دولي

توقيف ثلاثة قاصرين في فرنسا بتهمة صلتهم باعتداء بروكسل


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 6 مارس 2024

اعتقل الأمن الفرنسي ثلاثة فتية تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عاما في ثلاث مدن، بتهمة التواصل مع أربعة مشبوهين اعتقلوا مؤخرا في بلجيكا بعد الاعتداء الفاشل على قاعة موسيقية في بروكسل.

مصدر مطلع: توقيف ثلاثة فتية في فرنسا بتهمة صلتهم باعتداء بروكسلجهاز مكافحة الإرهاب الهولندي يرفع مستوى التأهب لمواجهة التهديدات الإرهابية إلى ثاني أعلى مستوى
وقال مصدر مطلع إن "الفتية الثلاثة ليسوا متورطين بشكل مباشر في خطة الهجوم الفاشلة ضد قاعة للحفلات الموسيقية في بروكسل، لكنهم يتبنون نظريات إسلامية".

وأكد أن "محققين من المديرية العامة للأمن الداخلي أوقفوا القاصرين الثلاثة بتهمة تشكيل عصابة إجرامية بهدف الإرهاب".

من جهتها، قالت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب لوكالة "فرانس برس" إنهم "نشطوا في مجموعة على شبكة للتواصل الاجتماعي جرى فيها تبادل دعاية جهادية والحديث عن خطط لهجوم".

وأضافت: "تمكنوا من التواصل مع أشخاص آخرين بما في ذلك بعض الأفراد الذين تم توقيفهم في بلجيكا".

وأفادت الوكالة الفرنسية بأنه يجري استجواب أحدهم (15 عاما) في إطار تحقيق قضائي جار منذ نوفمبر 2023 بينما يتهم قاصر آخر يبلغ من العمر 15 عاما أيضا بـ"تشكيل عصابة إجرامية بهدف الإرهاب، بسبب رغبته في الانضمام إلى تنظيم "داعش" في المنطقة العراقية السورية والتخطيط لتنفيذ هجوم".

ويخضع القاصران الآخران (15 و17 عاما) للاستجواب في إطار تحقيق فتح الأسبوع الماضي بتهمة "تشكيل عصابة إجرامية إرهابية بهدف التحضير لجريمة أو أكثر تطال أشخاصا"، بحسب المصدر نفسه.

وكانت الشرطة البلجيكية اعتقلت الأحد الماضي أيضا أربعة رجال هم "ثلاثة قاصرين في أواخر سن المراهقة" وشاب يبلغ من العمر 18 عاما، خلال مداهمات في بروكسل ونينوف وشارلوروا ولييج، حسب المتحدث باسم مكتب المدعي الفدرالي البلجيكي، إيريك فان دير سيبت.

ويشتبه بأن هؤلاء "خططوا لهجوم إرهابي في بلجيكا".

اعتقل الأمن الفرنسي ثلاثة فتية تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عاما في ثلاث مدن، بتهمة التواصل مع أربعة مشبوهين اعتقلوا مؤخرا في بلجيكا بعد الاعتداء الفاشل على قاعة موسيقية في بروكسل.

مصدر مطلع: توقيف ثلاثة فتية في فرنسا بتهمة صلتهم باعتداء بروكسلجهاز مكافحة الإرهاب الهولندي يرفع مستوى التأهب لمواجهة التهديدات الإرهابية إلى ثاني أعلى مستوى
وقال مصدر مطلع إن "الفتية الثلاثة ليسوا متورطين بشكل مباشر في خطة الهجوم الفاشلة ضد قاعة للحفلات الموسيقية في بروكسل، لكنهم يتبنون نظريات إسلامية".

وأكد أن "محققين من المديرية العامة للأمن الداخلي أوقفوا القاصرين الثلاثة بتهمة تشكيل عصابة إجرامية بهدف الإرهاب".

من جهتها، قالت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب لوكالة "فرانس برس" إنهم "نشطوا في مجموعة على شبكة للتواصل الاجتماعي جرى فيها تبادل دعاية جهادية والحديث عن خطط لهجوم".

وأضافت: "تمكنوا من التواصل مع أشخاص آخرين بما في ذلك بعض الأفراد الذين تم توقيفهم في بلجيكا".

وأفادت الوكالة الفرنسية بأنه يجري استجواب أحدهم (15 عاما) في إطار تحقيق قضائي جار منذ نوفمبر 2023 بينما يتهم قاصر آخر يبلغ من العمر 15 عاما أيضا بـ"تشكيل عصابة إجرامية بهدف الإرهاب، بسبب رغبته في الانضمام إلى تنظيم "داعش" في المنطقة العراقية السورية والتخطيط لتنفيذ هجوم".

ويخضع القاصران الآخران (15 و17 عاما) للاستجواب في إطار تحقيق فتح الأسبوع الماضي بتهمة "تشكيل عصابة إجرامية إرهابية بهدف التحضير لجريمة أو أكثر تطال أشخاصا"، بحسب المصدر نفسه.

وكانت الشرطة البلجيكية اعتقلت الأحد الماضي أيضا أربعة رجال هم "ثلاثة قاصرين في أواخر سن المراهقة" وشاب يبلغ من العمر 18 عاما، خلال مداهمات في بروكسل ونينوف وشارلوروا ولييج، حسب المتحدث باسم مكتب المدعي الفدرالي البلجيكي، إيريك فان دير سيبت.

ويشتبه بأن هؤلاء "خططوا لهجوم إرهابي في بلجيكا".



اقرأ أيضاً
إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

سحابة سامة تحبس 150 ألف شخص في منازلهم في إسبانيا
طلب من نحو 150 ألف شخص من سكان بلدة فيلانوفا إي لا جيلترو والقرى المحيطة بها جنوب غرب برشلونة التزام منازلهم لساعات بعد أن أدى حريق في مستودع صناعي إلى إطلاق سحابة سامة من الكلور.وقالت وحدة الحماية المدنية المحلية، أمس السبت، إنه طلب من السكان البقاء في منازلهم وإبقاء النوافذ والأبواب مغلقة كإجراء وقائي، في الوقت الذي كان فيه رجال الإطفاء يكافحون الحريق في المصنع، الذي كان يحتوي على ما يصل إلى 70 طنا من أقراص تنظيف حمامات السباحة.ووفقا لصحيفة "الباييس"، فقد تفاعلت الأقراص مع المياه المستخدمة لإطفاء الحريق، مما أدى إلى تكوين سحابة سامة.وتم رفع الإغلاق في حوالي الساعة 12:15 ظهرا (10:15 بتوقيت غرينتش)، على الرغم من أن السلطات لم تستبعد فرض المزيد من القيود مع استمرارها في مراقبة الوضع.وتم حث السكان على توخي الحذر، خاصة أولئك الذين يعانون من مخاطر صحية أعلى، مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية سابقة.وكان الحريق تحت السيطرة بحلول حوالي الساعة 7 مساء وحتى الساعة 7:45 من مساء السبت، كان نظام الطوارئ الطبية قد عالج سبعة أشخاص، من بينهم اثنان في حالة خطيرة وواحد في حالة حرجة. ولا يزال سبب الحريق غير معروف حتى الان.ويمكن للغاز المهيج المنبعث في الهواء أن يتفاعل مع الماء الموجود في الأغشية المخاطية الموجودة في العينين والأنف والحلق والرئتين لتكوين حمض الهيدروكلوريك الذي يحرق الأنسجة الحساسة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة