خلال المشاركات الخارجية تصل البرلمان
وجه عبد الرحمان وافا سؤالا كتابياالى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول ظاهرة فرار الرياضيين المغاربة خلال التظاهرات الرياضية الدولية وسبل مواجهتها. و جاء في السؤال الكتابي ان الرياضة الوطنية تواجه في السنوات الأخيرة تحديات متزايدة تتمثل في ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة، سواء كانوا محترفين أو هواة أو قاصرين، أثناء مشاركاتهم في التظاهرات الرياضية الدولية. وتفاقمت هذه الظاهرة مؤخرا بعد فرار خمسة لاعبين من منتخب كرة اليد لأقل من 21 سنة خلال بطولة العالم المقامة في بولندا، ما أثار استياء واسعا في الأوساط الرياضية والرأي العام الوطني، خصوصا أن هذه الظاهرة باتت تعكس إشكالات عميقة ترتبط بغياب تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين، خاصة منهم الشباب، وضعف متابعة البعثات الخارجية، فضلا عن غياب مسارات واضحة تربط المسار الرياضي بالتكوين الأكاديمي والمهني، إضافة إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي تعاني منها فئة كبيرة من الشباب الرياضي المغربي. كما أن الصمت الرسمي وغياب البيانات والإجراءات الحاسمة من جانب الجهات المعنية يفاقم من حجم هذه المشكلة ويؤثر سلبا على صورة الرياضة المغربية. في ضوء ما سبق، سائل البرلماني عبد الرحمن الوفا عن حزب الاصالة و المعاصرة، الوزير الوصي عن الإجراءات والتدابير التي يعتزم اتخاذها لضمان تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين المغاربة، لا سيما الشباب منهم، وتفعيل دور المرافقين الإداريين والتقنيين خلال البعثات الرياضية الدولية، مع وضع آليات متابعة ورقابة فعالة للحد من هذه الظاهرة ؟
وطني

ميزانيات ضخمة وعشوائية.. نقابة تنتقد تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية
انتقدت الجامعة المغربية للفلاحة، التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل، ما اسمته هشاشة ظروف العمل والعشوائية في تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية، وهي العملية التي انطلقت مؤخرا في مختلف أقاليم وجهات المملكة.وعبرت النقابة عن رفضها لمنهجية تنفيذ العملية والتي يخشى أن تتحول إلى مجرد آلية لتبرير استيراد اللحوم وصرف اعتمادات مالية ضخمة، بدل أن تستثمر كفرصة فعلية لتشخيص واقع القطاع ووضع أسس إصلاحه وتنميته بشكل مستدام.وطالت برد الاعتبار للأطر الفلاحية من خلال ضمان ظروف اشتغال تحفظ كرامتهم، وتوفير وسائل العمل اللوجستية المناسبة، من سيارات وألبسة مهنية، وتعويضات محفزة، وحماية صحية.كما استنكرت غياب مبدأ الإنصاف في توزيع المهام والوسائل على الفرق اليدانية، وحرمانهم من أي تكوين قبلي أو مواكبة مهنية، مما يعرضهم لصعوبات ميدانية ومخاطر صحية جسيمة.ودعت على ربط المسؤولية بالمحاسبة، خاصة ما يتعلق بالصفقات المرتبطة بهذا الورش، والتي استنفذت ميزانيات ضخمة دون أن تقابلها نتائج موضوعية أو موثوقة.وتحدثت عن فرض العمل من أجل تنزيل هذا الورش خلال الأعياد والعطل وفي ظروف مناخية قاسية.ومن جهة أخرى، نبهت إلى التداعيات الخطيرة الناجمة عن التراجع المستمر في أعداد رؤوس الماشية، وخاصة الإناث، نتيجة الذبح العشوائي وغير المنظم خلال السنوات الأخيرة، وما لذلك من آثار سلبية على الأمن الغذائي الوطني.
وطني

أعطاب النظافة بفاس..هل سيلجأ المجلس الجماعي إلى سلاح الغرامات ضد SOS وميكومار؟
في اليوم الأول لبداية تنفيذ مقتضيات دفر التحملات للتدبير المفوض لقطاع النظافة بفاس، بعد نهاية مرحلة انتقالية امتدت لستة أشهر، لم تظهر الحاويات الجديدة في شوارع وأحياء المدينة، ولم تحضر الشاحنات الجديدة، ولا التجهيزات المتطورة التي سبق أن وعد بها عمدة المدينة. فيما لا زالت أكوام النفايات في النقط السوداء ذاتها، ما يوحي بالنسبة لكثير من الفعاليات المحلية بأن المرحلة الانتقالية لا تزال مستمرة. وكان عمدة المدينة قد أعلن يوم أمس الإثنين عن نهاية هذه المرحلة الانتقالية، وتفعيل لجنة التتبع والمراقبة والتي يفترض أن تشهر الغرامات في حال تسجيل مخالفات. وقال رئيس المجلس الجماعي للمدينة، إنه سيتم إطلاق تطبيق خاص وتخصيص رقم أخضر لتقديم الشكايات والملاحظات المتعلقة بجودة خدمات الشركة. كما ذكر بأنه سيتم توفير حاويات خاصة لأصحاب المطاعم والمقاهي التي تنتج كميات كبيرة من النفايات تتجاوز بكثير تلك الناتجة عن المنازل. وأشار إلى أن الأسطول الجديد الذي سيجمع النفايات بالمدينة، سيستعين بأجهزة تتبع GPS لضمان مراقبة أدائها. وتتولى كل من شركة SOSوشركة ميكومار، تدبير هذا القطاع، في إطار صفقة بلغت قيمتها 22 مليار و600 مليون سنتيم، بارتفاع يقارب 8 ملايير سنتيم مقارنة مع الصفقة السابقة التي حصلت عليها شركة أوزون" للفترة ما بين 2012 و2024 وحددت الصفقة التي آلت لشركة SOS في 6 ملايير سنتيم، في حين وصلت الصفقة التي فازت بها شركة ميكومار إلى أزيد من 16 مليار سنتيم. وحددت مدة العقد الذي يربط
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة