فككت مصالح مفوضية الشرطة بواد زم، الخميس الماضي، شبكة إجرامية متخصصة في السرقة والابتزاز، وأوقفت شخصين أحدهما موظف أمن برتبة مقدم شرطة، والآخر من ذوي السوابق القضائية العديدة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى توصل مصالح الأمن بمعطيات حول قيام المشتبه فيهما بتقديم نفسيهما كموظفي شرطة، وذلك من أجل اعتراض سبيل الضحايا من بين الأشخاص المتورطين في استقبال تحويلات مالية من عائدات عمليات الابتزاز الجنسي عبر الانترنيت، قبل سلبهم مبالغ مالية مقابل ادعاء التغاضي عن هذه الأفعال الإجرامية.
وأوضح البلاغ، أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد هوية المشتبه فيهما، قبل أن يتم توقيفهما وحجز سيارة مكتراة استعملاها في تنفيذ عملياتهما الإجرامية، بالإضافة إلى حجز معدات معلوماتية ووصولات تحويلات مالية كانت بحوزة اثنين من الضحايا.
وأضاف البلاغ، أنه تم وضع المشتبه فيهما رهن الحراسة النظرية، إضافة إلى الضحيتين اللتين تبث تورطهما في ارتكاب جرائم الابتزاز الجنسي عبر الأنترنيت، وذلك رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
فككت مصالح مفوضية الشرطة بواد زم، الخميس الماضي، شبكة إجرامية متخصصة في السرقة والابتزاز، وأوقفت شخصين أحدهما موظف أمن برتبة مقدم شرطة، والآخر من ذوي السوابق القضائية العديدة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى توصل مصالح الأمن بمعطيات حول قيام المشتبه فيهما بتقديم نفسيهما كموظفي شرطة، وذلك من أجل اعتراض سبيل الضحايا من بين الأشخاص المتورطين في استقبال تحويلات مالية من عائدات عمليات الابتزاز الجنسي عبر الانترنيت، قبل سلبهم مبالغ مالية مقابل ادعاء التغاضي عن هذه الأفعال الإجرامية.
وأوضح البلاغ، أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد هوية المشتبه فيهما، قبل أن يتم توقيفهما وحجز سيارة مكتراة استعملاها في تنفيذ عملياتهما الإجرامية، بالإضافة إلى حجز معدات معلوماتية ووصولات تحويلات مالية كانت بحوزة اثنين من الضحايا.
وأضاف البلاغ، أنه تم وضع المشتبه فيهما رهن الحراسة النظرية، إضافة إلى الضحيتين اللتين تبث تورطهما في ارتكاب جرائم الابتزاز الجنسي عبر الأنترنيت، وذلك رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.