التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
توقف الملاحة في المتوسط يتسبب في وفاة مهاجرة مغربية
نشر في: 31 يناير 2018
توفيت مهاجرة مغربية تقطن بالديار الفرنسية، أمس الثلاثاء، بميناء الجزيرة الخضراء بعدما حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية بالميناء نتيجة توقف حركة السفن بين ضفتي المضيق.
وبحسب مصادر متطابقة، فالمهاجرة المغربية، وهي من مواليد 1942، والتي كانت قادمة من مدينة "أفينيون" الفرنسية ومتوجهة إلى مسقط رأسها المدينة الإسماعيلية مكناس، حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية في الميناء لمدة يومين كاملين، جراء توقف حركة الملاحة في المتوسط، بسبب سوء الأحوال الجوية، قبل أن توافيها المنية بشكل مفاجئ في مقعدها على الحافلة التي كانت مسافرة على متنها.
وتضيف ذات المصادر، أن السلطات الإسبانية، نقلت جثة المهاجرة المغربية، إلى مستودع الأموات بالجزيرة الخضراء، قصد إخضاعها للتشريح من أجل معرفة سبب الوفاة.
ومن جانبها، أنجزت المصالح القنصلية المغربية بالجزيرة جميع الوثائق المتعلقة بنقل جثمان المهاجرة، ليوارى الثرى في مسقط رأس
وبحسب مصادر متطابقة، فالمهاجرة المغربية، وهي من مواليد 1942، والتي كانت قادمة من مدينة "أفينيون" الفرنسية ومتوجهة إلى مسقط رأسها المدينة الإسماعيلية مكناس، حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية في الميناء لمدة يومين كاملين، جراء توقف حركة الملاحة في المتوسط، بسبب سوء الأحوال الجوية، قبل أن توافيها المنية بشكل مفاجئ في مقعدها على الحافلة التي كانت مسافرة على متنها.
وتضيف ذات المصادر، أن السلطات الإسبانية، نقلت جثة المهاجرة المغربية، إلى مستودع الأموات بالجزيرة الخضراء، قصد إخضاعها للتشريح من أجل معرفة سبب الوفاة.
ومن جانبها، أنجزت المصالح القنصلية المغربية بالجزيرة جميع الوثائق المتعلقة بنقل جثمان المهاجرة، ليوارى الثرى في مسقط رأس
توفيت مهاجرة مغربية تقطن بالديار الفرنسية، أمس الثلاثاء، بميناء الجزيرة الخضراء بعدما حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية بالميناء نتيجة توقف حركة السفن بين ضفتي المضيق.
وبحسب مصادر متطابقة، فالمهاجرة المغربية، وهي من مواليد 1942، والتي كانت قادمة من مدينة "أفينيون" الفرنسية ومتوجهة إلى مسقط رأسها المدينة الإسماعيلية مكناس، حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية في الميناء لمدة يومين كاملين، جراء توقف حركة الملاحة في المتوسط، بسبب سوء الأحوال الجوية، قبل أن توافيها المنية بشكل مفاجئ في مقعدها على الحافلة التي كانت مسافرة على متنها.
وتضيف ذات المصادر، أن السلطات الإسبانية، نقلت جثة المهاجرة المغربية، إلى مستودع الأموات بالجزيرة الخضراء، قصد إخضاعها للتشريح من أجل معرفة سبب الوفاة.
ومن جانبها، أنجزت المصالح القنصلية المغربية بالجزيرة جميع الوثائق المتعلقة بنقل جثمان المهاجرة، ليوارى الثرى في مسقط رأس
وبحسب مصادر متطابقة، فالمهاجرة المغربية، وهي من مواليد 1942، والتي كانت قادمة من مدينة "أفينيون" الفرنسية ومتوجهة إلى مسقط رأسها المدينة الإسماعيلية مكناس، حوصرت رفقة عدد من الأسر المغربية في الميناء لمدة يومين كاملين، جراء توقف حركة الملاحة في المتوسط، بسبب سوء الأحوال الجوية، قبل أن توافيها المنية بشكل مفاجئ في مقعدها على الحافلة التي كانت مسافرة على متنها.
وتضيف ذات المصادر، أن السلطات الإسبانية، نقلت جثة المهاجرة المغربية، إلى مستودع الأموات بالجزيرة الخضراء، قصد إخضاعها للتشريح من أجل معرفة سبب الوفاة.
ومن جانبها، أنجزت المصالح القنصلية المغربية بالجزيرة جميع الوثائق المتعلقة بنقل جثمان المهاجرة، ليوارى الثرى في مسقط رأس
ملصقات
