التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
توقع تسجيل درجات حرارة قياسية سنة 2016 بمختلف انحاء العالم
نشر في: 18 ديسمبر 2015
قالت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية أمس الخميس، إن من المرجح أن يكون عام 2016 أكثر حرارة من العام الحالي، وسيسجل أعلى درجات حرارة قياسية. وتقول توقعات الطقس إن من المتوقع إن يتراوح الارتفاع في متوسط درجات الحرارة خلال عام 2016 بين 0.72 و0.96 درجة مئوية فوق المتوسط العام على المدى الطويل، وهو 14 درجة مئوية المسجل بين عامي 1961 و1990 .
وقال آدم سكيف مدير مكتب التوقعات على المدى الطويل بهيئة الأرصاد الجوية البريطانية "تشير هذه التوقعات إلى أننا سنشهد أعلى درجات حرارة مسجلة بحلول نهاية عام 2016 على مدى آخر ثلاث سنوات متتالية".
وقالت هيئة الأرصاد البريطانية، إن ظاهرة الاحتباس الحراري الناشئة عن الأنشطة البشرية علاوة على ظاهرة النينيو المناخية مسؤولتان عن ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت الهيئة "تستند هذه التوقعات الى العوامل الرئيسية للمناخ العالمي، لكنها لا تتضمن الأحداث المفاجئة مثل الثورات البركانية الضخمة التي يمكن ان تتسبب في انخفاض مؤقت في الحرارة".
ويمثل هذا الارتفاع في درجات الحرارة نحو نصف المستوى، الذي يبلغ درجتين مئويتين والذي يقول العلماء إنه يتعين عدم تجاوزه لتجنب التداعيات الخطيرة لتغير المناخ ومنها الفيضانات وموجات الحر والجفاف وارتفاع مناسيب مياه البحار.
ووقع مفاوضون من أكثر من 190 دولة الاسبوع الماضي اتفاقا تاريخيا في باريس بغية الابقاء على الارتفاع في درجات الحرارة على الكوكب دون درجتين مئويتين فوق مستوى ما قبل حقبة الثورة الصناعية.
وقال آدم سكيف مدير مكتب التوقعات على المدى الطويل بهيئة الأرصاد الجوية البريطانية "تشير هذه التوقعات إلى أننا سنشهد أعلى درجات حرارة مسجلة بحلول نهاية عام 2016 على مدى آخر ثلاث سنوات متتالية".
وقالت هيئة الأرصاد البريطانية، إن ظاهرة الاحتباس الحراري الناشئة عن الأنشطة البشرية علاوة على ظاهرة النينيو المناخية مسؤولتان عن ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت الهيئة "تستند هذه التوقعات الى العوامل الرئيسية للمناخ العالمي، لكنها لا تتضمن الأحداث المفاجئة مثل الثورات البركانية الضخمة التي يمكن ان تتسبب في انخفاض مؤقت في الحرارة".
ويمثل هذا الارتفاع في درجات الحرارة نحو نصف المستوى، الذي يبلغ درجتين مئويتين والذي يقول العلماء إنه يتعين عدم تجاوزه لتجنب التداعيات الخطيرة لتغير المناخ ومنها الفيضانات وموجات الحر والجفاف وارتفاع مناسيب مياه البحار.
ووقع مفاوضون من أكثر من 190 دولة الاسبوع الماضي اتفاقا تاريخيا في باريس بغية الابقاء على الارتفاع في درجات الحرارة على الكوكب دون درجتين مئويتين فوق مستوى ما قبل حقبة الثورة الصناعية.
قالت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية أمس الخميس، إن من المرجح أن يكون عام 2016 أكثر حرارة من العام الحالي، وسيسجل أعلى درجات حرارة قياسية. وتقول توقعات الطقس إن من المتوقع إن يتراوح الارتفاع في متوسط درجات الحرارة خلال عام 2016 بين 0.72 و0.96 درجة مئوية فوق المتوسط العام على المدى الطويل، وهو 14 درجة مئوية المسجل بين عامي 1961 و1990 .
وقال آدم سكيف مدير مكتب التوقعات على المدى الطويل بهيئة الأرصاد الجوية البريطانية "تشير هذه التوقعات إلى أننا سنشهد أعلى درجات حرارة مسجلة بحلول نهاية عام 2016 على مدى آخر ثلاث سنوات متتالية".
وقالت هيئة الأرصاد البريطانية، إن ظاهرة الاحتباس الحراري الناشئة عن الأنشطة البشرية علاوة على ظاهرة النينيو المناخية مسؤولتان عن ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت الهيئة "تستند هذه التوقعات الى العوامل الرئيسية للمناخ العالمي، لكنها لا تتضمن الأحداث المفاجئة مثل الثورات البركانية الضخمة التي يمكن ان تتسبب في انخفاض مؤقت في الحرارة".
ويمثل هذا الارتفاع في درجات الحرارة نحو نصف المستوى، الذي يبلغ درجتين مئويتين والذي يقول العلماء إنه يتعين عدم تجاوزه لتجنب التداعيات الخطيرة لتغير المناخ ومنها الفيضانات وموجات الحر والجفاف وارتفاع مناسيب مياه البحار.
ووقع مفاوضون من أكثر من 190 دولة الاسبوع الماضي اتفاقا تاريخيا في باريس بغية الابقاء على الارتفاع في درجات الحرارة على الكوكب دون درجتين مئويتين فوق مستوى ما قبل حقبة الثورة الصناعية.
وقال آدم سكيف مدير مكتب التوقعات على المدى الطويل بهيئة الأرصاد الجوية البريطانية "تشير هذه التوقعات إلى أننا سنشهد أعلى درجات حرارة مسجلة بحلول نهاية عام 2016 على مدى آخر ثلاث سنوات متتالية".
وقالت هيئة الأرصاد البريطانية، إن ظاهرة الاحتباس الحراري الناشئة عن الأنشطة البشرية علاوة على ظاهرة النينيو المناخية مسؤولتان عن ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت الهيئة "تستند هذه التوقعات الى العوامل الرئيسية للمناخ العالمي، لكنها لا تتضمن الأحداث المفاجئة مثل الثورات البركانية الضخمة التي يمكن ان تتسبب في انخفاض مؤقت في الحرارة".
ويمثل هذا الارتفاع في درجات الحرارة نحو نصف المستوى، الذي يبلغ درجتين مئويتين والذي يقول العلماء إنه يتعين عدم تجاوزه لتجنب التداعيات الخطيرة لتغير المناخ ومنها الفيضانات وموجات الحر والجفاف وارتفاع مناسيب مياه البحار.
ووقع مفاوضون من أكثر من 190 دولة الاسبوع الماضي اتفاقا تاريخيا في باريس بغية الابقاء على الارتفاع في درجات الحرارة على الكوكب دون درجتين مئويتين فوق مستوى ما قبل حقبة الثورة الصناعية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني