وقع كل من أحمد البلطاقي، رئيس" الجمعية اليوسفية المديح والسماع وإنشاد دلائل الخيرات وإحياء التراث" وجاكي كادوش، رئيس "الطائفة اليهودية المغربية بجهة مراكش آسفي"، مساء أمس الاثنين 7 أكتوبر2019 ، اتفاقية شراكة ثنائية، برياض الحاج المهدي المنيعي بمراكش.

وتروم الاتفاقية تنظيم الدورة الاولى من الملتقى الدولي للولاية والسلوك بمراكش ايام 29/ 30/ 31 مارس 2020، تحت شعار “المشترك المغربي في الولاية والسلوك.. ترسيخ الهوية الموحدة وقيمة الانتماء” بمراكش.

ويهدف الملتقى لتكريس قيم الهوية المشتركة من أجل ترسيخ مبادئ العيش المشترك في سياق الانتماءات المغربية من حيث التقاليد والعادات والإرث المكتسب منذ العصور القديمة، التي سادت فيها روح من الترابط والإخاء والتعاون والتجانس، تميزت عن طريق روح الوطنية والدفاع عن الوحدة الوطنية والترابية.

كما يهدف الملتقى إلى التعبير عن عمق ارتباط التعايش السلمي المستمر بين المسلمين واليهود المغاربة وإنعاش هذا التراث في مدينة الألفية التي تحتل مكانة خاصة في تاريخ المغرب ، والذي كان بمثابة حصن للتعايش الثقافي والديني والمجتمعي في المغرب المتنوع الغني بالتراث المادي وغير المادي.

وسيعمل هذا الحدث أيضًا على توطيد الهوية والتراث الثقافي المغربي مع معارضة خطاب العنف والكراهية والإرهاب بجميع أشكاله.




وقع كل من أحمد البلطاقي، رئيس" الجمعية اليوسفية المديح والسماع وإنشاد دلائل الخيرات وإحياء التراث" وجاكي كادوش، رئيس "الطائفة اليهودية المغربية بجهة مراكش آسفي"، مساء أمس الاثنين 7 أكتوبر2019 ، اتفاقية شراكة ثنائية، برياض الحاج المهدي المنيعي بمراكش.

وتروم الاتفاقية تنظيم الدورة الاولى من الملتقى الدولي للولاية والسلوك بمراكش ايام 29/ 30/ 31 مارس 2020، تحت شعار “المشترك المغربي في الولاية والسلوك.. ترسيخ الهوية الموحدة وقيمة الانتماء” بمراكش.

ويهدف الملتقى لتكريس قيم الهوية المشتركة من أجل ترسيخ مبادئ العيش المشترك في سياق الانتماءات المغربية من حيث التقاليد والعادات والإرث المكتسب منذ العصور القديمة، التي سادت فيها روح من الترابط والإخاء والتعاون والتجانس، تميزت عن طريق روح الوطنية والدفاع عن الوحدة الوطنية والترابية.

كما يهدف الملتقى إلى التعبير عن عمق ارتباط التعايش السلمي المستمر بين المسلمين واليهود المغاربة وإنعاش هذا التراث في مدينة الألفية التي تحتل مكانة خاصة في تاريخ المغرب ، والذي كان بمثابة حصن للتعايش الثقافي والديني والمجتمعي في المغرب المتنوع الغني بالتراث المادي وغير المادي.

وسيعمل هذا الحدث أيضًا على توطيد الهوية والتراث الثقافي المغربي مع معارضة خطاب العنف والكراهية والإرهاب بجميع أشكاله.



