

جهوي
تَنامي ظاهرة الانتحارِ بإقليم شيشاوة يُؤرقُ بَال المواطنين
عرفت العديد من الجماعات بإقليم شيشاوة في الأسابيع الأخيرة تزايد حوادث أو محاولات الانتحار، وهو ما أثار اهتمام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالإقليم، مطالبين بإيجاد حلول لهذه الظاهرة التي تتفاقم يوما بعد يوم.توالي الظاهرة جعل المواطنين يرجحون أن تكون أسباب ذلك هي الفقر، والبطالة، إلى جانب الاضطرابات النفسية، غير أن عددا من النشطاء، فضل المطالبة بتخصيص لجنة مكونة من أساتذة وباحثين في علم النفس وعلم الاجتماع والبيولوجيا، من أجل إجراء دراسة علمية، تحدد الأسباب الحقيقية لـ”وضع حد للحياة”.ومن جانب آخر، دعا نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بأن يتم تأسيس مركز متخصص في معالجة ظاهرة الانتحار، من أجل الوقوف على الأسباب الحقيقية لهذا الأمر، والسعي لمعالجته خاصة أن غالبية من يضعون حدا لحياتهم، هم من فئة الشباب، على حد قولهم.
عرفت العديد من الجماعات بإقليم شيشاوة في الأسابيع الأخيرة تزايد حوادث أو محاولات الانتحار، وهو ما أثار اهتمام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالإقليم، مطالبين بإيجاد حلول لهذه الظاهرة التي تتفاقم يوما بعد يوم.توالي الظاهرة جعل المواطنين يرجحون أن تكون أسباب ذلك هي الفقر، والبطالة، إلى جانب الاضطرابات النفسية، غير أن عددا من النشطاء، فضل المطالبة بتخصيص لجنة مكونة من أساتذة وباحثين في علم النفس وعلم الاجتماع والبيولوجيا، من أجل إجراء دراسة علمية، تحدد الأسباب الحقيقية لـ”وضع حد للحياة”.ومن جانب آخر، دعا نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بأن يتم تأسيس مركز متخصص في معالجة ظاهرة الانتحار، من أجل الوقوف على الأسباب الحقيقية لهذا الأمر، والسعي لمعالجته خاصة أن غالبية من يضعون حدا لحياتهم، هم من فئة الشباب، على حد قولهم.
ملصقات
