مراكش
توقعات بعودة النقيب العمراني لمنصبه على رأس هيئة المحامين بمراكش
على بعد اقل من 24 ساعة من انتخابات هيئة المحامين بمراكش، يتوقع المهتمون بالشأن القضائي و القانوني بمراكش، عودة النقيب العمراني لقيادة هيئة المحامين بالمدينة الحمراء رغم المنافسة القوية على هذا المنصب.ويرى المتتبعون وكذا ثلة من اصحاب البذلة السوداء، ان النقيب العمراني عائد بقوة للمنصب الذي أبان فيه عن حنكة كبيرة، وحكمة في التدبير لا سيما خلال الظروف الاستثنائية، ومن ابرزها فترة الجائحة التي واصل فيها النقيب العمراني الاهتمام بشؤون المحامين وتدبير شؤون هيئتهم بمراكش، رغم اصابته بالوباء اللعين في ذروة انتشاره وقوته.ويشهد كل المحامون بمراكش بكفاءة النقيب العمراني وقدرته الكبيرة على تدبير كل الملفات بفضل روحه القيادية وتجربته الكبيرة ، ومن ابرز الشهادات في هذا الشأن، ما قاله عنه النقيب إدريس ابو الفضل الذي إذا وقف اشرأبت قامات المحامين أمام هامته المهنية الضاربة في الكفاءة والتميز، وإذا تحدث انصت من حوله دون تحفظ أو ملل أو كلل، وإن انصرف فقد المجلس ذكره وأثره، وفق تعبير المحامية هند اباحميد.وفي معرض شهادته في حق النقيب مولاي سليمان العمراني، استعرض النقيب ابو الفضل كيف تمكن النقيب الشاب من تدبير شؤون الهيئة إبان ولايته الأولى، في ظروف استثنائية بجاهزية منقطعة النظير، اسعفه في ذلك عمق بصيرته وثبات عزيمته ووسع إلمامه وبيان شرعته، فاحتضن الضعيف والقوي تباعا، وقطع الوعد وكان في الموعد وبلغ سبل الأمان والسلم لهيئته.وتعتبر هذه الشهادة شهادة نقيب جليل لنقيب يافع المنجزات والمبادرات الفعلية والاستراتيجيات الخلاقة والارادة الظاهرة البينة للتغيير ومواكبة الاحداث وتحقيق المنفعة العامة للمنتسبين لرسالة المحاماة مهنة النبلاء، وشهادة ممن خبر فقه التدبير وحسن التسيير ورصانة التأطير والبلوغ بالأهداف والمرام إلى غاية التحقق والانجاز.كما استعرض النقيب ابو الفضل موقفا بطوليا للنقيب العمراني لا زال الكل يتذكره، وسجل بمداد من فخر في الهيئة، كونه سابقة في تاريخ الاستحقاقات المهنية، وذلك لما صعد للدور الثاني بمعية مرشح لمنصب النقيب عن الفترة من 1/10/2015 الى 31/12/2017 وقال كلمته الشهيرة "الانتخابات لا يجب أن تكون غاية بل يجب أن تكون وسيلة ليس إلا" وتنازل عن خوض غمار الدور الثاني رغم حظوظه الوافرة وكان ذلك عرسا انتخابيا ديموقراطيا حقيقيا.ومعلوم ان اربعة اسماء وازنة تتنافس على منصب النقيب الجديد، وهم النقيب السابق الأستاذ سليمان العمراني، والأستاذ عبد الكريم بوسكسو، والأستاذ رشيد الغرفي، إضافة إلى الأستاذ عبد العزيز العلوي المودني، الى جانب منافسة 75 محاميا على 14 مقعدا بمجلس الهيئة.ويتكون مجلس الهيئة من 18 عضوا، يرأسهم النقيب الجديد المنتخب، والنقيب السابق بقوة القانون، وعضوين عن فئة النقباء السابقين، و 7 عن فئة أكثر من 20 سنة من الممارسة المهنية، و 7 عن فئة ما بين 10 و 20 سنة من الممارسة المهنية.
على بعد اقل من 24 ساعة من انتخابات هيئة المحامين بمراكش، يتوقع المهتمون بالشأن القضائي و القانوني بمراكش، عودة النقيب العمراني لقيادة هيئة المحامين بالمدينة الحمراء رغم المنافسة القوية على هذا المنصب.ويرى المتتبعون وكذا ثلة من اصحاب البذلة السوداء، ان النقيب العمراني عائد بقوة للمنصب الذي أبان فيه عن حنكة كبيرة، وحكمة في التدبير لا سيما خلال الظروف الاستثنائية، ومن ابرزها فترة الجائحة التي واصل فيها النقيب العمراني الاهتمام بشؤون المحامين وتدبير شؤون هيئتهم بمراكش، رغم اصابته بالوباء اللعين في ذروة انتشاره وقوته.ويشهد كل المحامون بمراكش بكفاءة النقيب العمراني وقدرته الكبيرة على تدبير كل الملفات بفضل روحه القيادية وتجربته الكبيرة ، ومن ابرز الشهادات في هذا الشأن، ما قاله عنه النقيب إدريس ابو الفضل الذي إذا وقف اشرأبت قامات المحامين أمام هامته المهنية الضاربة في الكفاءة والتميز، وإذا تحدث انصت من حوله دون تحفظ أو ملل أو كلل، وإن انصرف فقد المجلس ذكره وأثره، وفق تعبير المحامية هند اباحميد.وفي معرض شهادته في حق النقيب مولاي سليمان العمراني، استعرض النقيب ابو الفضل كيف تمكن النقيب الشاب من تدبير شؤون الهيئة إبان ولايته الأولى، في ظروف استثنائية بجاهزية منقطعة النظير، اسعفه في ذلك عمق بصيرته وثبات عزيمته ووسع إلمامه وبيان شرعته، فاحتضن الضعيف والقوي تباعا، وقطع الوعد وكان في الموعد وبلغ سبل الأمان والسلم لهيئته.وتعتبر هذه الشهادة شهادة نقيب جليل لنقيب يافع المنجزات والمبادرات الفعلية والاستراتيجيات الخلاقة والارادة الظاهرة البينة للتغيير ومواكبة الاحداث وتحقيق المنفعة العامة للمنتسبين لرسالة المحاماة مهنة النبلاء، وشهادة ممن خبر فقه التدبير وحسن التسيير ورصانة التأطير والبلوغ بالأهداف والمرام إلى غاية التحقق والانجاز.كما استعرض النقيب ابو الفضل موقفا بطوليا للنقيب العمراني لا زال الكل يتذكره، وسجل بمداد من فخر في الهيئة، كونه سابقة في تاريخ الاستحقاقات المهنية، وذلك لما صعد للدور الثاني بمعية مرشح لمنصب النقيب عن الفترة من 1/10/2015 الى 31/12/2017 وقال كلمته الشهيرة "الانتخابات لا يجب أن تكون غاية بل يجب أن تكون وسيلة ليس إلا" وتنازل عن خوض غمار الدور الثاني رغم حظوظه الوافرة وكان ذلك عرسا انتخابيا ديموقراطيا حقيقيا.ومعلوم ان اربعة اسماء وازنة تتنافس على منصب النقيب الجديد، وهم النقيب السابق الأستاذ سليمان العمراني، والأستاذ عبد الكريم بوسكسو، والأستاذ رشيد الغرفي، إضافة إلى الأستاذ عبد العزيز العلوي المودني، الى جانب منافسة 75 محاميا على 14 مقعدا بمجلس الهيئة.ويتكون مجلس الهيئة من 18 عضوا، يرأسهم النقيب الجديد المنتخب، والنقيب السابق بقوة القانون، وعضوين عن فئة النقباء السابقين، و 7 عن فئة أكثر من 20 سنة من الممارسة المهنية، و 7 عن فئة ما بين 10 و 20 سنة من الممارسة المهنية.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش