

إقتصاد
توقيف رئيس مجلس إدارة شركة “أودي” في ألمانيا
أعلنت النيابة العامة في ميون، الإثنين 18 يونيو، توقيف رئيس مجلس ادارة شركة "اودي" لصناعة السيارات المتفرعة عن مجموعة فولكسفاغن، وأودع في السجن في ألمانيا في اطار تحقيق حول فضيحة محركات الديزل المغشوشة.وتعتبر النيابة التي اتهمت في أواخر ماي مدير الشركة روبرت ستادلر اضافة الى عضو آخر في مجلس الادارة بـ"الاحتيال"، أن هناك "خطر إخفاء أدلة" لتبرير سجن ستادلر.وأكدت الشركة لوكالة فرانس برس توقيف مديرها من دون اعطاء المزيد من التفاصيل مذكرة أن المتهم بريء حتى اثبات ادانته.وفتح العديد من المدعين العامين في ألمانيا تحقيقات بتهم احتيال وتلاعب في سوق الأسهم وإعلانات كاذبة، بحق عاملين في شركة "فولكسفاغن" وشركات متفرعة منها هي "اودي" و"بورشه" بالاضافة الى شركة "ديملر" والشركة المصنعة للمعدات "بوش".وتستهدف التحقيقات رئيس مجلس ادارة فولكسفاغن السابق مارتن وينتركورن وسلفه مارتن مولر فضلا عن الرئيس الحالي لمجلس رقابة المجموعة هانس ديتر بوتش والرئيس الحالي لفولكسفاغن هربرت ديس.وكانت مجموعة فولكسفاغن اعترفت في نهاية 2015 بانها زودت محركات الديزل لـ11 مليونا من سياراتها بينها 600 الف في الولايات المتحدة، ببرنامج يتلاعب بنتيجة اختبارات مكافحة التلوث ويخفي انبعاثات تتجاوز المعايير المسموح بها باربعين مرة.
أعلنت النيابة العامة في ميون، الإثنين 18 يونيو، توقيف رئيس مجلس ادارة شركة "اودي" لصناعة السيارات المتفرعة عن مجموعة فولكسفاغن، وأودع في السجن في ألمانيا في اطار تحقيق حول فضيحة محركات الديزل المغشوشة.وتعتبر النيابة التي اتهمت في أواخر ماي مدير الشركة روبرت ستادلر اضافة الى عضو آخر في مجلس الادارة بـ"الاحتيال"، أن هناك "خطر إخفاء أدلة" لتبرير سجن ستادلر.وأكدت الشركة لوكالة فرانس برس توقيف مديرها من دون اعطاء المزيد من التفاصيل مذكرة أن المتهم بريء حتى اثبات ادانته.وفتح العديد من المدعين العامين في ألمانيا تحقيقات بتهم احتيال وتلاعب في سوق الأسهم وإعلانات كاذبة، بحق عاملين في شركة "فولكسفاغن" وشركات متفرعة منها هي "اودي" و"بورشه" بالاضافة الى شركة "ديملر" والشركة المصنعة للمعدات "بوش".وتستهدف التحقيقات رئيس مجلس ادارة فولكسفاغن السابق مارتن وينتركورن وسلفه مارتن مولر فضلا عن الرئيس الحالي لمجلس رقابة المجموعة هانس ديتر بوتش والرئيس الحالي لفولكسفاغن هربرت ديس.وكانت مجموعة فولكسفاغن اعترفت في نهاية 2015 بانها زودت محركات الديزل لـ11 مليونا من سياراتها بينها 600 الف في الولايات المتحدة، ببرنامج يتلاعب بنتيجة اختبارات مكافحة التلوث ويخفي انبعاثات تتجاوز المعايير المسموح بها باربعين مرة.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

