

وطني
توقيف الاستثمارات بمدينة فاس.. البرلماني اللبار يطالب بلجنة لتقصي الحقائق
وجه البرلماني عزيز اللبار بصفته نائب لعمدة فاس، في تصريحات صحفية، بإيفاد لجنة مركزية لتقصي الحقائق حول ما أسماه بتوقيف الاستثمارات بالمدينة. واتهم المجلس الجهوي للاستثمار والوكالة الحضرية بالوقوف وراء عرقلة الاستثمار. وقال إن المنتخبين، في ظل هذه الوضعية، مجرد بيادق وكراكيز.وقارن اللبار، وهو منعش سياحي وعقاري، بين مدن أخرى وبين وضعية العاصمة العلمية، وأشار إلى أن المدينة تعاني من تراجع فظيع، وتحدث عن ضعف كبير لمؤشرات التنمية. وتحدث على أن مسؤولين يتحملون المسؤولية في هذه الوضعية.وذكر بأنه سيطالب بإحداث لجنة تقصي برلمانية للوقوف على الوضعية المعقدة التي تعيشها المدينة.وجاءت هذه التصريحات في سياق الأزمة التي خلقها مشروع تهيئة طريق موصلة إلى مشروع استثماري خاص بمقاطعة سايس، وهي النقطة التي عارضها اللبار، رغم كونها عضوا في لجنة التعمير، ونائبا للعمدة.وصوت المجلس الجماعي لفاس في دورته الاستثنائية على هذه النقطة، كما صادق على نقطة تصميم تهيئة مقاطعة سايس، وسط احتجاج كبير لحزب العدالة والتنمية والذي اعتبر بأن المجلس أصبح في خدمة كبار المستثمرين، ومنهم أعضاء بالمجلس الجماعي الحالي.
وجه البرلماني عزيز اللبار بصفته نائب لعمدة فاس، في تصريحات صحفية، بإيفاد لجنة مركزية لتقصي الحقائق حول ما أسماه بتوقيف الاستثمارات بالمدينة. واتهم المجلس الجهوي للاستثمار والوكالة الحضرية بالوقوف وراء عرقلة الاستثمار. وقال إن المنتخبين، في ظل هذه الوضعية، مجرد بيادق وكراكيز.وقارن اللبار، وهو منعش سياحي وعقاري، بين مدن أخرى وبين وضعية العاصمة العلمية، وأشار إلى أن المدينة تعاني من تراجع فظيع، وتحدث عن ضعف كبير لمؤشرات التنمية. وتحدث على أن مسؤولين يتحملون المسؤولية في هذه الوضعية.وذكر بأنه سيطالب بإحداث لجنة تقصي برلمانية للوقوف على الوضعية المعقدة التي تعيشها المدينة.وجاءت هذه التصريحات في سياق الأزمة التي خلقها مشروع تهيئة طريق موصلة إلى مشروع استثماري خاص بمقاطعة سايس، وهي النقطة التي عارضها اللبار، رغم كونها عضوا في لجنة التعمير، ونائبا للعمدة.وصوت المجلس الجماعي لفاس في دورته الاستثنائية على هذه النقطة، كما صادق على نقطة تصميم تهيئة مقاطعة سايس، وسط احتجاج كبير لحزب العدالة والتنمية والذي اعتبر بأن المجلس أصبح في خدمة كبار المستثمرين، ومنهم أعضاء بالمجلس الجماعي الحالي.




